عرض للطباعة
قال الديواني : أن أحد أصحاب الأثري قال أن الشيخ ربيع مميع
وطالبته بالدليل حينها ولم يجبني وقال سآتي بالدليل ولم يفعل
وهذا ليس مستغرب عليه لمن عرفه وعرف تحريشه بين السلفيين
فأنا أطالبه الآن بالدليل عليها وإلا فهو كذاب
http://www.anasalafi.net/showthread....&threadid=7001
اللهم أفضح الديواني فقد آذا السلفين ونشر الفتن بينهم
كم أوغرت بها صدور الصادقين المؤمنين والمشايخ الربانيين على السلفيين الابرياء ياديواني عاملك الله بعدله ياكذاب يافاجر أنته وزمرتك
وأقول كما قال الشيخ فالح الحربي حفظه الله ورعاه وجعل الجنة مثواه في الشيخ الإمام السّلفي المبجل ربيع بن هادي المدخلي:
يا أهل مكة خاصة و يا أهل المملكة الله الله في هذا الرجل فهو على ثغر من أعظم ثغور الإسلام الّلهم يا ذا الجلال والإكرام يا حيّ يا قيّوم اللّهم إنك أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد اللّهم يا بديع السموات والأرض اللّهم انك انت تجيب المضطرّ إذا دعاك اللّهم لاحول لنا ولا قوة إلاّ بك اللّهم إني لا أملك إلاّ هذا الدعاء اللّهم احفظ هذا الإمام السلفي دخرا للإسلام والمسلمين وبارك له في وقته و عمره و علمه و عمله وسدّد بتوفيقك له خطاه وجازه عن الإسلام والمسلمين خيرا فو الذي لا إله إلاّ هو ما رأيت رجلا دافع عن القرآن من تخريب سيد قطب مثله و لا دافع عن أنبياء الله ورسله و على رأسهم كليم الله موسى عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة و أزكى التسليم من طعن و سوء أدب سيد قطب وأتباعه مثل الشيخ ربيع و لا دافع بمثل استماتته عن صحابة سيد ولد آدم خير القرون وأفضل الخلق على الله بعد الأنبياء و الرسل وعلى رأسهم من استحى رسول الله و ملائكته منه صاحب رسول الله وثالث الخلفاء الراشدين ذي النورين و زوج ابنتي رسول الله {صلى الله عليه وعلى آله وصحبه و سلم ورضي الله عنهم و أرضاهم} عثمان ابن عفان المتوفّي صابرا رضي الله عنه من سوء الطعن وقلّة الحياءالذي صدر من سيد قطب ومن سكت عنه و وافقه من أتباعه دعاة الباطل بمثلما دافع عنه الشيخ ربيع حفظه الله و متّع به فالله الله في هذا الرجل يا أهل الإسلام اقرأوا كتب هذا العالم الرباني بنيّة خالصة وبتجرّد تامّ للحقّ وأخلصوا دعاءكم لله فسوف تخرجون بنتيجة أنّ هذا الرّجل لا يريد شيئا غير الخير لهذه الأمّة و بخصوص هذا المالكي الظّالم الجائر فأنصحكم بقراءة كتاب الشيخ ربيع " دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب عن دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله" ومهما قلنا في حقّ هذا الإمام فهو قليل والله المستعان ونقول على أصحاب الحوارالحوار حول السلفية اللّهم اكفيناهم بما شئت يا ربّ العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
أما قلنا لكم أن الله سيفضحه