فكري الدينوري
04-11-2006, 06:06 PM
الحمد لله :
وبعد :
قال الشيخ فوزي :
(( بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة عى نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين :
–كما لايخفى علي الجميع الله سبحانه وتعالي أمر جميع الناس بطاعته وطاعة نبيه صلى لله عليه وسلم وطاعة ولي الأمر من الحكام والعلماء الربانين وطلبة العلم المتمكنين وقال الله سبحانه وتعالي : ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم)) فهذا النص يبين وجوب طاعة الله سبحانه وتعالى ووجوب طاعة رسوله - صلي الله عليه وسلم - ووجوب طاعة العلماء السنة والجماعة بالمعروف هو مقرر في الاصول الفقه عند أهل السنة والجماعة في أي شيء يكون المبدأ هو الكتاب والسنة على فهم علماء أهل السنة والجماعة من الصحابة وغيرهم الى يومنا هذا بالإجماع ,حتى في الخلاف التي تقع بين أهل السنة والجماعة أو بين الامة المرجع فيها الى الكتاب والسنة بفهم أهل العلم وهم علماء أهل السنة والجماعة فهم بينوا ووضحوا في دين الله سبحانه وتعالى في التوحيد أوفي الإعتقاد أو في الفقه أو في المسائل المختلف فيها فبين العلماء الصحيح في ذلك بالدليل من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة فلا بد على الناس الإتباع اتباع هؤلاء العلماء في أقوالهم كما بين شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله في الفتاوى بأن العلماء لا يجتمعون على خطأ والمخالف و الخصم لهم يعتبر شاذا حتى ولو اتبعه بعض الناس مادام الأمر بالادلة ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى {فاذا تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول} ، فبين الإمام ميمون بن مهران - رحمه الله تعالى - بان الرجوع الى الله الى القرآءن والى الرسول الى السنة ولابد أن يكون بفهم سلف الامة وبفهم علماء أهل السنة والجماعة ، فلذلك لما رجع طلبة العلم من أهل السنة والجماعة الى العلماء كما هو الاصل ، وعرضوا أقوال الشيخ ربيع المدخلي من كتبه ومن أشرطته كما قال الله سبحانه وتعالى : (( فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون )) وهذا هو الأصل الرجوع الى العلماء ولا يقال كما قال أهل البدع بأن هذا من الفتنة ومن الغيبة ومن النميمة ومن التلبيس على العلماء و..الخ ، فان هذا من الباطل لأنه هذا هو الأصل الرجوع الى العلماء عند الإختلاف فبينوا ووضحوا بأن هذه أخطاء أخطأ فيها الشيخ ربيع وردوا عليه وبينوا ذلك في الفتاوى في مسائل الإيمان وفي مسائل التنازل عن الاصول وبعض الامور التي تلفظ بها على الله سبحانه وتعالى -ت عالى الله سبحانه وتعالى عن ذلك - كقوله " الله درويش " و "الله ليس بفنان " و "الله طاح " .
وكذلك تلفظه على سليمان - عليه السلام - ، وعلى جبريل بانه : " عاجز عن السياسة " وسليمان على "انه لا يفقه الواقع كما درس ذلك الهدهد " .وكذلك تلفظه على الصحابة ككعب ابن مالك وصاحبيه رضي الله عنهم بأنهم :" من المتهين بالنفاق ولم يحسن الظن بهم النبي صلى الله عليه وسلم " وخالد بن الوليد - رضي الله عنه - لا يعرف السياسة وأن ما وقع بين علي ابن أبي طالب ومعاوية ابن أبي سفيان - رضي الله عنهما -عن الاتباع " قاموا يكفرون بعض ويلعنون بعض " ،وكل ذلك ليس بصحيح والى آخر أخطائه فبين أهل العلم أن جميع ما ذكر كله من الأخطاء والمخالفات لمنهج السلف الصالح .
ومن الذين بينوا :
* الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله - مفتي المملكة العربية السعودية -
*والشيخ صالح الفوزان .
* والشيخ الغديان
* والشيخ اللحيدان
* والشيخ العبيكان وغير هؤلاء.
وهؤلاء العلماء ، فيستحيل أن يكون الرجل الواحد هو الصواب وهؤلاء هم المخطئون - مع أن عندهم الدليل - هذا بلا شك أن هؤلاء هم المصيبون>>>>)) الخ اخر ما قاله الشيخ فوزي في رده
وهو كاملا من هنا :
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=8524
وبعد :
قال الشيخ فوزي :
(( بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة عى نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين :
–كما لايخفى علي الجميع الله سبحانه وتعالي أمر جميع الناس بطاعته وطاعة نبيه صلى لله عليه وسلم وطاعة ولي الأمر من الحكام والعلماء الربانين وطلبة العلم المتمكنين وقال الله سبحانه وتعالي : ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم)) فهذا النص يبين وجوب طاعة الله سبحانه وتعالى ووجوب طاعة رسوله - صلي الله عليه وسلم - ووجوب طاعة العلماء السنة والجماعة بالمعروف هو مقرر في الاصول الفقه عند أهل السنة والجماعة في أي شيء يكون المبدأ هو الكتاب والسنة على فهم علماء أهل السنة والجماعة من الصحابة وغيرهم الى يومنا هذا بالإجماع ,حتى في الخلاف التي تقع بين أهل السنة والجماعة أو بين الامة المرجع فيها الى الكتاب والسنة بفهم أهل العلم وهم علماء أهل السنة والجماعة فهم بينوا ووضحوا في دين الله سبحانه وتعالى في التوحيد أوفي الإعتقاد أو في الفقه أو في المسائل المختلف فيها فبين العلماء الصحيح في ذلك بالدليل من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة فلا بد على الناس الإتباع اتباع هؤلاء العلماء في أقوالهم كما بين شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله في الفتاوى بأن العلماء لا يجتمعون على خطأ والمخالف و الخصم لهم يعتبر شاذا حتى ولو اتبعه بعض الناس مادام الأمر بالادلة ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى {فاذا تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول} ، فبين الإمام ميمون بن مهران - رحمه الله تعالى - بان الرجوع الى الله الى القرآءن والى الرسول الى السنة ولابد أن يكون بفهم سلف الامة وبفهم علماء أهل السنة والجماعة ، فلذلك لما رجع طلبة العلم من أهل السنة والجماعة الى العلماء كما هو الاصل ، وعرضوا أقوال الشيخ ربيع المدخلي من كتبه ومن أشرطته كما قال الله سبحانه وتعالى : (( فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون )) وهذا هو الأصل الرجوع الى العلماء ولا يقال كما قال أهل البدع بأن هذا من الفتنة ومن الغيبة ومن النميمة ومن التلبيس على العلماء و..الخ ، فان هذا من الباطل لأنه هذا هو الأصل الرجوع الى العلماء عند الإختلاف فبينوا ووضحوا بأن هذه أخطاء أخطأ فيها الشيخ ربيع وردوا عليه وبينوا ذلك في الفتاوى في مسائل الإيمان وفي مسائل التنازل عن الاصول وبعض الامور التي تلفظ بها على الله سبحانه وتعالى -ت عالى الله سبحانه وتعالى عن ذلك - كقوله " الله درويش " و "الله ليس بفنان " و "الله طاح " .
وكذلك تلفظه على سليمان - عليه السلام - ، وعلى جبريل بانه : " عاجز عن السياسة " وسليمان على "انه لا يفقه الواقع كما درس ذلك الهدهد " .وكذلك تلفظه على الصحابة ككعب ابن مالك وصاحبيه رضي الله عنهم بأنهم :" من المتهين بالنفاق ولم يحسن الظن بهم النبي صلى الله عليه وسلم " وخالد بن الوليد - رضي الله عنه - لا يعرف السياسة وأن ما وقع بين علي ابن أبي طالب ومعاوية ابن أبي سفيان - رضي الله عنهما -عن الاتباع " قاموا يكفرون بعض ويلعنون بعض " ،وكل ذلك ليس بصحيح والى آخر أخطائه فبين أهل العلم أن جميع ما ذكر كله من الأخطاء والمخالفات لمنهج السلف الصالح .
ومن الذين بينوا :
* الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله - مفتي المملكة العربية السعودية -
*والشيخ صالح الفوزان .
* والشيخ الغديان
* والشيخ اللحيدان
* والشيخ العبيكان وغير هؤلاء.
وهؤلاء العلماء ، فيستحيل أن يكون الرجل الواحد هو الصواب وهؤلاء هم المخطئون - مع أن عندهم الدليل - هذا بلا شك أن هؤلاء هم المصيبون>>>>)) الخ اخر ما قاله الشيخ فوزي في رده
وهو كاملا من هنا :
http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=8524