أبو سفيان
01-31-2006, 10:01 PM
السؤال
شيخنا نحن نعرف انه من سب الله فهو يكفر وهدا باجماع أهل العلم وهو حكم عام و بالنسبة للحكم الخاص يعني الحكم على الشخص هل نقول له انت كافراداسب الله ؟
الجواب
أقول اتركوا الكلام في هدا والخلاف اتركوا المسألة اتركوها الى العلماء يعني قد لايكون من وراء هدا الكلام مصلحة أو فائدة المهم أن الدي يسب الله ينبغي التبرئ من فعله ومن حاله ولا يوالى ويُبغض في الله وإلى هنا هذا كافر من حيث الحكم العام كما ذ كرتم. ولكن مسألة التتبع والخلاف في هل يقال له عينا هو كافر ويواجه بهدا او لا يواجه هدا ما يترتب عليه مصلحة، ولكن من حيث الحكم العام كما ذكرتم وقضية عدم ولاء مثل هدا الشخص ويُدعى الى التوبة ويُبغض في الله يكفي هدا الحد. يعني ما هناك من يقيم مثلا الحد اذا وجد حاكم شرعي ووجد من ينفذ الحكم أي يحكم بما يناسبه، ولا بد من قيام الحجة يعني الشخص قد يكون يسب وهو مثلا ذاهب العقل أويعني هناك مانعا من تكفيره كإنسان أسلم من توه أو انسان في مكان يعني لايدري ولا يعلم أن هذا كفر، فهناك أمور وضوابط يعرفها أهل العلم ،لكن إذا كان في بلاد الا سلام ويعلم وانتفت الموانع، لكن من الدي يحكم مثلا عليه بهذا يحكم عليه من هو مَعنيُ بالحكم وهو من أهل العلم أو قاضي يقضي وينفذ الحكم فما هناك مصلحة أو فائدة من الخوض لأغراض الناس يعني ولآحدهم، لكن الدي يلزم المسلم هوأن من سب الله لايواليه ويبغضه خصوصا ادا كان يعرف انه ما هناك موانع تمنع ادا كان عنده فكر وعنده معرفة فيترك الخلاف ويترك اثارة هده المسألة تترك للعلماء واحكام العلماء معلومة فيها وكتب أهل السنة ومصادرهم ومراجعهم ايضا يوجد فيها الكلام عن هذه المسألة فينبغي أن لا تثار يعني قضية تثار الآن هده مطروقة ومعروفة ولا ينبغي أن يوجد فتنة في المجتمعات الاسلامية بسبب هذا وأن الاختلاف بين المسلمين بسبب أن هذا يقول هدا والاخر يقول، تترك المسألة كما قلنا لمن يعنيه الأمرللعلماء ولمن يُحَكَمون فيها من قضاة وسلاطين وهم يستطيعون تنفيذه .
نعم بارك الله فيكم شيخنا لأن هنا بعض الأشخاص يقولون نحن لنا الحق في تكفيره
ينبغي يترك هذا يترك هؤلاء ..ولاعندهم علم ينبغي أن يتركوا مثل هذه القضايا يعني يكفي الإنكار يترك هذا ويكفي الإنكاريكفي ، كما ذكرناه من موقف من مثل هذا خصوصا اذا كانت الحجة قائمة عليه ، يكفي التحذير، الإنكار عليه ،عدم موالاته، هذا الدي يلزم الأفراد.(انتهى)
والمشكلة الآن أن في قضية التكفيرهناك من يخلط بين الحكم العام والحكم على المعين ( الحكم الخاص ) وهدا خاص بالعلماء والقضاة والسلطان ونطلب من الله أن يثبتنا على منهاج الحق ـ آمين ـ
اتركوا تكفيرالاشخاص للعلماء (المفتي - الفوزان - الشيخ فالح )
http://www.alathary.net/vb2/showthread.php?t=9527
شيخنا نحن نعرف انه من سب الله فهو يكفر وهدا باجماع أهل العلم وهو حكم عام و بالنسبة للحكم الخاص يعني الحكم على الشخص هل نقول له انت كافراداسب الله ؟
الجواب
أقول اتركوا الكلام في هدا والخلاف اتركوا المسألة اتركوها الى العلماء يعني قد لايكون من وراء هدا الكلام مصلحة أو فائدة المهم أن الدي يسب الله ينبغي التبرئ من فعله ومن حاله ولا يوالى ويُبغض في الله وإلى هنا هذا كافر من حيث الحكم العام كما ذ كرتم. ولكن مسألة التتبع والخلاف في هل يقال له عينا هو كافر ويواجه بهدا او لا يواجه هدا ما يترتب عليه مصلحة، ولكن من حيث الحكم العام كما ذكرتم وقضية عدم ولاء مثل هدا الشخص ويُدعى الى التوبة ويُبغض في الله يكفي هدا الحد. يعني ما هناك من يقيم مثلا الحد اذا وجد حاكم شرعي ووجد من ينفذ الحكم أي يحكم بما يناسبه، ولا بد من قيام الحجة يعني الشخص قد يكون يسب وهو مثلا ذاهب العقل أويعني هناك مانعا من تكفيره كإنسان أسلم من توه أو انسان في مكان يعني لايدري ولا يعلم أن هذا كفر، فهناك أمور وضوابط يعرفها أهل العلم ،لكن إذا كان في بلاد الا سلام ويعلم وانتفت الموانع، لكن من الدي يحكم مثلا عليه بهذا يحكم عليه من هو مَعنيُ بالحكم وهو من أهل العلم أو قاضي يقضي وينفذ الحكم فما هناك مصلحة أو فائدة من الخوض لأغراض الناس يعني ولآحدهم، لكن الدي يلزم المسلم هوأن من سب الله لايواليه ويبغضه خصوصا ادا كان يعرف انه ما هناك موانع تمنع ادا كان عنده فكر وعنده معرفة فيترك الخلاف ويترك اثارة هده المسألة تترك للعلماء واحكام العلماء معلومة فيها وكتب أهل السنة ومصادرهم ومراجعهم ايضا يوجد فيها الكلام عن هذه المسألة فينبغي أن لا تثار يعني قضية تثار الآن هده مطروقة ومعروفة ولا ينبغي أن يوجد فتنة في المجتمعات الاسلامية بسبب هذا وأن الاختلاف بين المسلمين بسبب أن هذا يقول هدا والاخر يقول، تترك المسألة كما قلنا لمن يعنيه الأمرللعلماء ولمن يُحَكَمون فيها من قضاة وسلاطين وهم يستطيعون تنفيذه .
نعم بارك الله فيكم شيخنا لأن هنا بعض الأشخاص يقولون نحن لنا الحق في تكفيره
ينبغي يترك هذا يترك هؤلاء ..ولاعندهم علم ينبغي أن يتركوا مثل هذه القضايا يعني يكفي الإنكار يترك هذا ويكفي الإنكاريكفي ، كما ذكرناه من موقف من مثل هذا خصوصا اذا كانت الحجة قائمة عليه ، يكفي التحذير، الإنكار عليه ،عدم موالاته، هذا الدي يلزم الأفراد.(انتهى)
والمشكلة الآن أن في قضية التكفيرهناك من يخلط بين الحكم العام والحكم على المعين ( الحكم الخاص ) وهدا خاص بالعلماء والقضاة والسلطان ونطلب من الله أن يثبتنا على منهاج الحق ـ آمين ـ
اتركوا تكفيرالاشخاص للعلماء (المفتي - الفوزان - الشيخ فالح )
http://www.alathary.net/vb2/showthread.php?t=9527