سراقة
03-09-2006, 11:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله
حياكم الله شيخنا و أثابكم على جهادكم ضد أهل الباطل وعن هذه الأمة خير ثواب
ثم أما بعد
لي أخ يستمع لدروسكم بشكل منتظم عن طريق الإنترنت وقد سعى منذ فترة لكي يحضر دروسكم وقد وفقه الله لذلك ولله الحمد
أبلغني الأخ محمد بن سالم الحضري من أهل الكنانة بأنه رأى فيما يرى النائم ما يلي،
يقول الأخ،
كان ذلك في الثلث الأخير بعد أن صلى ثم قرأ أذكاره و أغلق مصحفه و نام طاهراً ..
يقول الأخ،
رأيت نفسي أحضر درس علم في المسجد النبوي وكان المسجد كأنه عاد ألف عام إلى الماضي
وكان الناس يرتدون اثواب وعمامات وعلى وجوههم الصلاح يتقاطر من وجوههم ما يشبه ماء الوضوء والله أعلم
ثم لاقاك الأخ ففرح قلبه جداً وكنت وقتها مصطحباً رجل وجهه كأنه القمر في كماله يكاد صاحبي يجزم أنه النبي
فقال صاحبي،
سألني هذا الشيخ الطيب، هل تحب الله
فقال صاحبي نعم
قال الشيخ، فاتبعني
هل تحب فالح؟
قال صاحبي، نعم
فقال له الشيخ فالزمه (أي فالح) تتبعني، فإن تبعتني أحبك الله
فقال صاحبي، في بلادنا فتنة فما المخرج؟
قال الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي والشيخ فلان
فقال الشيخ الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي والشيخ فلان وفلان وفلان
فقال الشيخ الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي ففرحت أيما فرح وقررت أن أرسل بما حدث للشيخ فالح الحربي بمجرد أن استيقظ ..
هذا ما حدث والله تعالى شهيد.
حياكم الله شيخنا و أثابكم على جهادكم ضد أهل الباطل وعن هذه الأمة خير ثواب
ثم أما بعد
لي أخ يستمع لدروسكم بشكل منتظم عن طريق الإنترنت وقد سعى منذ فترة لكي يحضر دروسكم وقد وفقه الله لذلك ولله الحمد
أبلغني الأخ محمد بن سالم الحضري من أهل الكنانة بأنه رأى فيما يرى النائم ما يلي،
يقول الأخ،
كان ذلك في الثلث الأخير بعد أن صلى ثم قرأ أذكاره و أغلق مصحفه و نام طاهراً ..
يقول الأخ،
رأيت نفسي أحضر درس علم في المسجد النبوي وكان المسجد كأنه عاد ألف عام إلى الماضي
وكان الناس يرتدون اثواب وعمامات وعلى وجوههم الصلاح يتقاطر من وجوههم ما يشبه ماء الوضوء والله أعلم
ثم لاقاك الأخ ففرح قلبه جداً وكنت وقتها مصطحباً رجل وجهه كأنه القمر في كماله يكاد صاحبي يجزم أنه النبي
فقال صاحبي،
سألني هذا الشيخ الطيب، هل تحب الله
فقال صاحبي نعم
قال الشيخ، فاتبعني
هل تحب فالح؟
قال صاحبي، نعم
فقال له الشيخ فالزمه (أي فالح) تتبعني، فإن تبعتني أحبك الله
فقال صاحبي، في بلادنا فتنة فما المخرج؟
قال الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي والشيخ فلان
فقال الشيخ الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي والشيخ فلان وفلان وفلان
فقال الشيخ الزمه (أي فالح)
فقال صاحبي ففرحت أيما فرح وقررت أن أرسل بما حدث للشيخ فالح الحربي بمجرد أن استيقظ ..
هذا ما حدث والله تعالى شهيد.