المفرق
12-05-2005, 02:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تم بحمد الله و منه و كرمه
عرض سؤال مهم جدا على سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله- و كان ذلك بعد تعليق الشيخ على المحاضرة التي بعنوان : (أهمية القيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وثمراته والضوابط اللازمة للقيام به على الوجه الأكمل ) و التي أقيمت بمدينة الرياض بجامع الأمير تركي بن عبدالله بتأريخ:29-10-1426 هـ
والسؤال الذي عرض على سماحته هو عبارة عن مقولة لربيع المدخلي الذي قال :((الذين قاتلهم عليّ [أي: الخوارج] كانوا، والله، عقائدهم سلفية، يا إخوتاه، ما كان عندهم عبادة قبور، ولا كان عندهم تعطيل جهمية، كان عندهم انحراف سياسي في الحاكمية... فالعقيدة ما تكفي.. أبد عقيدة عمل التزام كتاب الله وسنة رسوله))
إستمع بالصوت (http://www.alathary.net/vb2/showthread.php?t=8956)
و هذا نص السؤال :
فضيلة الشيخ - أثابكم الله - هناك من يقول أن الخوارج الأوائل كانوا على عقيدة السلف و لم يكن عندهم إنحراف في باب الاسماء والصفات ولاعبادة قبور بل انحراف سياسي فقط فما صحة هذا القول؟
فكانت إجابته كما ستسمعون داحضة دامغة لهذه المقولة فالله الحمد في البدء و الإنتهاء و صلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
تم بحمد الله و منه و كرمه
عرض سؤال مهم جدا على سماحة المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله- و كان ذلك بعد تعليق الشيخ على المحاضرة التي بعنوان : (أهمية القيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وثمراته والضوابط اللازمة للقيام به على الوجه الأكمل ) و التي أقيمت بمدينة الرياض بجامع الأمير تركي بن عبدالله بتأريخ:29-10-1426 هـ
والسؤال الذي عرض على سماحته هو عبارة عن مقولة لربيع المدخلي الذي قال :((الذين قاتلهم عليّ [أي: الخوارج] كانوا، والله، عقائدهم سلفية، يا إخوتاه، ما كان عندهم عبادة قبور، ولا كان عندهم تعطيل جهمية، كان عندهم انحراف سياسي في الحاكمية... فالعقيدة ما تكفي.. أبد عقيدة عمل التزام كتاب الله وسنة رسوله))
إستمع بالصوت (http://www.alathary.net/vb2/showthread.php?t=8956)
و هذا نص السؤال :
فضيلة الشيخ - أثابكم الله - هناك من يقول أن الخوارج الأوائل كانوا على عقيدة السلف و لم يكن عندهم إنحراف في باب الاسماء والصفات ولاعبادة قبور بل انحراف سياسي فقط فما صحة هذا القول؟
فكانت إجابته كما ستسمعون داحضة دامغة لهذه المقولة فالله الحمد في البدء و الإنتهاء و صلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .