فإن النجاشي رحمه الله ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإن قومه لا يُقِرُّونه على ذلك،علماً إن النجاشي مؤمن ورجل صالح.
فإن النجاشي رحمه الله ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإن قومه لا يُقِرُّونه على ذلك،علماً إن النجاشي مؤمن ورجل صالح.
جزاك الله خيرا
وهذا دليل أخر في وجه التكفريين والخوارج .
جزاك الله خيرا اخي عبد العزيزوبارك فيك.فهده صفعة ايضا في وجوه التكفيريين الخوارج.والخوارج هم المرجئة.
الحمد لله، وبعد:
أخي الفاضل: يرجى التفصيل في المسألة فأنا لم أفهم وجه الإستدلال من قولك : [ سؤال / هل النجاشي رحمه الله كافر لأنه لم يحكم بما أنزل الله ] ..ثم قلت: [فإن النجاشي رحمه الله ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإن قومه لا يُقِرُّونه على ذلك،علماً إن النجاشي مؤمن ورجل صالح]اهـ.
، فهل الأمر يتعلق بالحكم العيني أم بتاصيل المسألة ، حقيقة لم أفهم كلامك و مقصودك، فالمعذرة ، وحتى الإخوة الفضلاء المعلقين على كلامك لم أفهم ربطهم لكلامك بعقيدة الخوارج ؟؟؟؟.
والله المستعان.
اخي عبد الله عجبا لاستفهامك هدا.لمادا .لان الخوارج معروفون عند الجميع انهم لايفصلون في مسالة الحكم بغير ماانزل الله ومعروفون ايضا بتكفيرهم العيني للحكام الدين لايحكمون بغير ماانزل الله بدون ضوابط .فسواء تعلق الامر بالحكم العيني او بتاصيل المسالة فالخوارج معروف ضلالهم في كليهما.والله امر غريب جدا يصدر منك اخي عبد الله.لاادري لمادا.فالله المستعان.
النجاشي-رحمه الله- لم يحكم بالقرآن بعد إسلامه فهل يعتبر كافر؟
سؤال عيني وواضح جداً
وأكرر قولي(إن النجاشي رحمه الله ما كان يمكنه أن يحكم بحكم القرآن؛ فإن قومه لا يُقِرُّونه على ذلك،علماً إن النجاشي مؤمن ورجل صالح)
############
نقلك عن أهل العلم ممتاز ولكن ليس له صلة بسؤالي فلذلك ضعه بموضوع منفرد
تم تعديله من المشرف/عبدالعزيز النجدي الحنبلي
###########
فائدة:
النجاشي هو ملك النصارى,لم يطعه قومه في الدخول في الإسلام وأنما دخل معه نفر منهم,قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم حين مات(إن أخًا لكم صالحًا من أهل الحبشة مات)
جزاك الله خيرا
النجاشي لم يستطع أن يظهر شعائر الدين ولا أن يصلى أمام قومه وما استطاع أن يقوم بشيء من أركان الإسلام ،
لذا فهو مسلم .
إذن ليس كل من حكم بغير ما أنزل الله كافر.هذا ما قصده الأخ عبدالعزيز النجدي.
و ليس كل من يتولى الكفار كافر .
و لكن كل من يترك الصلاة كافر لأن الصلاة العمل الوحيد الذي يكفر تاركه .
فلا يكفر تارك الصيام و الحج و الزكاة و الجهاد و سائر الواجبات و حتى ترك الحكم بغير ما أنزل الله فأصله عدم الكفربشرط عدم الإستحسان الحكم بغيره و مساواته بالشرع و لا تقديمه عليه و لا إستحلاله قلبيا و إعتقاد أن الحكم بغير ما أنزل الله هو الحق الذي لا يتعدد .
و عدم الإستمرار على الحكم بغير ما أنزل الله لأن ذلك دليلا على أنه يراه خير و أفضل من الشريعة على أحد قولي العلماء.
و الله اعلم.
بارك الله فيك أخي سلف
مسألة تارك الصلاة كافر أم لامسألة خلافية معروفة لدى الفقهاء من قديم ويقر فيها جميع علمائنا .
وليس كل من قال تارك الصلاة ليس بكافريكون مرجئ.