أبوعبدالمهيمن
12-11-2005, 08:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
التكملة الجزء الثاني:
والشيخ فالح لم يطعن في الشيخ الألباني -رحمه الله تعالى -- بل إنتقده بحق وبين أخطاءه وهذا واجب ومن الدين النصيحة ولم يبدعه وأما ربيع في بداية فتنته لم يبدعه الشيخ فالح ولكن الأن بدعه بعد إقامة الحجة عليه ووالى وعاد على ضلالاته وانحرافاته الكبيرة المقروءة والمسموعة وإلى الأن لم يرحع ربيع إلى الحق وانكشف أمره للعلماء الكبار .
ولكنه عنيد ومتكبر ويزدادوا سوء يوم بعد يوم ولكن الله فضحه وانتقم منه جزاء وفاقا فدعوة المظلوم ليس بيناه وبين الله حجاب
فالذي يطعن الأن في ربيع طعن شرعي الحق أي تجريح بالأدلة فهو ليس بحدادي بل الحدادية يطعنون بدون دليل .كما بدعوا الحافظ بن حجر والنووي وقالوا بعدم جواز الترحم عليهما وزد على ذلك إن الطعن في علماء السنة وليس علماء البدعة كربيع المرجيء المبتدع الطعان وأمثاله ليس منهج الحدادية فقط بل هو منهج كل أهل البدع كالأشعرية والمعتزلة والخوارج والمرجئة .
وهذا الصعلوك عبدالحميد العربي كما يقال صام شهرا وافطر على البصلة, فقد سكت شهورا لما إنكشف أمره ثم كتب هذا المقال المملوء بالشتائم و الطعونات
والكلام الفارغ والجزافات والهروب والخروج عن الموضوع و الرواغانو والقول بغير علم صحيح.
فعليه الملحوظات والتعليقات التالية:1-قال {هل خالف العلامة ربيع الإجماع المزعوم في بعض الطروحات العلمية على زعم فوزي البحرين ومعلومته}
التعليق:
-طعن العربي في الإجماع كما * المزعزم * أي ليس بصحيح بل دعوى ليس عليها دليل هذا هو معنى *المزعوم*.
وقد انتقد الشيخ فوزي الأثري البحرين لؤلؤة البحرين –حفظه الله تعالى- ربيع المدخلي في مسألة دفن النبي صلى الله عليه وسلم ومسألة الإيمان ينقص حتى
لآ يبقى منه شيء. وهذه المسائل انعقد عليها اجماع أهل السنة. وليأت العربي الأحمق بالدليل على هذا الإجماع غير صحيح. ولكن يتكلم بدون علم وهو يدعي
العلم والحق وإتباع الحق وأهل الحق والدليل الصحيح والبحث العلمي الدقيق فهذهالفتنة كانت اختبارا عظيما غربلت الناس ومحصتهم, قل من ثبت فيها فنسأل الله الثبات وحسن الخاتنة , أما العربي سقط في هذه الفتنة هو وأمثاله كثر { ألا في الفتنة سقطوا}.
فنطلب من القطقوط المخبوطأن يذكر لنا هذه الأطروحات العلمية التي انتقدها الشيخ فوزي الأثري على ربيع المدخلي ثم يذكر لنا الأدلة الموثقة على أن هذا الإجماع معزوم. فاتصل ياالعربي بالعلماء الكبار هاتفيا واسألهم بنفسك عن هذه الأطروحات العلمية هل فيها إجماع أم لآ ؟ هذا هو العلم فانتبه إذ كنت تتبناه.
2- قال المخذول العربي*إن طرح الشيخ المحدثربيع بن هادي المدخلي المبثوث في كتبه أو المنشور على موقعه, سواء كان يخط حديثه عن مسألة جنس العمل أو مسألة التنازل عن الأصول والواجبات عند الضرورة , فهو نقد السفهاء بمنازل و وقد تلقاها العلماء والمشايخ بالقبول والرضى. فلا يضرنا بعد ذلك
نعيق الروبيضة ولا شغب الأغمار , وهب أنه ظهر في مقال الشيخ شيء من الخلل لآ يؤثر على أصل الموضوع. ولآ يحيد به عن جادة الصواب ولآحقه يشرح سابقه, بل يزيده قوة ومتانة *
التعليق:-كارثة كبرى العربي يتهم العلماء والمشايخ ولم يذكر أسماءهم بأنهم وافقوا ربيعا على مذهبه في مسألة جنس العمل وهي أنه يرى تارك جنس العمل ناقص الإيمان وأن هذه المقولة ليس فيها موافقة للمرجئة . وكذلك قوله بجواز التنازل عن الأصول والواجبات عند الضرورة, فأين الدليل على موافقة العلماء الكبار على ربيع في جنس العمل لما قال عنه لم يقل به السلف وكلمة جنس لعلها من وضع الفلاسفة , وأنها سلاح التكفيريين وو..... , وقال بصريح العبارة بجواز التنازل عن الأصول أو بعض الأصول في زعمه واستدل على ذلك بأدلة لم يسبقه إلى ذلك أحد من السلف.
والتكملة في الجزء الثالث بحول الله تعالى
التكملة الجزء الثاني:
والشيخ فالح لم يطعن في الشيخ الألباني -رحمه الله تعالى -- بل إنتقده بحق وبين أخطاءه وهذا واجب ومن الدين النصيحة ولم يبدعه وأما ربيع في بداية فتنته لم يبدعه الشيخ فالح ولكن الأن بدعه بعد إقامة الحجة عليه ووالى وعاد على ضلالاته وانحرافاته الكبيرة المقروءة والمسموعة وإلى الأن لم يرحع ربيع إلى الحق وانكشف أمره للعلماء الكبار .
ولكنه عنيد ومتكبر ويزدادوا سوء يوم بعد يوم ولكن الله فضحه وانتقم منه جزاء وفاقا فدعوة المظلوم ليس بيناه وبين الله حجاب
فالذي يطعن الأن في ربيع طعن شرعي الحق أي تجريح بالأدلة فهو ليس بحدادي بل الحدادية يطعنون بدون دليل .كما بدعوا الحافظ بن حجر والنووي وقالوا بعدم جواز الترحم عليهما وزد على ذلك إن الطعن في علماء السنة وليس علماء البدعة كربيع المرجيء المبتدع الطعان وأمثاله ليس منهج الحدادية فقط بل هو منهج كل أهل البدع كالأشعرية والمعتزلة والخوارج والمرجئة .
وهذا الصعلوك عبدالحميد العربي كما يقال صام شهرا وافطر على البصلة, فقد سكت شهورا لما إنكشف أمره ثم كتب هذا المقال المملوء بالشتائم و الطعونات
والكلام الفارغ والجزافات والهروب والخروج عن الموضوع و الرواغانو والقول بغير علم صحيح.
فعليه الملحوظات والتعليقات التالية:1-قال {هل خالف العلامة ربيع الإجماع المزعوم في بعض الطروحات العلمية على زعم فوزي البحرين ومعلومته}
التعليق:
-طعن العربي في الإجماع كما * المزعزم * أي ليس بصحيح بل دعوى ليس عليها دليل هذا هو معنى *المزعوم*.
وقد انتقد الشيخ فوزي الأثري البحرين لؤلؤة البحرين –حفظه الله تعالى- ربيع المدخلي في مسألة دفن النبي صلى الله عليه وسلم ومسألة الإيمان ينقص حتى
لآ يبقى منه شيء. وهذه المسائل انعقد عليها اجماع أهل السنة. وليأت العربي الأحمق بالدليل على هذا الإجماع غير صحيح. ولكن يتكلم بدون علم وهو يدعي
العلم والحق وإتباع الحق وأهل الحق والدليل الصحيح والبحث العلمي الدقيق فهذهالفتنة كانت اختبارا عظيما غربلت الناس ومحصتهم, قل من ثبت فيها فنسأل الله الثبات وحسن الخاتنة , أما العربي سقط في هذه الفتنة هو وأمثاله كثر { ألا في الفتنة سقطوا}.
فنطلب من القطقوط المخبوطأن يذكر لنا هذه الأطروحات العلمية التي انتقدها الشيخ فوزي الأثري على ربيع المدخلي ثم يذكر لنا الأدلة الموثقة على أن هذا الإجماع معزوم. فاتصل ياالعربي بالعلماء الكبار هاتفيا واسألهم بنفسك عن هذه الأطروحات العلمية هل فيها إجماع أم لآ ؟ هذا هو العلم فانتبه إذ كنت تتبناه.
2- قال المخذول العربي*إن طرح الشيخ المحدثربيع بن هادي المدخلي المبثوث في كتبه أو المنشور على موقعه, سواء كان يخط حديثه عن مسألة جنس العمل أو مسألة التنازل عن الأصول والواجبات عند الضرورة , فهو نقد السفهاء بمنازل و وقد تلقاها العلماء والمشايخ بالقبول والرضى. فلا يضرنا بعد ذلك
نعيق الروبيضة ولا شغب الأغمار , وهب أنه ظهر في مقال الشيخ شيء من الخلل لآ يؤثر على أصل الموضوع. ولآ يحيد به عن جادة الصواب ولآحقه يشرح سابقه, بل يزيده قوة ومتانة *
التعليق:-كارثة كبرى العربي يتهم العلماء والمشايخ ولم يذكر أسماءهم بأنهم وافقوا ربيعا على مذهبه في مسألة جنس العمل وهي أنه يرى تارك جنس العمل ناقص الإيمان وأن هذه المقولة ليس فيها موافقة للمرجئة . وكذلك قوله بجواز التنازل عن الأصول والواجبات عند الضرورة, فأين الدليل على موافقة العلماء الكبار على ربيع في جنس العمل لما قال عنه لم يقل به السلف وكلمة جنس لعلها من وضع الفلاسفة , وأنها سلاح التكفيريين وو..... , وقال بصريح العبارة بجواز التنازل عن الأصول أو بعض الأصول في زعمه واستدل على ذلك بأدلة لم يسبقه إلى ذلك أحد من السلف.
والتكملة في الجزء الثالث بحول الله تعالى