أبو عبدالله الأثري
01-05-2006, 12:26 PM
قال الكذاب أبو سلمان محمد بن موسى بن محمد بن علي آل شريف في كتابه دلائل البرهان على مناقضة الشّيخ الألباني للمرجئة في مسائل الإيمان :
[وهذا الذي ينبغي أنْ يُقال: بأنّ هذه المسألة – أعني: مسألة تكفير تارك أعمال الجوارح بالكليَّة - هي مسألة خلافيّة, لا يسوغ لأحدٍ أنْ يرميَ المكفِّرين من أهل السنّة بأنّهم خوارج أو أنّهم وافقوا الخوارج وهم يفارقون الخوارج في أباطيلهم وأضاليلهم, ولا يسوغ أيضًا لأحدٍ أنْ يرميَ عدم المكفِّرين من أهل السنّة بأنّهم مرجئة أو وافقوا المرجئة وهم يفارقونهم في ضلالاتهم وأباطيلهم وأصول مذاهبهم.]
وهذا رد العلامة صالح الفوزان حفظه الله على كذبك فتوب الى الله و اعلن تراجعك ايها الكذاب
يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله هناك من يقول ان تارك جنس العمل بالكليه لا يكفر وان هذا القول قولٌ ثاني للسلف لا يستحق الانكار ولا التبديع فما صحت هذه المقوله؟
الشيخ :هذا كذاب الي يقول هذا الكلام كذاب كذب على السلف السلف ما قالوا ان الذي يترك جنس العمل ولا يعمل شئ انه يكون مؤمن من ترك العمل نهائيا من غير عذر مايصيلي ولا يصوم ولا يعمل اي شئ ويقول انا مؤمن هذا كذاب اما الى يترك العمل لعذر شئ ما تمكن من العمل نطق بالشهادتين بصدق ومات او قتل في الحال فهذامافي شك انه مؤمن لانه ماتمكن من العمل ما تركه رغبتا عنه اما الذي يتركه لا يصلي ولا يصوم ولا يزكي ولا يتجنب المحرمات ولا يتجنب الفواحش هذا ليس بمؤمن ولا احد يقول انه مؤمن الا المرجئه.))
نهاية شريط العقيده الحمويه المشروح بتاريخ 22-2-1426 هـ
[وهذا الذي ينبغي أنْ يُقال: بأنّ هذه المسألة – أعني: مسألة تكفير تارك أعمال الجوارح بالكليَّة - هي مسألة خلافيّة, لا يسوغ لأحدٍ أنْ يرميَ المكفِّرين من أهل السنّة بأنّهم خوارج أو أنّهم وافقوا الخوارج وهم يفارقون الخوارج في أباطيلهم وأضاليلهم, ولا يسوغ أيضًا لأحدٍ أنْ يرميَ عدم المكفِّرين من أهل السنّة بأنّهم مرجئة أو وافقوا المرجئة وهم يفارقونهم في ضلالاتهم وأباطيلهم وأصول مذاهبهم.]
وهذا رد العلامة صالح الفوزان حفظه الله على كذبك فتوب الى الله و اعلن تراجعك ايها الكذاب
يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله هناك من يقول ان تارك جنس العمل بالكليه لا يكفر وان هذا القول قولٌ ثاني للسلف لا يستحق الانكار ولا التبديع فما صحت هذه المقوله؟
الشيخ :هذا كذاب الي يقول هذا الكلام كذاب كذب على السلف السلف ما قالوا ان الذي يترك جنس العمل ولا يعمل شئ انه يكون مؤمن من ترك العمل نهائيا من غير عذر مايصيلي ولا يصوم ولا يعمل اي شئ ويقول انا مؤمن هذا كذاب اما الى يترك العمل لعذر شئ ما تمكن من العمل نطق بالشهادتين بصدق ومات او قتل في الحال فهذامافي شك انه مؤمن لانه ماتمكن من العمل ما تركه رغبتا عنه اما الذي يتركه لا يصلي ولا يصوم ولا يزكي ولا يتجنب المحرمات ولا يتجنب الفواحش هذا ليس بمؤمن ولا احد يقول انه مؤمن الا المرجئه.))
نهاية شريط العقيده الحمويه المشروح بتاريخ 22-2-1426 هـ