أبو المهاجر
02-27-2006, 06:06 PM
اما طوائف الشر و البدع التي قالت عن الرحمن بالبهتان
فالله كاشفهم و هاتك سترهم كشف حق لا يخفى على العميان
و الله حافظ دينه و كتابه متى اراد في و قت من الازمان
فيجدد للناس امر دينهمو بمجددين على راس المائتان
فينفيان عنه ما قد شابه من زيغ اهل الشطط والبطلان
فيبصرون بالعلم اهل العمى ويحيون به الموتى بعد توان
لكن حكمته البالغة التي قامت بها الخلق و سائر الاكوان
قضت بان اهل الحق عليهمو بالصبر من قدف و من عدوان
فاهل الشر جاهدون على ما فيه ضر اهل الحق و الايمان
فليلهم مكر و اما نهارهمو فهوج هوج الحمير بلا ارسان
فهدي الرافضة التي رفضت هدي الرسول و شرائع الايمان
واتت الى الجهال تدعوهم الى نبد الكتاب و عبادة الاوثان
وشمرت لقدف صحب نبينا فرموهمو بعظائم البهتان
ورموا بالكفر الصريح صديقنا من كان في الغار والنبي اثنان
والطعن في الفاروق لم يتوقفوا بل حببوه فصار اعظم القربان
لانه الفاروق فرق عنوة بالسيف بين الكفر و الايمان
ونسبوا الفواحش لعثمان من تستحي منه ملائك الرحمن
من كان يحيي الليل تهجدا وبركعة يكمل ختمة القران
وتظاهروا بحب ال محمد اعني البتول والبعل والحسنان
وحشوا بواطنهم بشر عقيدة و سمموها كتسمم الثعبان
لم يقبلوا من دي الحق نصيحة فاعرضوا عليهم لعائن الرحمن
و كدا ابن صفوان الدي نفى صفات الحسن للمالك الديان
كيف ازرى وتمادى وافترى هدا الجهم على خالق الاكوان
كيف سماه بصيرا بلا بصر كداك سمع و رحمة الرحمن
تناقض ادا ما حققت دعواه الفيته كنقض الماء للنيران
يتبع.......
فالله كاشفهم و هاتك سترهم كشف حق لا يخفى على العميان
و الله حافظ دينه و كتابه متى اراد في و قت من الازمان
فيجدد للناس امر دينهمو بمجددين على راس المائتان
فينفيان عنه ما قد شابه من زيغ اهل الشطط والبطلان
فيبصرون بالعلم اهل العمى ويحيون به الموتى بعد توان
لكن حكمته البالغة التي قامت بها الخلق و سائر الاكوان
قضت بان اهل الحق عليهمو بالصبر من قدف و من عدوان
فاهل الشر جاهدون على ما فيه ضر اهل الحق و الايمان
فليلهم مكر و اما نهارهمو فهوج هوج الحمير بلا ارسان
فهدي الرافضة التي رفضت هدي الرسول و شرائع الايمان
واتت الى الجهال تدعوهم الى نبد الكتاب و عبادة الاوثان
وشمرت لقدف صحب نبينا فرموهمو بعظائم البهتان
ورموا بالكفر الصريح صديقنا من كان في الغار والنبي اثنان
والطعن في الفاروق لم يتوقفوا بل حببوه فصار اعظم القربان
لانه الفاروق فرق عنوة بالسيف بين الكفر و الايمان
ونسبوا الفواحش لعثمان من تستحي منه ملائك الرحمن
من كان يحيي الليل تهجدا وبركعة يكمل ختمة القران
وتظاهروا بحب ال محمد اعني البتول والبعل والحسنان
وحشوا بواطنهم بشر عقيدة و سمموها كتسمم الثعبان
لم يقبلوا من دي الحق نصيحة فاعرضوا عليهم لعائن الرحمن
و كدا ابن صفوان الدي نفى صفات الحسن للمالك الديان
كيف ازرى وتمادى وافترى هدا الجهم على خالق الاكوان
كيف سماه بصيرا بلا بصر كداك سمع و رحمة الرحمن
تناقض ادا ما حققت دعواه الفيته كنقض الماء للنيران
يتبع.......