تساؤل للشيخ ربيع المدخلي وفقه الله

تساؤل يجول في خاطري أتمنى أن يجيب عنه الشيخ ربيع أو أحد ممن بعرف قوله.
1-لم ذا لم يرد الشيخ ربيع في يوم من أيام دهره على الشيخ مقبل رحمه دعواه في حكام الجزيرة مع شهترها-وقد رجع عنها -
وفي بعضضها غلو شديد يشبه كلام المقدسي وأضرابه.
أرجو الجواب وفقكم الله.

مع العلم أن الكتاب لا يزال يطبع !!!

سؤال : بعضهم يقول أن الشيخَ مقبلاً يقول أن الشيخ فالحاً مدسوس ؟ .
الجواب : الشيخ مقبل رجل فاضل ، وقد يُخدع ، وكل يؤخذُ من قوله ويُرَّد ، ولكن الشيخ مقبلاً رجع عن أخطائه التي كان ينتقده فيها الشيخ فالح ، وأظنّه ما مات إلا وهو راضٍ عن الشيخ فالح ، فلا تتعلَّقوا بشيء قد قاله إنسان أخطأ فيه ثم مات وقد تاب عنه .[ الجواب للشيخ المدخلي ]

العلامة أحمد النجمي رعاه الله حيث قال : (( وأما تصريحات الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله ، ونيله من أهل الحل والعقد في المملكة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه ، فهذا منكر نستنكره ، وننكره عليه أشد الإنكار , ونرى أنه يخدش في سلفيته ، وإن كان قد يقال إنه يشكر على نشره للسنة بين أوكار الرفض والتشيع إلا أن تصريحاته في ذلك الكتاب الذي سماه المخرج من الفتنة ، ولم نره ، ولا نريد أن نراه ، والتي ثارت ثائرة حقده على الدولة السعودية دولة التوحيد ، والتي يحكم فيها شرع الله ......... ولسنا ندعي لها العصمة ، وكان الشيخ مقبل قد فعل في ذلك ما فعل غيره ممن استغلوا أحقادهم في النيل من هذه الدولة المسلمة الموحدة كالمسعري ومحمد سرور وأمثالهم ، ولقد كان الأولى به وهو صاحب حديث وهو يزعم أنه ممن ينتهجون المنهج السلفي ويعتقدون عقيدة أهل السنة والجماعة ألا تذهب به الأحقاد كل مذهب وتخرجه من السلفية إلى العصبية المنتنة وتنأى به عن عقيدة أهل السنة ..... ) إلى آخر كلامه حفظه الله وقد ذكر الشيخ تراجعه . ( الفتح الرباني في الدفاع عن الشيخ الألباني للعلامة أحمد النجمي ص : 8 )