الجزائري
11-23-2005, 01:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ربيع وهذا بتر أخر لكلام أهل العلم فما أنت قائل !؟
قال ربيع المدخلي - هداه الله - في مقال نشره باسمه الصريح في موقع سحاب (( كلمة في التوحيد : "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً " وتعليق على بعض أعمال الحدادية الجديدة " 21/12/1425هـ "
قال ربيع في مقاله هذا مانصه :
((.....هذه العبارة هي: ( العمل شرط كمال في الإيمان ).
وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ,سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال .
فقد شارك الألباني في جانب كبير -في كل الإسلام إلا الصلاة- في كل أعمال الإيمان إلا الصلاة ,الألباني مرجئ و و.. ))
نقل هذا الكلام للشيخ العلامة ابن باز وهو فيه من البتر والتقويل للعلامة ابن باز - رحمه الله - حيث بتر من كلام الشيخ ابن باز ماسنبيّنه بعد نقل كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله-
أما ماقاله الشيخ ابن باز هو مايلي :
((الثالث : يقول الأخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي في جريدة الجزيرة :
ــ وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز رحمه الله عام (1415هـ) ـ وكنا في أحد دروسه رحمه الله ـ
عن الأعمال : أهـي شـرط صحـة للإيمان ، أم شرط كمال ؟
ــ فقال رحمه الله : من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة ، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها ، مع عصيان تاركها وإثمه .
ــ فقلت له رحمه الله : من لم يكفر تارك الصلاة من السلف ، أيكون العمل عنده شرط كمال ؟ أم شرط صحة ؟
ـــ فقال : لا ، بل العمل عند الجميع شرط صحة ، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه ؛ فقالت جماعة : إنه الصـلاة ، وعليـه إجماع الصحابـة رضـي الله عنهم ، كما حكاه عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها.
إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد ، لا يصح إلا بها مجتمعة ))أ.هـ.
من تأمل كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله - ومانقله ربيع المدخلي عن الشيخ ابن باز يلاحظ أن ربيع بتر من كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله-
فالذي نقله ربيع عن الشيخ ابن باز مبتور أولاً، و متقوّلاً للشيخ بن باز مالم يقله ونأتي أولاً للكلام الذي أضافه ربيع للشيخ ابن باز وهو محض تقوّل ولم يذكره الشيخ ابن باز ، وسأقوم بتلوين الكلام الذي أضافه ربيع للشيخ بن باز وهو لم يقله سألونه باللون الأحمر ، ليتبين مدى خيانة النقل الذي قام به ربيع لكلام الشيخ ابن باز ، حيث قال ربيع :
(("..وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ، سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال . ))
فالكلام الملون بالأحمر هو ليس من كلام الشيخ ابن باز -رحمه الله - ..هذا بالنسبة للكلام الذي زاده ربيع على كلام العلامة ابن باز -رحمه الله -
* أما الكلام الذي بتره ربيع فسأنقله وأقوم بتلوينه باللون الأحمر ولكي يرى مدى خيانة هذا الرجل الذي وصف نفسه - متشبعاً بمالم يعطه الله - واصفا نفسه بالأمين بل متفاخراً ومعظماً لنفسه بالأمناء - المهم سأنقل لكم الكلام المبتور أولا ثم أنقل كلام العلامة ابن باز المبتور ، ونبدأ بكلام ربيع المدخلي ، حيث قال :
(("..هذه العبارة هي: ( العمل شرط كمال في الإيمان ).
وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ,سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال .
فقد شارك الألباني في جانب كبير -في كل الإسلام إلا الصلاة- في كل أعمال الإيمان إلا الصلاة ,الألباني مرجئ و.."))هذا مانقله ربيع عن الشيخ ابن باز - رحمه الله - ثم سكت ووصل كلام الشيخ ابن باز بكلامه وحديثه عن الشيخ الالباني رحمه الله - كما هو مبيّن في النقل السابق ، أما كلام الشيخ ابن باز المبتور فسأقوم بنقله كاملاً وسأقوم بتلوين الكلام المبتور باللون الأحمر .
قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - ما نصه :
(("الثالث : يقول الأخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي في جريدة الجزيرة :
ــ وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز رحمه الله عام (1415هـ) ـ وكنا في أحد دروسه رحمه الله ـ
عن الأعمال : أهـي شـرط صحـة للإيمان ، أم شرط كمال ؟
ــ فقال رحمه الله : من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة ، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها ، مع عصيان تاركها وإثمه .
ــ فقلت له رحمه الله : من لم يكفر تارك الصلاة من السلف ، أيكون العمل عنده شرط كمال ؟ أم شرط صحة ؟
ـــ فقال : لا ، بل العمل عند الجميع شرط صحة ، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه ؛ فقالت جماعة : إنه الصـلاة ، وعليـه إجماع الصحابـة رضـي الله عنهم ، كما حكاه عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها.
إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد ، لا يصح إلا بها مجتمعة ))أ.هـ.
فما أنت قائلٌ اليوم ياربيع المدخلي يا أيها الأمين بل " الأمناء " بل ومن قبل ذلك الناصح الصادق !!؟
أصل الموضوع لأخينا سيف الاسلام أضفت عليه ماشاء الله أن أضيفه ، ولله الحمدُُ من قبل ومن بعد
منقول من يا ربيع وهذا بتر أخر لكلام أهل العلم فما أنت قائل !؟ (http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=7722)
فاكري
يا ربيع وهذا بتر أخر لكلام أهل العلم فما أنت قائل !؟
قال ربيع المدخلي - هداه الله - في مقال نشره باسمه الصريح في موقع سحاب (( كلمة في التوحيد : "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً " وتعليق على بعض أعمال الحدادية الجديدة " 21/12/1425هـ "
قال ربيع في مقاله هذا مانصه :
((.....هذه العبارة هي: ( العمل شرط كمال في الإيمان ).
وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ,سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال .
فقد شارك الألباني في جانب كبير -في كل الإسلام إلا الصلاة- في كل أعمال الإيمان إلا الصلاة ,الألباني مرجئ و و.. ))
نقل هذا الكلام للشيخ العلامة ابن باز وهو فيه من البتر والتقويل للعلامة ابن باز - رحمه الله - حيث بتر من كلام الشيخ ابن باز ماسنبيّنه بعد نقل كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله-
أما ماقاله الشيخ ابن باز هو مايلي :
((الثالث : يقول الأخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي في جريدة الجزيرة :
ــ وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز رحمه الله عام (1415هـ) ـ وكنا في أحد دروسه رحمه الله ـ
عن الأعمال : أهـي شـرط صحـة للإيمان ، أم شرط كمال ؟
ــ فقال رحمه الله : من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة ، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها ، مع عصيان تاركها وإثمه .
ــ فقلت له رحمه الله : من لم يكفر تارك الصلاة من السلف ، أيكون العمل عنده شرط كمال ؟ أم شرط صحة ؟
ـــ فقال : لا ، بل العمل عند الجميع شرط صحة ، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه ؛ فقالت جماعة : إنه الصـلاة ، وعليـه إجماع الصحابـة رضـي الله عنهم ، كما حكاه عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها.
إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد ، لا يصح إلا بها مجتمعة ))أ.هـ.
من تأمل كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله - ومانقله ربيع المدخلي عن الشيخ ابن باز يلاحظ أن ربيع بتر من كلام الشيخ ابن باز - رحمه الله-
فالذي نقله ربيع عن الشيخ ابن باز مبتور أولاً، و متقوّلاً للشيخ بن باز مالم يقله ونأتي أولاً للكلام الذي أضافه ربيع للشيخ ابن باز وهو محض تقوّل ولم يذكره الشيخ ابن باز ، وسأقوم بتلوين الكلام الذي أضافه ربيع للشيخ بن باز وهو لم يقله سألونه باللون الأحمر ، ليتبين مدى خيانة النقل الذي قام به ربيع لكلام الشيخ ابن باز ، حيث قال ربيع :
(("..وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ، سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال . ))
فالكلام الملون بالأحمر هو ليس من كلام الشيخ ابن باز -رحمه الله - ..هذا بالنسبة للكلام الذي زاده ربيع على كلام العلامة ابن باز -رحمه الله -
* أما الكلام الذي بتره ربيع فسأنقله وأقوم بتلوينه باللون الأحمر ولكي يرى مدى خيانة هذا الرجل الذي وصف نفسه - متشبعاً بمالم يعطه الله - واصفا نفسه بالأمين بل متفاخراً ومعظماً لنفسه بالأمناء - المهم سأنقل لكم الكلام المبتور أولا ثم أنقل كلام العلامة ابن باز المبتور ، ونبدأ بكلام ربيع المدخلي ، حيث قال :
(("..هذه العبارة هي: ( العمل شرط كمال في الإيمان ).
وابن باز-رحمه الله- يشاركه شيئاً ما ,سألوه عن العمل هل هو شرط كمال أو شرط صحة ؟
قال: منه ما هو شرط صحة كالصلاة- وعندي قال-: وأعمال القلوب وعند غيري قال:الصلاة ,من الأعمال ما هو شرط صحة مثل الصلاة وما عداها كلها شرط كمال .
فقد شارك الألباني في جانب كبير -في كل الإسلام إلا الصلاة- في كل أعمال الإيمان إلا الصلاة ,الألباني مرجئ و.."))هذا مانقله ربيع عن الشيخ ابن باز - رحمه الله - ثم سكت ووصل كلام الشيخ ابن باز بكلامه وحديثه عن الشيخ الالباني رحمه الله - كما هو مبيّن في النقل السابق ، أما كلام الشيخ ابن باز المبتور فسأقوم بنقله كاملاً وسأقوم بتلوين الكلام المبتور باللون الأحمر .
قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - ما نصه :
(("الثالث : يقول الأخ عبد العزيز بن فيصل الراجحي في جريدة الجزيرة :
ــ وقد سألت شيخنا الإمام ابن باز رحمه الله عام (1415هـ) ـ وكنا في أحد دروسه رحمه الله ـ
عن الأعمال : أهـي شـرط صحـة للإيمان ، أم شرط كمال ؟
ــ فقال رحمه الله : من الأعمال شرط صحة للإيمان لا يصح الإيمان إلا بها كالصلاة ، فمن تركها فقد كفر. ومنها ما هو شرط كمال يصـح الإيمـان بدونها ، مع عصيان تاركها وإثمه .
ــ فقلت له رحمه الله : من لم يكفر تارك الصلاة من السلف ، أيكون العمل عنده شرط كمال ؟ أم شرط صحة ؟
ـــ فقال : لا ، بل العمل عند الجميع شرط صحة ، إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه ؛ فقالت جماعة : إنه الصـلاة ، وعليـه إجماع الصحابـة رضـي الله عنهم ، كما حكاه عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها.
إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد ، لا يصح إلا بها مجتمعة ))أ.هـ.
فما أنت قائلٌ اليوم ياربيع المدخلي يا أيها الأمين بل " الأمناء " بل ومن قبل ذلك الناصح الصادق !!؟
أصل الموضوع لأخينا سيف الاسلام أضفت عليه ماشاء الله أن أضيفه ، ولله الحمدُُ من قبل ومن بعد
منقول من يا ربيع وهذا بتر أخر لكلام أهل العلم فما أنت قائل !؟ (http://alathary.net/vb2/showthread.php?t=7722)
فاكري