السلام عليكم
هذه مشاركتي الأولى و أرجو ان تتقبلوها مني
و هو مقطع لسماحة المفتي عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله يتكلم عن جماعة ربيع المدخلي و يقول بان التجريح صار للهوى
وكان بتاريخ 1-1-2010
إليكم الرابط
http://www.zshare.net/video/70663604c316bafd/
أو هذا
http://www.ballighofiles.com/khalid/moftie.wmv
و السلام عليكم
جزاك الله خير أيها الأثري الحربي
و هذا حكم صريح من سماحة المفتي عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله (بالصوت الصورة) على سقوط تجريحات ربيع المدخلي للأشخاص لأنه يصحبها الهوى و المصالح الشخصية و الحمد لله على إحسانه و توفيقه .
وهذا التفريغ:
السؤال: يا شيخ! هل نأخذ العلم على شخص مجرَّح يا شيخ؟ أي: جُرِّح .. هل نأخذ عنه العلم..؟
المذيع: طيب سؤالك؟
السائل: هل نأخذ عنه العلم يا شيخ؟
المذيع: طيب، من الذي جرَّح هذا الشخص؟
السائل: الشيخ ربيع -يا شيخ!-.
المذيع: طيب. شكرًا لك -يا سالم!-.
طالب العلم -سماحة الشيخ!-، عندما يعني يقال له -سواء من ثقة، أو غير ذلك-: أن فلانًا فيه جَرح، أو فيه مانع مِن أخذ العلم منه؛ كيف يتثبت..
سماحة المفتي حفظه الله:
والله يا أخي! القضية هذه -أحيانًا- تكون هوًى، تجريح الناس، سبهم يكون -أحيانًا- يصحبه هوى، والمصالح الشخصية، وأنا ما أحب الدخول في هذه الأشياء.
أقول: طلاب العلم يُرجى لهم الخير، وإذا شعرنا بشيءٍ من الخطأ؛ ناقشناه إن تمكنا، أو سألنا من نثق به عن هذا الخطأ.
أما التجريح في الناس، وذم الناس، وتقسيم الناس -هذا ما يصلح، هذا يصلح-؛ فكثير منها .. هوى، وسباب المسلم فسوق، واحترام أعراض المسلم واجبة.
شكرا على التفريغاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامي
و شكرا على التثبيت
نرجوا من الإخوة تحميل المقطع في الشبكة
جزاك الله خيرا أخي الحبيب و حياك الله بين إخوانك الأثريين ..
أتمنى من أحد الإخوة تنزيل المادة برابط مباشر حتى نتمكن من تنزيلها و نشرها لأني ما أعرف طريقة التنزيل من هذه المواقع وخصوصا وأني غالبا ما أدخل بالهاتف ..
أرجو نشر المقطع في كافة المنتديات
بارك الله في سماحة مفتي العام عبدالعزيز آل الشيخ على توضيح هذا الصنف من الناس الذين يجرحون ويسبون الناس بالباطل ومسايرة أهوائهم .
نسأل الله العفو والعافية
الله أكبر
حفظك الله سماحة المفتي و قد أصبت مقتل المدخلي فلم يحرك ساكنا للدفاع عن نفسه كعادته و ما سيأتي إن شاء الله أعظم اللهم يسر و سدد.
والله يا أخي! القضية هذه -أحيانًا- تكون هوًى، تجريح الناس، سبهم يكون -أحيانًا- يصحبه هوى، والمصالح الشخصية، وأنا ما أحب الدخول في هذه الأشياء.
السلام عليكم ، وجزاكم الله خيراً