المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جديد//:[حقيقة العلاقة بين محمد بن هادي وعبد اللطيف باشميل]للشيخ العلامة فالح الحربي..


كيف حالك ؟

محمد الصميلي
11-27-2005, 12:28 PM
حَقِيقَةُ العَلاَقَةُ
بَيْنَ
محمّد بن هادي و عبد اللطيف باشميل

لفضيلة الشيخ العلامة الوالد:
أبي عبد الرحمن فالح بن نافع بن فلاح الحربي
-حفظه الله تعالى ونفعنا بعلمه-

تفريغ:
محمد بن أحمد الصميلي السَّلفي الجزائري
-غفر الله له ولوالديه ولوالدي والديه وللمؤمنين و المؤمنات-

أبو سفيان
11-28-2005, 10:15 PM
جزاك الله خير

قاسم علي
11-29-2005, 03:15 PM
(بسم الله الرحمن الرحيم)
بسم الله والحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله، أما بعد: في هذه الليلة معنا فضيلة الشيخ العالم الجليل فالح بن نافع بن فلاح الحربي.
فضيلة الشيخ: ظهر في شبكة سحاب الشيخ محمد هادي المدخلي وقد تكلم عن عبد اللطيف باشميل و ادعا أنه كان على علاقة بكم، وأنه هو –أعني محمد-كان يعتب عليكم في هذا الرجل، وذكر أن طعن عبد اللطيف باشميل و الحدادية –كما ذكر-على الألباني ليس مقصودا وإنما المقصود طعن الألباني هو التوصل أو الوصول إلى الطعن في الشيخ ربيع كما قال، وقال أيضا إن الشيخ ربيعا يأوي إلى ركن شديد يأوي إلى الله وأن غيره من العلماء يأوون إلى الدنيا، فما تعليق فضيلتكم على ذلك؟
[الجواب]:
الحمد لله و الصلاة السلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن استن بسنته واهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد:
فجوابا على سؤالكم وربما يصدق المثل: "على الخبير وقعت" في قضية ما بين محمد بن هادي المدخلي وما بين عبد اللطيف باشميل وأيضا الطعن بالحدادية، فأنا أعرف محمدا وأعرف عبد اللطيف وأعرف أيضا ما بينهما، وكان عبد اللطيف باشميل من أقرب الناس إلى محمد هادي وكان من المبجلين له ومن الذين يرونه من العلماء وممن يُستفاد منهم، حتى إنه قد سافر معه حينما أعلنت له محاضرةٌ في المنطقة الشرقية في بلادنا من أجل أن يستفيد، وكان يحمل معه متاعه وكان معه في ذهابه وإيابه ولم يتغير ما بينه و بينه من علاقة إلا بعد العودة من تلك السفرة.
وقد سألتُ عبد اللطيف باشميل ما سبب التغير هذا المُفاجئ ؟، الذي ما كان يُتوقع مع ما بينهما من العلاقة، وقد ذهب مع المدخلي ليستفيد منه في رفقته وليستمع إلى محاضرته التي يلقيها، فذكر لي السبب وهو أن محمد المدخلي حينما سُئل – ولا أدري إن كان في محاضرة أو في المجالس الخاصة، وكأني فهمت أن الكلام كان عن الأسئلة التي كانت في المجالس الخاصة، أو أنه في المحاضرة والمجالس الخاصة-سُئل عن بعض رموز الحزبيين والحركيين في بلادنا المعروفين فكان لا يُجيب، ويصرف السائل عن السؤال وذكر أسماء أولائك ويحيد عن الجواب ويضيع الجواب، فصُدم منه عبد اللطيف باشميل ورجع وهو قد اتخذ منه موقفا، فبدأت تسوء العلاقة بين الرجلين ولم أرى شيئا، لكن حتى يكون لي الموقف نفسه من عبد اللطيف باشميل، وبدأ محمد هادي كما هي حاله الآن-ما كنا نتبين تلك الحال-كما هي حاله الآن وحال ربيع المدخلي ومن سار في ركاب ربيع المدخلي ومن ناصره على باطله:
لا يسألون أخاهم حين يندبهم *** في النائبات على ما قال برهان
فإذا اتخذ موقفا من شخص لابُد أن يتخذ الآخرون الموقف نفسه، فصار على منهجه وعلى طريقته يأتي إلي ويُزمجر ويُناقش، وهو صادق سواء كان على صحنه كما يقول ولا أدري إن كان هذا له معنى فهو له صحنٌ دون الصحون الأخرى ما أدري لعل هذا (مضيف) وأنني أنا بحاجة إلى هذا المضيف الذي يبذله لمن يأت للطارقين، فلعل هذا يدل على الكرم، فإذا كان صاحبه عندما يقول مثل هذا القول يريد أن يقول عنه الناس أنه كريم، وأيضا إن كان جاء إلى بيتي وهو يأتي كثيرا إلى بيتي ويأتي غيرهم ممن هم أكبر منه وأفضل منه أيضا، ولو كان في تفضيلنا وفي فهمنا في ذلك الوقت، وإذا جاء صار يتحدث عن عبد اللطيف باشميل.
وأذكر أنه يتحدث في مناسبات متعددة، وهذا قديما عندما بدأت العلاقة تسوء بين الرجلين، وأذكر أيضا أنه في المناسبة التي أشار إليها وفي بيته وصدق في ذلك، كان ربيعا المدخلي موجودا وكان من المشاركين في الجعجعة و الكلام الفارغ وفي كثرة الإلحاح والحمل على عبد اللطيف باشميل والاندفاع الأهوج الذي نعرفه عن هذا الرجل سابقا وكنا نلتمس له، أما الآن فقد انكشف الغطاء وفهمناه على حقيقته، والحق يُقال وبأمانة-أيضا-وبصدق كما قال محمد هادي، محمد هادي قاله من أجل التشفي ومن أجل الطعن وإن كان هو صادق فيما قاله، ولكن قاله وهو قديم وقد صار بخلاف ما يذكره فيما بعد بسببه وبسبب ربيع المدخلي، وتغيرت العلاقة وهو يعرف هذا بيني وبين عبد اللطيف باشميل، وحتى قد ذكر ربيع المدخلي في كتابه:(مجازفات الحداد) أن الحداد ومن تأثر به -وهم يرون أن عبد اللطيف باشميل مع الحداد- أنه يتهمني بأنني من ضمن المشايخ الذين ردوا عليه، و الحق أنني شاركت في الرد عليه، وأشرفتُ على كتاب الشيخ صالح بن عبد العزيز السندي-وفقه الله-وهو لا يُنكر هذا، و الدليل عندي وهي نسختي التي كنت أصحح عليها وكان يُصححها هو بقلمه وبخط يده، (...كلمات لم تتضح لي...) أنا شاركت-نعم- في هذه التأليف وقد ذكره ربيع في الصفحة (38) من (مجازفات الحداد)، وهذا بناء على العلاقة المتأخرة التي أوهم محمد بن هادي المدخلي على أنها هي العلاقة المستمرة بيني وبين عبد اللطيف باشميل.
ألا تتقي الله يا محمد هادي، ألا تخافون ربكم أيها الناس، ألا تذكرون موقفا ستقفونه بين يديه، تُلبسون على الناس وتقول أنك صادق وتحلف أيمانا، وتُري الناس على أن هذا قدحٌ في الشخص الذي ذهبت تطلعه على أن يترك علاقته مع ذاك الرجل ليفهم الناس أنني مع هذا الرجل وأن علاقتي به مستمرة وشيخك يُكذبك، شيخك ومُقلدك وهذا الذي تُدافع عنه وتزعم أنه يأوي إلى ركن شديد وأنت تكذب لأنك لا تعلم ما عند الله سبحانه و تعالى، وتلمز في علمائنا على أنهم يأوون-كما يطعن فيهم ويلمز فيهم الخصوم-على أنهك يأوون إلى كذا وأنت تعرف ماذا تُريد..
هو وإياهم على حد سواء في هذا البلد فالحكومة و الحمد لله تحكم الشريعة، وفي بلد علمائه و الحمد لله مرجعية، وإذا كان ربيع هو الذي يأوي إلى ركن وغيره لا يأوي إلى ركن فهذا معناه أنه هو الذي ينصُر الإسلام وهؤلاء كأنهم لا يُقدمون شيئا!!..
أما تخشى الله.. أما تخاف الله..
ألا عقول لكم عندكم يا جماعة سحاب الذين تنشرون هذا الكلام!..
قدمت الدليل على أنه وأن المدخلي الذي يقول له شيخه وأنا لا أعلم أنه درسه ولا أدري، لكن ربما من باب التقدير وهو ابن عمه وشيخه من جماعته ومن بلده-من بلديِّه-، (لا زال بي) وكنت أحسن الظن بهما حتى تغيرت بيني وبين عبد اللطيف باشميل، فتركت عبد اللطيف باشميل وحصل الانقطاع منه من ذاك الوقت إلى أن تبين لنا الحال وهو أنك يا محمد بن هادي لست بثقة وأنك قد تظلم، وتأكدنا أن ربيعا المدخلي ظالم وأنه يظلم، وأنه لا يتقي الله سبحانه وتعالى في أهل هذه الملة، ولا في أهل السنة، وأنه لا يعدل، وأنه في الحقيقة يزعم أمورا لا حقيقة لها هي خبر عنقاء؛ كما قال عن الحدادية وكلامه عن الحدادية.
الحدادية هذه كان يُنكر على المأربي الاتهام بها، ثم وهو يعلم أننا رددنا على الحدادية ورد الشيخ محمد أمان بن علي الجامي-رحمه الله-عليهم، وأننا سبقناه في الرد وأنه أيضا كذلك هو رد على الحدادية، وأنها ماتت وأنها ربما لم يبقى لها إلا بقايا قليلة، وهو الآن يُحيها في مخيلته وفي عقليته هذه المهزوزة، يُحي هذه وينشرها بين الناس وهي خبر عنقاء وهي في الحقيقة لا حقيقة لها، (وإنما كل من يُخالفه) كل الذين يخالفونه ولا يُوافقونه الرأي و(يتوبون) إليه إن كانوا خالفوه يرميهم بالحدادية، ويرميهم بالعظائم، أنهم يوافقون الرافضة من كذا وجه!!، وأن طريقتهم طريقة اليهود!!، وأن طريقتهم طريقة الماسون!!، وأنهم كذا وكذا...فيرميهم بأنهم أخطر على الإسلام وأنهم يريدون تدمير السلفية!!، وهذا من جهله ومن غفلته، السلفية لا تُدمر هي الطائفة المنصورة و الفرقة الناجية التي تبقى إلى قيام الساعة ولكن هذا لعدم فقهه.
فتجده يصول ويجول ويزعم ما كأن لا عنده إلا الحدادية، الحدادية التي نتكلم فيها، (...كلمات لم تتضح لي...) و هي في عاصمة التوحيد بين أهل التوحيد وبين العلماء الذين تقول عنهم يا محمد هادي ما تقول، وأنهم هم عندهم ركن غير الركن الشديد، وأن شيخك هو الذي له الركن الشديد، وبينهم وكأنه لا عندهم إلا عبد اللطيف باشميل وفالح الحربي و الحدادية الذي هو خبر عنقاء، و الذي نقول لا وجد له ونتحداك ونتحداه إلا في مخيلته، ولا تفتري على الله فتقول يأوي إلى ركن شديد، ولا تفتري على الله فتقول أيضا-لأن هذا غيب لا تعرف ما في القلوب، لأنه لا يعرف ما في القلوب إلا علام الغيوب سبحانه وتعالى- أن الطعن في الألباني القصد منه هو الطعن في ربيع المدخلي، وذلك للقاسم المشترك في الخطأ الذي أخذ على الألباني وعلى تلاميذ الألباني، وخالف ربيع المدخلي معهم علماء أهل السنة ومنهم اللجنة الدائمة من هيئة كبار العلماء، فزعمت ما تزعمه وافتريت ما تفتري.
واتق الله يا محمد هادي ولا تُلبس على الناس، واتقوا الله يا جماعة سحاب –أيضا-أن تقبلوا الكلام الباطل، والكلام الذي لا حقيقة له، وإن كان ظاهره أنه له حقيقة ويُقسم عليه صاحبه، كما قاسم الشيطان (وقاسمهما)، فاتقوا الله، وهذا الكلام قد بينته لكم ووضحته لكم، نعم صدق وصحيح ولكن ماذا بعده، وكنت معه وكنت أثق به وبربيع، وحتى عندما حصل ما بين ربيع و ما بين المأربي وإلى الآن قد رددت على المأربي في كتاب وهو موجود عندكم منشور، نُشر عندكم في سحاب يا أهل سحاب، لأنني في الحقيقة ما كنت أعرف حقيقة الرجل كما ينبغي، نعم قد لاحظنا ما يلاحظه من يُتابع ومن ينظر في الأقوال، لكن ما كنا نظن أنه يصل إلى هذه المرتبة، أن يصل إلى هذا السوء، وكنا يعني حتى هكذا نُحسن الظن به وإذا رأينا ما يُشير إلى ما خلاف ما نظنه حتى تيقنا، وقد قلت بيتا واستشهدت ببيت في ردي على المأربي:
(عجناه) ونحسبه لُـجَينا *** فبان الكير عن خبث الحديد
فالحقيقة هذا البيت يصدق على ربيع المدخلي وعليك يا محمد بن هادي المدخلي، والآن لستما ثقة عندنا ولا ينبغي أن يُوثق بكما لهذا التلبيس و التدليس والإدعائات الباطلة وما لا حقيقة له، وهو كذب صراح في الحقيقة، ولا نقبل دعواكم أن يُقال هذا-كما قبلناها من قبل-هذا حدادي، فلان حدادي، عبد اللطيف باشميل ولا غير عبد اللطيف باشميل، إذا قلتم قولا كنا نثق أو نحسن الظن ونُصدق قولكما، أما الآن فلا ولا يمكن، لأننا نخاف أن نظلم الناس وهذا قد نشرته ونشر في شبكة الانترنت، وقبل والله سبحانه وتعالى قد حذرنا إذ قال: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين}.
طالما أننا عرفنا حقيقتكم وواقعكم فإنكم عندنا حينئذ لا يُخذ قولكم، ولا بد أن نقف على أحوال الناس بأنفسنا ونقول ما يمليه علينا ديننا وعقيدتنا وما ندين الله سبحانه وتعالى به، أما أن نأخذ بقاعدتكم وبطريقتكم هذه الفاسدة، هذه الضالة، هذه المُفسدة، هذه التي تفتنون بها الناس، وهو أنكم –يعني-كما قول الناس الذين يعيشون في البادية نوعا من الطيور وه ما يُسمى بالقطا، إذا صوت واحدٌ منها صوتت جميعا ولو كان مائة، فإذا تكلم ربيع تكلم محمد هادي، وإذا أيد محمد هادي أيد ربيعا أحمد النجمي، وإذا أحمد النجمي أيَّد وافقه وكتب معه ووقع معه زيد المدخلي، وإذا تكلم هؤلاء وجاء ربيع وتكلم مع عبيد أو اتصل بعبيد أو قابل عبيدا الجابري أو صالحا السحيمي، أيضا أصدروا بيانات في تأييده، وأخذوا يجلبون بخيلهم ورجلهم جميعا ويتعاونون على الإثم و العدوان فيُهاجمون الأثري تارة و يُهاجمون فالحا تراة، ويُهاجمون فلانا وعلانا وكل من لم يكن معنا فهو علينا وعدونا، بدون نظر إلى إنصاف وعدل وشريعة و منهج، وعلماء مرجعية أيضا، نحن يحق لنا و الحال هذه أن نقول من أنتم ؟!!، لنا مرجعية ولنا علماء ولنا سلطان ولنا ولله الحمد كيان ولنا قاعدة، ولستم أنتم بالحَكم فترضى حكومته.
الكلام كثير وأنا قد تكلمت بكلام عن الحدادية ربما نُشر أو سيُنشر، فما أتكلم بهذا إلا نصيحة لنفسي ولإخواني وبيانا للحقيقة التي يجب أن يعرفها نشاد الحقيقة، أما السفهاء، أما الظلمة، أما الغوغاء، فهؤلاء لا كلام لنا معهم.
والله يقول الحق وهو يهدي السبيل، وصلى اللهم وسلم وبارك على رسوله محمد، والله أعلم.

سامي الاثري
11-03-2009, 12:24 AM
قال العلامة فالح الحربي حفظه الله .....فذكر لي السبب وهو أن محمد المدخلي حينما سُئل ، ولا أدري إن كان في محاضرة أو في المجالس الخاصة، وكأني فهمت أن الكلام كان عن الأسئلة التي كانت في المجالس الخاصة، أو أنه في المحاضرة والمجالس الخاصة-سُئل عن بعض رموز الحزبيين والحركيين في بلادنا المعروفين فكان لا يُجيب، ويصرف السائل عن السؤال ، وذكر أسماء أولائك ويحيد عن الجواب ويضيع الجواب فصُدم منه عبد اللطيف باشميل ورجع وهو قد اتخذ منه موقفا، فبدأت تسوء العلاقة بين الرجلين



جزى الله الشيخ باشميل على ولائه وعدائه على منهج اهل السنة

وليد الاثري
01-28-2011, 09:12 PM
قال العلامة فالح الحربي حفظه الله .....فذكر لي السبب وهو أن محمد المدخلي حينما سُئل ، ولا أدري إن كان في محاضرة أو في المجالس الخاصة، وكأني فهمت أن الكلام كان عن الأسئلة التي كانت في المجالس الخاصة، أو أنه في المحاضرة والمجالس الخاصة-سُئل عن بعض رموز الحزبيين والحركيين في بلادنا المعروفين فكان لا يُجيب، ويصرف السائل عن السؤال ، وذكر أسماء أولائك ويحيد عن الجواب ويضيع الجواب فصُدم منه عبد اللطيف باشميل ورجع وهو قد اتخذ منه موقفا، فبدأت تسوء العلاقة بين الرجلين





جزى الله الشيخ باشميل على ولائه وعدائه على منهج اهل السنة ونعوذ بالله من محمد المدخلي المميع

المتفكر
12-25-2012, 11:47 AM
قال العلامة فالح الحربي حفظه الله .....فذكر لي السبب وهو أن محمد المدخلي حينما سُئل ، ولا أدري إن كان في محاضرة أو في المجالس الخاصة، وكأني فهمت أن الكلام كان عن الأسئلة التي كانت في المجالس الخاصة، أو أنه في المحاضرة والمجالس الخاصة-سُئل عن بعض رموز الحزبيين والحركيين في بلادنا المعروفين فكان لا يُجيب، ويصرف السائل عن السؤال ، وذكر أسماء أولائك ويحيد عن الجواب ويضيع الجواب فصُدم منه عبد اللطيف باشميل ورجع وهو قد اتخذ منه موقفا، فبدأت تسوء العلاقة بين الرجلين



جزى الله الشيخ باشميل على ولائه وعدائه على منهج اهل السنة

جزى الشيخ عبد اللطيف غيرته على منهج اهل السنة والجماعة.

12d8c7a34f47c2e9d3==