كلام ( البرعي ) و ( محمد الإمام ) في المفتون ( صالح البكري )

طبعاً الموضوع محذوف من سحاب الحزبية

لتعلموا أن القاعدة عندهم

نتعاون فيما اتفقنا عليه ( لضرب فالح الحربي )

ونعذر بعضنا بعضاً ( مؤقتاً ) فيما اختلفنا فيه

قال محمد بن عبد الله الإمام :

[لم أفرغ الشريط كاملا وإنما أخذت منه مقتطفات] والشريط موجود معي ويباع في التسجيلات السلفية في اليمن .
فمما قال الشيخ – حفظه الله - : صدر من البكري تحذير وتنفير من طلب العلم في مراكز أهل السنة أثناء فتنة أبي الحسن مستغلا انشغال العلماء بفتنة أبي الحسن مثل السروريين عندما استغلوا فتنة الخليج فظهروا .
وقال : سعى بعض العلماء في الصلح ومنهم الشيخ ربيع فأظهر البكري الرجوع . ثم مر بي البكري وتراجع لكن شعرنا بعد ذلك أن الأمور ليست كما سمعنا منه . ثم ألقيتُ محاضرة في يافع وطلبت منه التراجع فلم يظهر ذلك . ثم جاءت قضية الأرض فنصحنا بعدم الشراء فلم يلتفت لذلك فرأينا أن الأمور ليست على ما سمعنا من تراجعاته .
وقال : بعد تشاور أهل السنة نصحوا إلى : الابتعاد عن صالح البكري فلا داعي للتلمذ على يديه ولا استدعائه لمساجد أهل السنة .
وقال : أرى أن يُصبر على أتباع البكري وينصح لهم بالمحافظة على الأخوة وجمع الكلمة

وقال عبد العزيز البرعي :

[لم أفرغ الشريط كاملا وإنما أخذت منه مقتطفات] والشريط موجود معي ويباع في التسجيلات السلفية في اليمن .
فمما قال - حفظه الله - :
الأراضي التي سيبنى فيها مركز مع البكري قام بغير مشاورة لأهل السنة ولا ننصح أحدا بالالتحاق به، وننصح بالابتعاد عنه وعدم شراء الأراضي هناك .
نقله صنعاني محترق ( خالد الغرباني ) رأس الغلاة في صنعاء على يحياه الحجوري.