إلا ما اضطررتم إليه - بعض فتاوى علمائنا في حالات الإضطرار [ رد على بعض السفهاء ]

هذه بعض الفتاوى من علمائنا في بعض الضرورات

أولا : الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله

- عند الضرورة لا بأس بأخذ الحبوب مؤقتاً إذا كان هناك ضرر أو تعب للرحم بسبب الولادة أو إجراء عملية فلا مانع من أخذ الحبوب وقتا دون وقت.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=1631

وعن قتال المشركين قال :
- فلا تجوز المصالحة معهم، وترك القتال وترك الجزية، وإنما تجوز المصالحة عند الحاجة أو الضرورة مع العجز عن قتالهم أو إلزامهم بالجزية إن كانوا من أهلها.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=1950

- أما دخول الحمام بالمصحف فلا يجوز إلا عند الضرورة إذا كنت تخشى عليه أن يسرق فلا بأس.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=2068

- التصوير إذا دعت الضرورة إليه كصاحب التابعية ورخصة القيادة وأشباه ذلك نرجو أن لا يكون به حرج.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=2161

وعن مشاركة النصارى في التجارة :
- فالأولى بالمؤمن في كل حال أن يبتعد عن هذا الأمر... إلا عند الضرورة والحاجة التي قد تدعو إلى ذلك، فإنه لا حرج عليه بشرط مراعاة ما تقدم.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=4878

وعن المتحاكم إلى القوانين الوضعية قال :
- ليس له أن يتحاكم إليهم إلا عند الضرورة، إذا لم يتيسر له الحصول على حقه إلا بذلك، وليس له أن يأخذ خلاف ما يحله الشرع المطهر.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=3298

- الواجب على المستشفيات جميعاً أن يكون الممرضون للرجال والممرضات للنساء، هذا الواجب، كما أن الواجب أن يكون الأطباء للرجال والطيبات للنساء، إلا عند الضرورة القصوى إذا كان المرض لا يعرفه إلا الرجل فلا حرج أن يعالج المرأة لأجل الضرورة، وهكذا لو كان مرض الرجل لم يعرفه إلا امرأة فلا حرج في علاجها له.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...fatawa&id=2180

- يجب أن يعلم أنه لا يجوز استقدام الكفرة إلى هذه الجزيرة .... إلا عند الضرورة القصوى التي يراها ولي الأمر، كالضرورة لأمر عارض ثم يرجع إلى بلده ممن تدعو الضرورة إلى مجيئه أو الحاجة الشديدة إلى هذه المملكة وشبهها كاليمن ودول الخليج.
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=fatawa&id=331

- فالمشروع للمؤمن أن يقلل من الأيمان ولو كان صادقاً؛ لأن الإكثار منها قد يوقعه في الكذب، ومعلوم أن الكذب حرام، وإذا كان مع اليمين صار أشد تحريماً، لكن لو دعت الضرورة أو المصلحة الراجحة إلى الحلف الكاذب فلا حرج في ذلك .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...pe=fatawa&id=7

- وضع المال في البنوك بالفائدة الشهرية أو السنوية فذلك من الربا المحرم بإجماع العلماء. أما وضعه بدون فائدة فالأحوط تركه إلا عند الضرورة إذا كان البنك يعامل بالربا .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...e=fatawa&id=94

- السفر إلى بلاد الكفار خطير يجب الحذر منه إلا عند الضرورة القصوى .... فيجب على الدولة وفقها الله أن لا تبعث إلى بلاد المشركين إلا عند الضرورة .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=fatawa&id=205

- لا حرج أن يمس الطبيب عورة الرجل للحاجة وينظر إليها للعلاج، سواء العورة الدبر أو القبل فله النظر والمس للحاجة والضرورة .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=fatawa&id=237

- أما تصوير ذوات الأرواح من بني الإنسان أو الدواب والطيور فلا يجوز إلا للضرورة كما لو صور شيئا مما يضطر إليه الناس كالتابعية التي يحتاجها الناس وتسمى حفيظة النفوس فلا بأس، وهكذا جواز السفر والشهادة العلمية التي لا تحصل إلا بالصورة، وهكذا تصوير المجرمين ليعرفوا ويتحرز من شرهم، وهكذا أشباه ذلك مما تدعو إليه الضرورة؛ لقول الله عز وجل في كتابه الكريم: {وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ} .
http://www.binbaz.org.sa/index.php?p...=fatawa&id=345

- يتبع -

الصورة في بطاقة العمل "ضرورة"
للعلامة الفوزان - حفظه الله- :على هذا الرابط :

http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/Fata...px?PageID=5232

أخي بن حمد الأثري ـ حفظك المولى ـ

لا داعي لإشغال نفسك بالرّد على كل ما يطرحه أتباع المدخلي ، فهؤلاء لا علم ولا أخلاق ـ فهم تربية المدخلي ـ والناظر إلى كتاباتهم يعلم مدى مالديهم من جهل وحقد ملأ قلوبهم.

وكتاباتهم تعريهم أكثر أمام العقلاء ، وما إنتقادهم لفتاوى الشيخ فوزي ـ حفظه الله ـ إلاّ دليل على جهلهم وحمقهم !!.

إنظر إلى أوّل فتوى إنتقدوها على الشيخ فوزي وإحمد الله على نعمة العقل :

1 - جواز الإستمناء من أجل العلاج !!!!
السؤال : ( ياشيخ أثابك الله لي زميل في العمل لم ينجب من مدة طويلة وذهب للعلاج في أحدالمستشفيات في جده وطلب منه الطبيب تحليل المني وذلك بواسطة الاستمناء بيده ووضع ذلك في علبة خاصة لتحلل فورا قبل موت الحيوانات المنوية فماحكم ذلك العمل أثابكم الله
الجواب: يجوز ذلك للعلاج كما بين أهل العلم . والله يحفظكم ويرعاكم )

لو كان لديهم ذرّة من فقه أو عقل لما إنتقدوا هذه الفتوى :

أولاً : حكم الإستمناء فيه عدّة أقوال لأهل العلم .
ثانياً : على فرض القول بحرمته مطلقاً ، فالحالة التي عرضت على الشيخ فوزي من حالات الضرورة ومن طلب ذلك هم الأطباء.
ثالثاً : الشيخ فوزي يقول : ( يجوز ذلك للعلاج ) وهذا دليل على أن الشيخ فوزي يرى حرمة الإستمناء.

رابعاً : وهذه فتوى للجنة الدائمة للإفتاء موافقة لفتوى الشيخ فوزي :
الفتوى رقم ( 3788 )
س: أصبت بمرض عطل آلتي من عمل الزواج ، فلا أستطيع عمل شئ مع زوجتي ، وذلك بعد أن مضى علي نحو ثلاث سنوات وأنا أتكتع بكل ما يتمتع به الرجل مع زوجته وما شعرت إلا وأنا عاجز عن الاتصال بأهلي بدون أن يحصل علي أي سبب مرضي أو نحوه وعندئذ راجعت الطبيب وطلب مني أن أحضر له شيئاً من المني ، فأنا لا أستطيع إخراج المني ثم إني لا أعلم هل إخراج المني بواسطة اليد يجوز أم حرام ؟ أرجو إفادتي أثابكم الله .
ج : الاستمناء باليد حرام ، لعموم قوله تعالى : ) وَالذِّينَ هُم لِفُروجِهمْ حَفِظُون (5) إِلا عَلى أَزوجِهِمْ أَو مَا مَلكَت أَيمنُهمْ فَإنهمْ غَير مَلومِين (6) فَمنِ ابتَغَى ورآءَ ذَلِك فَأولئكْ هُم العَادُونَ ( ، ولما فيه من الضرر . ويمكن أن يستخرج لدكتور المني من خصيتك بمحقن مثلاً ، وفي ذلك فسحة لك عن الاستمناء باليد ، فإن لم يكن استخراجه إلا بالاستمناء باليد حسب تقرير الدكتور المختص وتعين ذلك طريقاً للعلاج جاز إخراجه بالاستمناء باليد ، ويكمن أن تجد أنواعاً أخرى من العلاج كالعلاج بالكهرباء وبالمقويات ونحو ذلك شفاك الله وعافاك .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
والفتاوى في هذا الصدد كثيرة

خامساً : شيخهم ربيع يقول بجواز التّنازل عن أصول الدين وواجباته لمراعات المصالح والمفاسد فما بالهم لا تعجبهم فتوى بإجازة أمرٍ خلافي للضرورة وبرأي الطّبيب ؟.

ما أتفه أتباع المدخلي وما أجهلهم وما أجرأهم على دين الله

وقس على ذلك بقية ما إنتقدوه من فتاوى الشيخ فوزي
وكتاباتهم تبين مدى جهلهم وحمقهم.

ماعليش اخي السني 1 ولابأس "خلي" اخونا ابن حمد يرد عليهم ويبين مدى الجهل الذي وصل اليه القوم....وشكرا لكما.

لو كان الجهل والحمق رجلا لكان من أتباع المدخلي

- كشف المرأة عورتها حرام ... وإذا لم تجد المريضة طبيبة ماهرة تكشف عن مرضها وتقوم بعلاجها؛ رخص لها أن تتطبب عند طبيب مسلم أمين، وله أن يطلع على ما تدعو إليه الضرورة من عورتها، كما في توليده إياها لكن من دون خلوة.
اللجنة الدائمة

- فالعالم إذا بذل جهده للوصول إلى الحكم من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فلم يتبين له، ووجد فتوى لمن يثق في علمه وتقواه، فلا بأس أن يأخذ بها‏ .... وهذا تقليد جزئي عند الضرورة‏.‏
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

- الحد المقرر شرعًا للغياب عن الزوجة في حدود أربعة أشهر؛ فلا تجوز الزيادة عن هذا الحد؛ إلا برضاها، مع أمن الفتنة عليها وعلى الزوج؛ إلا من أجبرته الضرورة على الغيبة الطويلة؛ فإنه معذور إلى زوالها‏.‏
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

- وهناك شيء آخر وهو تحري الألفاظ المناسبة والرفق في الكلام وعدم الغلظة إلا عند الضرورة إليها كما قال عز وجل : وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز

- الصلح مع الكفار من اليهود وغيرهم إذا دعت إليه المصلحة أو الضرورة لا يلزم منه مودة ، ولا محبة ، ولا موالاة
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
- يتبع -

أخي بن حمد

لا تتعب حالك

فالقوم أحمر من الحمير في الفقهيات

وما إنتقاداتهم إلا دليل على سدورهم في الإستحمار فقهيّاً

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السني1

لو كان الجهل والحمق رجلا لكان من أتباع المدخلي

---

ههه
صدقت اخي الكريم اضحك الله سنك.