فكري الدينوري
11-30-2005, 06:07 PM
ومن أخر بقائع ربيع المدخلي زعمُهُ أن هناك تعارض بين أحدايث الشفاعة
وبين منزلة جنس العمل من الإيمان
جاء في مقال : ( حقيقة جنس العمل التي يُكفرُّها ربيع المدخلي و أتباعه .. ) مانصه :
" ............ولهذا تجد الرجل يفهم أحاديث الشفاعة لا على فهم أهل السنة السلفيين في أن قوله عليه السلام ( مثقال ذرة من إيمان ) أنها مشتملة على القول والاعتقاد والعمل ، وقد شهد على نفسه بذلك ؛ حيثُ أن ربيعا يجد تعارُضا بين أحاديث الشفاعة التي فيها قوله عليه السلام ( مثقال ذرة من إيمان ) وبين إثبات أن لا إيمان بلاجنس عمل الجوارح ، ولقد اعترف بذلك - وشهد به على نفسه بذلك في مقاله :( كلمة حق في جنس العمل ) حيثُ قال فيه :
(( وأدركت دندنة هؤلاء حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس العمل– والخوض فيه ..))
وقال ايضا في نفس المقال في موضع أخر : (( وفي نادر من الأحيان يسألني عنه بعض الناس فأنهاه عن الخوض فيه- يقصدُ جنس العمل - فإذا ألَحّ ولـجّ ؛ اعترضت ببعض أحاديث الشفاعة كحديث أنس – رضي الله عنه – يخرج من النار: "من عنده أدنى أدنى أدنى من مثقال ذرة من إيمان" ، فلا يحير جواباً.)) إنتهى وسينزل كاملا قريبا
نعيد كلام ربيع المدخلي :
قال ربيع المدخلي في مذكرته التي أنزلها في سحاب بعنوان :" كلمة حق حول جنس العمل ..":
((...وأدركت دندنة هؤلاء حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس العمل– والخوض فيه لا سيما وكثير ممن يردده لا يفهم معناه وكثير ممن يعرض عليهم من أذكياء حملة العلم يشتبه عليهم حتى قال لي بعض المدرسين الجامعيين الأذكياء قبل أيام: أنا لا أدري ما المراد بجنس العمل إلى الآن.
وفي نادر من الأحيان يسألني عنه بعض الناس فأنهاه عن الخوض فيه فإذا ألَحّ ولـجّ اعترضت ببعض أحاديث الشفاعة كحديث أنس – رضي الله عنه – يخرج من النار: "من عنده أدنى أدنى أدنى من مثقال ذرة من إيمان" ، فلا يحير جواباً...)) انتهى كلام المدخلي
ولن تمر هذه البلية مرور الكرام حتى تُعرض على المشايخ لكي يفصلُ فيها وفيك يا ربيع !!!
الصور لكلام ربيع من شبكته المخذولة المدبرة سحاب الخراب .
وبين منزلة جنس العمل من الإيمان
جاء في مقال : ( حقيقة جنس العمل التي يُكفرُّها ربيع المدخلي و أتباعه .. ) مانصه :
" ............ولهذا تجد الرجل يفهم أحاديث الشفاعة لا على فهم أهل السنة السلفيين في أن قوله عليه السلام ( مثقال ذرة من إيمان ) أنها مشتملة على القول والاعتقاد والعمل ، وقد شهد على نفسه بذلك ؛ حيثُ أن ربيعا يجد تعارُضا بين أحاديث الشفاعة التي فيها قوله عليه السلام ( مثقال ذرة من إيمان ) وبين إثبات أن لا إيمان بلاجنس عمل الجوارح ، ولقد اعترف بذلك - وشهد به على نفسه بذلك في مقاله :( كلمة حق في جنس العمل ) حيثُ قال فيه :
(( وأدركت دندنة هؤلاء حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس العمل– والخوض فيه ..))
وقال ايضا في نفس المقال في موضع أخر : (( وفي نادر من الأحيان يسألني عنه بعض الناس فأنهاه عن الخوض فيه- يقصدُ جنس العمل - فإذا ألَحّ ولـجّ ؛ اعترضت ببعض أحاديث الشفاعة كحديث أنس – رضي الله عنه – يخرج من النار: "من عنده أدنى أدنى أدنى من مثقال ذرة من إيمان" ، فلا يحير جواباً.)) إنتهى وسينزل كاملا قريبا
نعيد كلام ربيع المدخلي :
قال ربيع المدخلي في مذكرته التي أنزلها في سحاب بعنوان :" كلمة حق حول جنس العمل ..":
((...وأدركت دندنة هؤلاء حول إنكار أحاديث الشفاعة ولا سيما حديث أبي سعيد الخدري فكنت أكره الحديث عنه –أي جنس العمل– والخوض فيه لا سيما وكثير ممن يردده لا يفهم معناه وكثير ممن يعرض عليهم من أذكياء حملة العلم يشتبه عليهم حتى قال لي بعض المدرسين الجامعيين الأذكياء قبل أيام: أنا لا أدري ما المراد بجنس العمل إلى الآن.
وفي نادر من الأحيان يسألني عنه بعض الناس فأنهاه عن الخوض فيه فإذا ألَحّ ولـجّ اعترضت ببعض أحاديث الشفاعة كحديث أنس – رضي الله عنه – يخرج من النار: "من عنده أدنى أدنى أدنى من مثقال ذرة من إيمان" ، فلا يحير جواباً...)) انتهى كلام المدخلي
ولن تمر هذه البلية مرور الكرام حتى تُعرض على المشايخ لكي يفصلُ فيها وفيك يا ربيع !!!
الصور لكلام ربيع من شبكته المخذولة المدبرة سحاب الخراب .