عبد الحميد العربي الجزائري متوجس من موت شيخه الضال الذي يحتمي به من السلفيين !

قال عبد الحميد العربي الجزائري - الجويهل المتعالم - :
( وبالمناسبة فإن بعض من عناهم الشيخ ربيع بالحديث يقولون/ لو ينزاح الشيخ ربيع عن الطريق فإننا نهتك ستر بعض طلابه الذين يزعمون أنهم سلفيون ، وهذا الجنس من البشر ينتظر والعياذ بالله موت الشيخ لينزل سبا وجرحا وهتكا في أعراض طلابه أهل الحديث والأثر ) .

الحمد لله شهد على نفسه ، ولماذا تخاف من موت شيخك إذا كنت تعتقد يقينا على حق ؟! لا إله إلا الله .
صدق من قال : « نحن قوم لا نعرف الحق بالرجال ... بل نعرف الرجال بالحق » .
والعربي نموذج للبقية المداخلة .

من مقال [ العلامة !! الشيخ !! ربيع : نحذِّركم من الظلم وارتكاب البهت وانتهاك أعراض من تخاصمونهم بحق ]

جزاك الله خيرا

وللعلم :

بأن هذا الجويهل عبدالحميد العربي من تلاميذ التبليغي أبوبكر الجزائري

العربي المتلون كالحرباء

أبوعبدالباري من مشايخ الدرهم والدينار

والدليل : بأنه كان يأخذ من الأخوة في مركز مصعب بن عمير - الله يحفظهم - 500 درهم في كل درس .
وأيضا عندما أتت فتنة أبوالحسن المأربي وكان يتهرب في هذه الفتنة لأنه كان في موقف محرج بين السلفيين الذين ردوا على أبوالحسن وبين جمعية دار البر الحزبية لأنه كان يأخذ منهم دعم مادي ، وهو حرباء عنده كم من وجه !
وجه مع مخالفين أبوالحسن ووجه آخر مع معاونيه هذا كله من أجل المال .

هل يعقل بأن يكون شيخ بهذه الصفة !

الله المستعان