أحمد النجمي
فهذه أسئلةٌ أرسلت إليَّ من بعض طلاب العلم من خارج المملكة: ما قولكم في كل من يأتي ذكره: أبو الحسن المصري ثُمَّ المأربي، وسليم الهلالي، وعلي بن حسن عبد الحميد، وابن قعود، وابن جبرين؟
/.....أمَّا سليم الهلالي، وعلي بن حسن عبد الحميد....فهؤلاء لا أعلم عنهم إلاَّ خيرًا/
الفتاوى الجلية المجلد الأول 71 سنة 1424هـ
سنة 1424هـ
الآن هو يحذر منهم من بدعة الارجاء ، هذا النقل قديم بارك الله فيك
الآن يبدعهم أخي هذا قديم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحمد النجمي متناقض!!! و خاصة في أحكامه على الحلبي و سليم و هذا الثناء عليهم موجود في كتاب مطبوع بسنة 1424 مع أن الكلام الموجود في الشبكة حين قال أن كتبهم في الإيمان/أنتقد عليهم فيها/ كان بنفس السنة بل بنفس الفترة تقريبا!!! التي طبع فيها الكتاب أما دعوى بأنه يحذر منهم فهذا لا وجود له ولم يصرح بهذا ولا بتبديعهم ايضا و أما وصفهم بأنه مرجئة فهذا مستحيل من أمثال النجمي هذه الأحكام لها رجال علماء صيارفة صداعين بالحق .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يا اخواني الشيخ النجمي لما سئل عن ما صدر من علي حسن من أخطاء في مسائل الايمان ما أيده أو تراوغ عن الاجابة بل أجاب جزاه الله خيرا بكل وضوح فخطأ علي حسن و كذلك في موضع أخر خطأ الشيخ الألباني رحمه الله في مثل هذه المسائل العقدية
فعليكم يا اخواني بالرفق بأهل السنة و احترام العلماء فان لحوم العلماء مسمومة
نريد من الشيخ العلامة أحمد النجمي أن يصف مع بقية العلماء الكبار على رأسهم سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ و فضيلة الشيخ الغديان و فضيلة الشيخ الفوزان و غيرهم ضاد الإرجاء و المرجئة و بقية أهل البدع بكل وضوح لمصلحة الأمة و الدعوة السلفية و أيضا أن يبين موقفه بنسبة ربيع و أتباعه بكل وضوح فإلا لحقى بهم كعبيد الجابري و لا كرامة لأن الحق أحب إلينا من الأشخاص إعراف الحق تعريف الرجال و لا تعريف الحق بالرجال على ذلك عرفنا أن الشيخ فالح على الحق و غيره من علمائنا السلفيين وأن ربيع و عبيد و غيرهما الأن على البدعة و لا كرامة
هداك الله ياشيخ احمد