ربيع المدخلي يرد من خلف الجدر (أصرت من المخدرات يا ربيع؟!)
بعد أن قصف الإخوان في شبكة الأثري بارك الله فيهم ، معاقل ربيع المدخلي وأذنابه في سحاب وفي الأرض بصاروخ أباد خضراء القوم وجعل عاليهم سافلهم واسكت كبارهم وصغارهم.
خرج علينا أحد المتهمين في عقيدتهم والمسمى (أبو بسام) ليحاول -وأنى له- أن يرقع بلوى شيخه ربيع المدخلي.
وأقول له ولربيع المدخلي.
إن طعنك في الشيخ ابن باز ثابت بأدلة وقرائن متعددة
1- نقل كثير من الناس عليك بأنك قد قلت هذا القول.
2- عرض فريد المالكي الكلام عليك وتقريرك عليه ، وسكوتك هو علامة رضا وقبول وعدم رد.
3- محاولتك تفسير الكلام وتأويله.
4- سؤالك فريد المالكي عن قصدك بهذا الكلام الذي حلف عليه فريد.
5- محاولة فريد تهدئة أعصابك بعد تقريرك على الكلام وتثبيتك عليه ، وقد كان ذكياً حينما قال لك إنه يعلم القصد من كلامك!
وإنك يا ربيع كذوب لدرجة لا يمكن وصفها على الإطلاق ، وقد عرفت عنك كذبات كثيرة جداً ، وما عند كثير من الناس من الأشرطة والتسجيلات السرية تثبت كذبك المتواصل.
والأيام دول يا ربيع ، وهاهي اليوم تكشفك وتكشف عوارك.
فلا تكن كالمخدرات يدافع عنهن الرجال وهن في بيوتهن ترتعد منهن الفرائص!
والله أعلم
