عرض للطباعة
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
فقد نشر هذا الدجال مقال بعنوان (... إمّا (إخوان!) ، وإلاّ : (تخوين..) !) وبعد أكمل مقاله النتن قان أحد أتباعه الجهله بالتعليق على فهل تعرفون ماهو التعليق ؟!
إليكم الصورة وأترك التعليق لكم... لأنه مهما تكلمنا مع هؤلاء النماذج فإن عقله مليء بالتبن والثور أفهم منهم... ولا تخشوا إن قام هذا الجاهل بتعديل مشاركته فقد قمت بخزن نسخة منه ...
ملف مرفق 5832
يا حلبي أيها الأعمى انصح قطعانك
اخى الحبيب
القطعان في كل مكان ----------سل ربيع وسل الخوان
اتباعهم للنبي - صلى الله عليه وسلم - لا يخرج عن الكلام المسطور
هؤلاء اتباع الرجال وشعارهم
كل يؤخذ من قوله ويرد الا ربيع ان كان ربيعا او الا الحلبي ان كان حلبيا او الا الهلالي ان كان هلاليا او الا الرحيلي ان كان رحليا وهلم جر
الاتباع الحق اصبح مثل الكبريت الاحمر
ولولا قول النبي - صلى الله عليه وسلم - " الخير في وفي امتى الى اليوم الدين "
وقوله بابي هو وامى - صلى الله عليه وسلم - " لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تقوم الساعة " نسأل الله ان نكون منهم
لأصبنا باليأس
صدقت أخي العزيز ... وانظروا أخواني إلى هذا البهيمة- قال السلف : المقلد والبهيمة عندنا سواء- الذي أخذته العزة بالإثم حيث شارك مشاركة أخرى وبطامة أخرى أكبر الأمر الذي أدى إلى الحلبي أن ينكر عليه ولا أظن فعل هذا الحلبي خوفا من الله بل حفظا لماء الوجه ، وأظن أن الطامة أكبر كما قلت والدليل أن المشاركة الأصلية لم تعدل...ملف مرفق 5838