المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (شكرا لابي بسام وللغسلي)!! كذبة جديدة للمدخلي يظهرها ابو بسام والغسلي ادخل واقرأ ؟؟


كيف حالك ؟

مستغرب
12-12-2005, 11:46 AM
نعم شكرا ابا بسام

شكرا للغسلي عبدالرحمن

فقد اظهرتما لنا كذبة جديدة للمدخلي من حيث لا تشعران !!


(والآن مع الكذبه )

يقول ابو بسام في مقاله الاخير:

4- سألت الشيخ ربيعاً عنه , فقال : هذا قد أرجف به الحدادية من زمن , وكلما حدثني أحد عن هذا الشريط أقول : ائتوني به , فإن كان حقاً ذهبت إلى الشيخ ابن باز واعتذرت إليه , فما يأتوني به وهذا من الأدلة على كذبهم



وفي مقال قديم للغسلي في سحاب ينقل عن المدخلي انه سمع الشريط !!

انقل المقال كامل لان فيه امور قد يستفيد منها الاخوه وارجو التركيز على الكلام بالخط الاحمر


الكاتب : algosli
في : 2000-07-01 10:30 AM
شكــــــــر وتجـــــــــاوب ودعــــــوة جـــــادة للدعـــــــــــاة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد
إلي جميع الإخوة في منبر سحاب وغيرة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
بالنسبة إلي ما نسب إلى فضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله من أنه قال :
أولاً.{أن الشيخ ابن باز طعن السلفية طعنة خبيثة }.
فاقول أن هذا مما نسبه الحدادية إلى الشيخ ربيع ومعلوم أن منهجهم قائم على الطعن في علماء المنهج السلفي وكان الشيخ ربيع ينتهرهم ويحذرهم من هذا المنهج الشرير ولله الحمد فقد فضحوا أمام الناس وأما السلفين بالذات .
ولذلك افتعلوا على الشيخ ربيع أنه قال عن الشيخ ابن باز رحمه الله أنه طعن السلفية طعنة خبيثة ونشروا شريطاً بهذا الصدد واتصل شخصٌ على الشيخ ربيع وقال للشيخ ربيع إن لديه شريطاً فيه الكلام على ابن باز فطلب منه الشيخ ربيع أن يسمعه صوته في هذا الشريط واستمع فعلاً لهذا الشريط فلم يكن للشيخ ربيع فيه كلام .إلا أن أحد عتات الحدادية قال فيه إن بعض الناس طعن ابن باز والشيخ ربيع يسمعه فلم ينكر عليه وهذا كذب . والقصة الحقيقية أن شخصاً من الحدادية طعن في الشيخ ابن عثيمين فزجره السيخ ربيع بقوة فاعاد ذلك الشخص ذلك الطعن امام الشيخ ربيع والحاضرين فما وسع الشيخ ربيع إلا طرد ذلك الرجل من مجلسه وأهانه ومر على ذلك سنين .
ثم بلغ الشيخ ربيع أن بعض الحدادية ولعل معهم بعض المغرضين قد ركبوا مع كلمة الشيخ ابن باز التي ساقها الشيخ ربيع مساق التقدير والاحترام والثناء مع كلمة أخرى يصف فيها الشيخ ربيع كلام شخص من أهل الباطل بأنه طعنة خبيثة للسلفية . والواقع أن هذه الأحزاب كالإخوان و السروريه والتبليغ لا تقوم دعوتهم ومناهجهم إلا على الطعن في المنهج السلفي والطعن في أهله وتشويههم .
أما الشيخ ربيع ولله الحمد فإنما هو على المنهج السلفي وعلى إكرام أهله وإعزازهم وتكريمهم والثناء عليهم لأن ذلك حقٌ ومن مقومات المنهج السلفي .
فطبائع البشر وعقولهم وفطرهم تقتضي أن من هذا واقعه لا يمكن أن يصدر منه لشيوخ المنهج السلفي إلا الحب والثناء والذب عنهم ولا يقبل العقل خلاف ذلك ويستبعد ه كل الاستبعاد.
واصحاب العقول السليمة والفطر المستقيمة تقبل وتصدق أن يصدر من تلك الفرق المنحرفة الطعن والتشويه لشيوخ المنهج السلفي ولمنهجهم ولا تستبعد ذلك والواقع يصدق ويؤيد ذلك .
ومما يؤكد ذلك أن كتب الشيخ ربيع وأشرطته مليئة بالدعوة إلى المنهج السلفي والثناء العاطر على حملته والذب عنهم .
ولقد قال الشيخ ربيع للشيخ محمد بن صالح العثيمين إن بعض الناس يدعون أنني اطعن فيك فقال الشيخ هؤلاء معرفون بالكذب علي وعلى غيري .
ثانياً . {سلفيتنا أقوى من سلفية الشيخ الألباني } .
نقول بأن الشيخ ربيع كان في مناسبة معروفة وشريط معروف قد طرح فيه سؤال حول بعض فتاوى الشيخ الألباني ورد فيه طعن خصومه وذكر جهوده العظيمة في خدمة السنة النبوية أثنى على الشيخ رحمه الله بما هو أهلٌ له .
ثم رد على من يزعمون بأن سلفية الشيخ ربيع مأخوذة من الألباني فقال مفنداً لهذه الدعوى
التي لا يقصد منها الخصوم إلا الطعن ، إننا عرفنا السلفية والحمد لله من قبل أن نعرف الشيخ الألباني
ويقصد بذلك ما عليه علماء المنهج السلفي في هذه البلاد الطيبة وعلى رأسهم الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله وتلامذته والشيخ القرعاوي رحمه الله وتلامذته .
وأن الشيخ يخالفهم في بعض الفتاوى وإن كان مجتهداً فإن الشيخ ربيع يرى أن الصواب في هذه المسائل مع علماء هذه البلاد ومن هنا قال أن سلفيتنا أقوى من سلفية الشيخ الألباني .
ولقد بلغة هذه الكلمة الشيخ الألباني وتلامذته فلم يغضبهم ذلك بل قالوا قول العقلاء المنصفين أن هذه وجهة نظر وليس فيها طعن والحمد لله .
ثم كيف يصدق العاقل أن هؤلاء الخصوم للمنهج السلفي وأهله قد غضبوا لأهله وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها انتصاراً لأهله.
فالعاقل إذا شاهد قبورياً يغضب لابن تيمية ويدعي على مثل ابن باز وابن عثيمين وأمثالهما
أنهم يسبون ابن تيمية فلا يصدقهم أيداً . وإذا سمع رافضياً يزمجر غضباً لإبي بكر وعمر فلا يصدقه أحدٌ أبداً حتى يلج الجمل في سم الخياط ، وهكذا خصوم الشيخ ربيع وأمثاله لا يصدقون في غضبهم لابن باز وابن عثيمين والألباني ولا يصدقون في مدحهم وأن قالوا القصائد الرنانة في مدحهم وهذا مقتضى العقول والفطر السليمة
ومناهجهم ومواقفهم وتربيتهم كلها تؤيد ذلك .
ثالثاً .{أن سلمان العودة أكبر منافق } .
لقد اجتمع عند الشيخ ربيع بعض الحدادية وناقشوه ما يقارب الساعتين والنصف وبحضور كبيرهم محمود الحداد من أجل تبديع سلمان العودة فقال الشيخ لهم بأن هذا الأمر ليس لنا وإنما هو للعلماء فلم يقتنعوا وخرجوا وهم كذلك ، فكيف يعقل فيماً امتنع عن تبديع رجل أن يتهمه بالنفاق والعياذ بالله فهذا لا يصدقه إلا من كان في قلبه مرض والعياذ بالله .
وأخيراً فإن الشيخ ربيعاً قد أجاب مراراً وتكراراً على مثل هذه الترهات والأباطيل المغرضة في بعض كتبه وأشرطته والحمد لله رب العالمين .




--------------------------------------------------------------------------------

انتهى مقال الغسلي وهو من المقربين للمدخلي

وهذا رابط مقاله في سحاب اتمنى تصويره قبل حذفه


http://www.sahab.net/sahab/printthread.php?threadid=172457

الفاروق
12-12-2005, 01:52 PM
جزاك الله خيرا اخي المستغرب فهذا ليس بغريب على ابوسام الكذاب التكفيري ان يرقع لشيخه ربيع المدخلي الذي يطعن في الشيخ ابن باز ويريد ان يكون هذا الطعن بينه وبين السائل عافنا الله
فهذا رد اخينا قاعد العتيبي يفند شبهه الكذاب التكفيري ابوبسام المدخلي إعلام الانام بكذب وتلبيس كاتب سحاب ابي بسام)


إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وبعد:

فلقد أطلعت على مقال لمن رمز لأسمه بابي بسام في شبكة سحاب بعنوان ( نسف أكاذيب وأراجيف الحدادية) ) ومضمونه محاولةً مستميته من كاتبه في الدفاع عن ربيع المدخلي بعد ان سمع الكثير من الناس طعنه القبيح في الشيخ ابن باز رحمه الله وقوله عنه : " طعن في السلفية طعنة شديدة " والمطلع والمتمعن لحقيقة المقال يرى انه لايعدوا عن كونه عملية انتحارية خطيه قام بها المدعو ابو بسام نهايتها كانت هلاكه وفضحه فقد أيد شيخه في الطعن في الشيخ ابن باز رحمه الله وناصر هذا المنكر فنعوذ بالله من الخذلان ، والان مع هذه الوقفات على موضوع ذلك المتعصب :

الوقفه الاولى : حول قوله (ويقول فريد : إنه سمع الشيخ ربيعاً يقولها وهو بالمطار , ولا ندري أي مطار )
فأقول هذا تهويش لا يخفي الحقيقة المرًة التي أقر بها شيخك ، وهي إقراره سماع فريد عنه ، فالمهم هو إقرار شيخك له ، واما المطار فلعلك تجد عند شيخك الايجابة ، فلا يهمنا في اي مطار وربما على طريقة العوام قصد بهذا التهويش انها كذبةً ليس لها مطار ولكن إقرار شيخك لعله يذهب عنك طريقة الصبيان التي تسير عليها فهو أقر المالكي في نقله عنه إلا اذا كان شيخك يخرج اشياء ليس لها مطار فهذا شيُ آخر.

الوقفه الثانية حول قوله : (ومن أشرس الحدادية وأحطهم وأفجرهم أهل موقع الأثري , فلا ينشرون مثل هذه الافتراءات والتلفيقات إلا لنشر الفتن والتحريش بين أهل السنة , كما هو أسلوب المنظمات السرية , التي تخدم أعداء الإسلام )
فأقول من اهل السنة الذين يحرشون أهل الاثري بينهم !!! هل تقصد مرجئة الشام الذين نالوا إعجاب شيخك !! حتى صدرت اوامره العليا بعدم الكلام على علي حسن عبدالحميد والذي ذكره في كتبه وسليم الهلالي ومن على شاكلتهم في سحابكم ، فهؤلاء قد بين علماء السنة أمرهم ونصحوهم بدارسة العقيدة السلفية على علماء محققين لها وأنتم في موقعكم سحاب تنشرون ردودهم على أهل السنة وتقولنا شيخنا يريد على شيخنا فمن الذي يسعى في التحريش وأستنقاص أهل السنة .
نحن سألنا علمائنا عن مقولات شيخك ، فأجابوا ايجابات تم نشرها في موقع الاثري فهل تريد ان نكتم علم علمائنا فهذا خيانة في حقهم ، ام هل ترى شيخك ربيع هو أهل السنة قاطبة وانّ اي ايجابة عليه هي طعن في الاسلام ، فاذا كنت كذلك فأعلم باناّ لسنا صوفية ولا رافضة بل سلفيين وشيخك هو الذي تلفظ بتلك الاقوال فكان لزاماً على من أراد ان يعرف الحق ان يسئل أهل الذكر وهذا مافعلناه فهون على نفسك وأعلم من المنظمات السرية التي لاترضى بأن يتطرق أحدُ لإقوالها واقوال زعمائها.


الوقفة الثالثة : حول قوله (ولم يذكرا ما قاله الشيخ ابن باز عنهما ( أي سلمان وسفر ) وعن حزبهما أنهم من دعاة الباطل وأهل الصيد في الماء العكر ، ولم يذكرا قول الألباني عنهم أنهم خارجية عصرية )
أقول هذا الكلام توجهه لشيخك الذي سمع هذا الكلام وسكت ولم يعقب بل قال (هذا بيني وبينك) وكذلك اذا وجدت تلميذه فريد فوجه له نفس السؤال ، اما نحن فمعلوم حال سلمان وسفر عندنا ، وشيخك للاسف هو القائل ( ان لا أبدعهم أعرضوا كلامهم على العلماء او كلمة نحوها). فزودنا بفتوى لشيخك فيهما فقد اشيع عنه نصحه بعدم الكلام مؤخراً في سفر فيكون بفتواه تلك قتلاً لتلك الإشاعة في مهدها.

الوقفة الرابعة : حول استدلاله (الوقفة الرابعة - أنا أعرف الشيخ ربيعاً , ففريد والحدادية آنذاك كانوا يظهرون السلفية فما كان يتهمهم بالكذب ولا يعتقد فيهم أنهم يتجسسون عليه ويُقَوِّلونه ما لم يقل وقد حلف له فريد , فعامله الشيخ معاملة عيسى للرجل الذي سرق ) :
فأقول ماشألله على هذا الاستدلال الذي يدل على الجهل والهوى والتلبيس في آن واحد فكيف تقول عن حكم عيسى عليه السلام لرجل حلف له بالله انه ماسرق وهذا الرجل يتكلم عن حاله هو ، وليس عن حال عيسى عليه السلام فلو قال له الرجل والله انك قد سرقت مخاطباً لعيسى عليه السلام فوافقه عيسى عليه السلام لأجل حلفه لصح إستدلالك ولكن عيسى عليه السلام كذب عينه وصدق الرجل لإجل حلفه وهو يتكلم عن نفسه ، وفريد يحلف على فعل شيخك فهل شيخك وصل به الامر لدرجة انه يدين نفسه بمجرد حلف ذلك الرجل له فأي غباءٍ هذا وماذ يفهم من قوله (هذا بيني وبينك) إلا انه تذكر جيداً كلامه وعلم في أي مطار كان.

الوقفة الخامسة حول قوله :(فالله الحكم العدل يقول : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين وكم كان ابن باز يعفو ويصفح , فلو كان حياً وثبتت عنده فما كان يتجاوز العفو والصفح في أعظم من هذه عشرات المرات , ولو أراد أن يأخذ بحقه فماله في الإسلام إلا أن يرد على الشيخ ربيع مثل ما قاله كما نص عليه القرآن والسنة وعلماء الإسلام , فهذا حكم الله لا أحكامُ الحداديةِ الجاهليةُ .)
أقول هذه من محاولات الترقيع البائسة ونهاية العملية الانتحارية الخطية الفاشلة التي ذكرتها في بداية حديثي فكيف يقول عاقل يزعم تبجيله لعلماء السنة كيف يقول أسب هؤلاء العلماء وهم يعفون عني فهم أهل عفو وصلح هذه والله مايريده كل مبتدع وقع في سب علماء السنة فضيق عليه فلم يجد إلا مثل هذه الايجابة فسبحان الله لماذا لا تقولون عن من قالوا لعلماء السنة انهم أهل حيض ونفاس، أن علماء السنة يصفحون عنهم ام انه الكيل بمكيالين ، اما نحن فنقول ان كل ذلك الكلام في حق علماء السنة سواءً الشيخ ابن باز رحمه الله اوغيره كلام باطل.
الوقفه الاخيره : حول استدلاله أن ( علي ابن أبي طالب , الخليفة الراشد , يبلغه أن رجلاً من الخوارج سبه) ونقله لأثر (أنه كان على الكوفة لعمر بن عبد العزيز فكتب إلى عمر بن عبد العزيز إني وجدت رجلا بالكوفة يسبك وقامت عليه البينة فهممت بقتله أو قطع يديه أو قطع لسانه أو جلده ثم بدا لي أن أراجعك فيه فكتب إليه عمر بن عبد العزيز سلام عليك أما بعد والذي نفسي بيده لو قتلته لقتلتك به ولو قطعته لقطعتك به ولو جلدته لأقدته منك فإذا جاءك كتابي هذا فاخرج به إلى الكناسة فسبه كالذي سبني أو أعف عنه فإن ذلك أحب إلي فإنه لا يحل قتل امريء مسلم يسب أحدا من الناس إلا رجلا سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ):
فأقول الجواب على النحوالتالي:
أ) اما حول تشبيهك لشيخك برجل من الخوارج فقد أصبت في هذا التشبيه فلا تعليق فهذا ابلغ تشبيه.
ب) اما الاثر عن عمر بن عبدالعزيز رحمه الله فهو ايضاً ضدك فنحن لم ندعوا الى قتل ربيع بسبب ماتفوه به على الشيخ ابن باز رحمه الله ثم انه قد جاء في آخر الاثر (فإذا جاءك كتابي هذا فاخرج به إلى الكناسة فسبه كالذي سبني أو أعف عنه ) فهل يرضى كتاب سحاب ان يقال عن شيخهم ربيع انه طعن في السلفية طعنة شديدة ، لأظن ولكن آخر الاثر الذي استدل به كاتبهم المتعصب يلزمهم بذلك.
ونهاية المقال فأن تلك الكلمة وان صدرت من شيخكم ربيع المبجل عندكم في حالة غضب فأنه يجب ان يتوب منها علناً ويبين انه كان غضباناً فلقد انتشر هذا الكلام في الدنيا كلها على لهجة ربيع واتركوا التعصب والتبعية فهذا الشيخ ابن باز رحمه الله وليس من أحاد الناس حتى يقال عنه مثل ماقيل والله الهادي وعليه واعتمادي.
http://www.alathary.net/vb2/showthread.php?t=9170

12d8c7a34f47c2e9d3==