أبوعبدالمهيمن
12-09-2005, 12:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وبعد :
فقد اطلعت على مقال جديد في شبكة سحاب الخراب كتبه [ القطقوط] عبدالحميد العربي الذي يقطقط كما تقطقط الدجاجة. حيث أنه مازال في غيّه وضلاله , فالتوبة محجوبة عن المبتدع حتى يدع بدعته.
فكان هذا المقال حجة عليه وعلى شيخه ربيع , فزاد الطين بلّة, والواضح فضيحة , وهذه هي حال الحمقى الجهلاء يتخبطون خبط عشواء , ما استطاعوا أن يردوا بعلم نافع وبرهان ساطع لأن فاقد الشيء لآ يعطيه, فلما أبوا أن يعودوا إلى الحق بعدما تبين , راحوا يخلطون الأمور ويدافعون عن أنفسهم وعن شيخهم ربيع بسلاح الضعفاء الجبناء .وهو الطعن بغير حق وبغير بينة
صحيحة, والشتائم والتنابز بالألقاب القبيحة بغير حق شرعي.
فهذا القطقوط ولا كرامة تفجر بعد الضعط والضغط يولد الإنفجار كما يقال .وهاهو يعود مرة أخرى يقطقط , ويكتب وما يدري ما يكتب, إنها فضيحة أخرى للعربي ولشيخه الطعان الذي قال في الشيخ بن باز -رحمه الله تعالى " طعن في السلفية
طعنة شديدة " كما هو يقر بصوته على ذلك , وأبى أن يقول في تلك الجلسة أستغفر الله وأتوب إليه,فمابال العربي لآ يقول كلمة
حق في شيخه بأنه حدادي يطعن في علماء السنة منهم سماحة الشيخ بن باز -رحمه الله تعالى - فهذا هو الطعن حقيقة بالدليل
صوتيا وليس كما يتهم العربي وشيخه وغيرهما من حزب المداخلة (الحزبية المقيتة) التي ظهرت الآن جليا يراها العميان .
بل هي أخطر من الحزبية السياسية.
يتهمون أهل السنة بالحدادية لماذا؟ قالوا: لأنهم يطعنون في علماء السنة .ماهو الدليل ؟قالوا : انهم قالوا بأن الشيخ الألباني -رحمه الله تعالى وقع في الإرجاء , وربيع المدخلي كذلك و,و,و,و...
قد جعلوا الإنتقاد طعنا , وبيان الأخطاء بالدليل طعنا , والنصيحة طعنا ,وجعلوا التحذير من الأخطاء والتنبيه عليها مع حفظ
كرامة أصحابها من أهل السنة طعنا,والأن جعلوا الحكم على ربيع القائم على أساس البيّنة والبراهين القاطعة كوقوعه في الإرجاء (بدعة ظاهرة ) ومناصرته لمرجئة الأردن الذين حكمت عليهم اللجنة الدائمة , وهم أي مرجئة الأردن لم يبدعوا
المأربي الذي حكم عليه ربيع لحد الأن فأين الولآء والبراء, وقوله بجواز التنازل عن الأصول والواجبات , أو عن بعضها عند الضرورة وساق الأدلة في زعمه على ذلك,
وطعن في السلفين كالشيخ فالح الحربي الذي زكّاه الشيخ بن باز -رحمه الله- ومازال الشيخ فالح الحربي -حفظه الله تعالى -
على السلفية و ليأت ربيع وأمثاله بالدليل الصحيح الصريح على أن الشيخ فالح الحربي مبتدع أو قطبي أو تكفيري أو حدادي
فربيع بدع كثيرا من السلفين بالجملة لما قال حدادية , وعلم ذلك أتباعه إنها الحزبية الخبيثة النتنة. كما يفعل أصحاب الأحزاب السياسية.
التكملة في الجزء الثاني بحول الله تعالى ..
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وبعد :
فقد اطلعت على مقال جديد في شبكة سحاب الخراب كتبه [ القطقوط] عبدالحميد العربي الذي يقطقط كما تقطقط الدجاجة. حيث أنه مازال في غيّه وضلاله , فالتوبة محجوبة عن المبتدع حتى يدع بدعته.
فكان هذا المقال حجة عليه وعلى شيخه ربيع , فزاد الطين بلّة, والواضح فضيحة , وهذه هي حال الحمقى الجهلاء يتخبطون خبط عشواء , ما استطاعوا أن يردوا بعلم نافع وبرهان ساطع لأن فاقد الشيء لآ يعطيه, فلما أبوا أن يعودوا إلى الحق بعدما تبين , راحوا يخلطون الأمور ويدافعون عن أنفسهم وعن شيخهم ربيع بسلاح الضعفاء الجبناء .وهو الطعن بغير حق وبغير بينة
صحيحة, والشتائم والتنابز بالألقاب القبيحة بغير حق شرعي.
فهذا القطقوط ولا كرامة تفجر بعد الضعط والضغط يولد الإنفجار كما يقال .وهاهو يعود مرة أخرى يقطقط , ويكتب وما يدري ما يكتب, إنها فضيحة أخرى للعربي ولشيخه الطعان الذي قال في الشيخ بن باز -رحمه الله تعالى " طعن في السلفية
طعنة شديدة " كما هو يقر بصوته على ذلك , وأبى أن يقول في تلك الجلسة أستغفر الله وأتوب إليه,فمابال العربي لآ يقول كلمة
حق في شيخه بأنه حدادي يطعن في علماء السنة منهم سماحة الشيخ بن باز -رحمه الله تعالى - فهذا هو الطعن حقيقة بالدليل
صوتيا وليس كما يتهم العربي وشيخه وغيرهما من حزب المداخلة (الحزبية المقيتة) التي ظهرت الآن جليا يراها العميان .
بل هي أخطر من الحزبية السياسية.
يتهمون أهل السنة بالحدادية لماذا؟ قالوا: لأنهم يطعنون في علماء السنة .ماهو الدليل ؟قالوا : انهم قالوا بأن الشيخ الألباني -رحمه الله تعالى وقع في الإرجاء , وربيع المدخلي كذلك و,و,و,و...
قد جعلوا الإنتقاد طعنا , وبيان الأخطاء بالدليل طعنا , والنصيحة طعنا ,وجعلوا التحذير من الأخطاء والتنبيه عليها مع حفظ
كرامة أصحابها من أهل السنة طعنا,والأن جعلوا الحكم على ربيع القائم على أساس البيّنة والبراهين القاطعة كوقوعه في الإرجاء (بدعة ظاهرة ) ومناصرته لمرجئة الأردن الذين حكمت عليهم اللجنة الدائمة , وهم أي مرجئة الأردن لم يبدعوا
المأربي الذي حكم عليه ربيع لحد الأن فأين الولآء والبراء, وقوله بجواز التنازل عن الأصول والواجبات , أو عن بعضها عند الضرورة وساق الأدلة في زعمه على ذلك,
وطعن في السلفين كالشيخ فالح الحربي الذي زكّاه الشيخ بن باز -رحمه الله- ومازال الشيخ فالح الحربي -حفظه الله تعالى -
على السلفية و ليأت ربيع وأمثاله بالدليل الصحيح الصريح على أن الشيخ فالح الحربي مبتدع أو قطبي أو تكفيري أو حدادي
فربيع بدع كثيرا من السلفين بالجملة لما قال حدادية , وعلم ذلك أتباعه إنها الحزبية الخبيثة النتنة. كما يفعل أصحاب الأحزاب السياسية.
التكملة في الجزء الثاني بحول الله تعالى ..