المفرق
02-04-2006, 12:12 AM
قال ربيع المدخلي في معرض رده على كاتبة اسمها : (زينب غاصب) و هو يدافع بزعمه عن علماء أهل السنة و الجماعة في بلاد الحرمين – حفظهم الله ووفقهم -:
(وهذه الفئة التي تطعنين فيها وهي معظم هذا الشعب وعلى رأسهم العلماء لم يهدروا أهلية المرأة العقلية والقانونية والشرعية بل أعطوها أكثر من حقوقها التي حددها لها الشرع أما القوانين الفاسدة فقد أعطت كلاً من المرأة والرجل ما يتنافى مع العقيدة الإسلامية والأخلاق الإسلامية الرفيعة ومالا يحسن ذكره )(الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام ص)40
فيا أهل السنة...
يا عقلاء...
هل علمائنا - حفظهم الله - بهذه المنزلة التي يصفهم بها ربيع المدخلي حيث قال عنهم :( بل أعطوها [ يعني المرأة ] أكثر من حقوقها التي حددها لها الشرع )؟؟؟
هذا إفتراء على علمائنا - حفظهم الله -
لا يصدق هذا الإختلاق أصحاب العقول السليمة
بإستثناء أهل شبكة سحاب الإرجاء...
و للأسف جاء هذا الجاهل ليدافع عن علمائنا
- حفظهم الله -
فطعن فيهم
وهذه هي حال أهل الأهواء و البدع
لا تسلم ألسنتهم من الإفتراء و الطعن و الغمز و اللمز و التنقص من علماء أهل السنة لأنهم يقطعون عليهم الطريق و يكشفونهم
فنسأل الله السلامة و العافية من هذه الطريق المردية و نسأله الثبات على السنة حتى الممات
و لا حول ولا قوة إلا بالله و حسبنا الله ونعم الوكيل
إذا لم يكن عون من الله للفتى ***فأول ما يجني عليه اجتهاده
(وهذه الفئة التي تطعنين فيها وهي معظم هذا الشعب وعلى رأسهم العلماء لم يهدروا أهلية المرأة العقلية والقانونية والشرعية بل أعطوها أكثر من حقوقها التي حددها لها الشرع أما القوانين الفاسدة فقد أعطت كلاً من المرأة والرجل ما يتنافى مع العقيدة الإسلامية والأخلاق الإسلامية الرفيعة ومالا يحسن ذكره )(الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام ص)40
فيا أهل السنة...
يا عقلاء...
هل علمائنا - حفظهم الله - بهذه المنزلة التي يصفهم بها ربيع المدخلي حيث قال عنهم :( بل أعطوها [ يعني المرأة ] أكثر من حقوقها التي حددها لها الشرع )؟؟؟
هذا إفتراء على علمائنا - حفظهم الله -
لا يصدق هذا الإختلاق أصحاب العقول السليمة
بإستثناء أهل شبكة سحاب الإرجاء...
و للأسف جاء هذا الجاهل ليدافع عن علمائنا
- حفظهم الله -
فطعن فيهم
وهذه هي حال أهل الأهواء و البدع
لا تسلم ألسنتهم من الإفتراء و الطعن و الغمز و اللمز و التنقص من علماء أهل السنة لأنهم يقطعون عليهم الطريق و يكشفونهم
فنسأل الله السلامة و العافية من هذه الطريق المردية و نسأله الثبات على السنة حتى الممات
و لا حول ولا قوة إلا بالله و حسبنا الله ونعم الوكيل
إذا لم يكن عون من الله للفتى ***فأول ما يجني عليه اجتهاده