المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جديد//فوائد من تعليق الشيخ فالح على كتاب الإعتصام من صحيح البخاري


كيف حالك ؟

محمد الصميلي
11-13-2005, 07:19 PM
إتحاف المُتعَلِم و القاري
بفوائد مُنتقاة
من شرح كتاب الاعتصام من صحيح البخاري

لفضيلة الشيخ المحدث العلامة:
أبي عبد الرحمن فالح بن نافع بن فلاح الحربي
- حفظه الله تعالى ونفع به -


إعداد الفقير لرحمة ربه وغفرانه:
محمد بن أحمد الصميلي السلفي الجزائري
-غفر الله له ولوالديه ولوالدي والديه وللمؤمنين و المؤمنات-

تنبيه:
قد أذكر الفائدة لفظا أو بالمعنى وقد لا تفيد إلا كاتبها-عفا الله عنه- فيرجى مراجعة الأصل من المصدر المحال عليه، والله الموفق.

قاسم علي
11-13-2005, 08:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ـ الفائدة01: " الإمام البخاري رحمه الله قد حفظ الله به الدين، لأنه حفظ السُنَّة ".
ـ الفائدة02:" العلم الذي يدور في فلك كتاب الله تعالى وسنة الرسول صلى الله عليه و سلم هو أشرف مطلوب، وأعظم مرغوب، وأثمن ما يُنال في الحقيقة، لأنه هو الفقه في الدين وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا يفقه في الدين)، و طلب العلم أفضله و أبركه و خيره ما يكون بنية صالحة خالصة لوجه الله سبحانه وتعالى، وبأن ننوي التعبد و التقرب إلى الله سبحانه و تعالى بهذا الطلب حتى يبارك لنا فيما نحصله من هذا العلم ".
ـ الفائدة03: " قال بعض أهل العلم: ( لولا البخاري ما غدا مسلم ولا راح ) فهو من ثمراته رحمه الله".
ـ الفائدة04: " كتاب صحيح البخاري كتاب فقه قبل أن يكون كتاب حديث، وفقهه رحمه الله في تراجمه ".
ـ الفائدة05: " إذا وجدت في الصحيح حديثا معلقا وغير مسندا في موطن آخر لا يجوز لك أن تقول رواه البخاري إلا بقيد: (معلقا)، وإذا عُرف هذا فلابد من النظر في المعلقات فقد يكون منها ما هو ضعيف ولكن عامتها صحيحٌ وثابتٌ، وما أُسند في الصحيح فلا شك أنه صحيح، وما لم يُسند فعامته صحيح لكنه ليس على شرط الصحيح ولذلك لم يورده رحمه الله وقد يكون أسنده في كتبه الأخرى كـ:(التاريخ) و(خلق أفعال العباد) و(الأدب المُفرد) ".
ـ الفائدة06: " البخاري يروي الحديث المُعلق بصيغتين: صيغة الجزم، وصيغة التمريض أو التضعيف، فهو إذا قال: روى فلان أو ذَكَرَ، أو أورد، أو نحو ذلك فإن هذا بصيغة الجزم، وإذا قال: رُوي، ذُكِرَ، ونحو ذلك فهذه صيغة التمريض، وهذه التي بصيغة التمريض الغالب عليها الضعف وعدم الثبوت، ولكن قد يكون منها ما هو ثابت ".
ـ الفائدة07:" تراجم البخاري و الفقهيات التي لاحظها-رحمه الله- لا تدخل في الصحيح ".
ـ الفائدة08: " الرواية بالعنعنة عند أهل العلم علة قادحة في الرواية وهي كثيرة في صحيح البخاري ولا تضر لتصريحه بالسماع، لأنها تدل على أن البخاري قد تأكد من سماع أولئك الرواة بعضهم من بعض، أما خارج البخاري فيختلف الأمر".
ـ الفائدة09: " العَرب إذا قاربَ شيء أن يتِمَّ قالوا: ( تَـمَّ )".
ـ الفائدة10:" الخوارج الخلاف واقع في كفرهم وعدم كفرهم، وسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز-رحمه الله-تُوفي وهو يُكَفِّرُ الخوارج، يرى كُفرهم وخروجهم من الملة ".
ـ الفائدة11:" الخوارج سُموا خوارج لأنهم يخرجون على الإمام الحق ويصحبُ خروجهم التكفير بالمعاصي ورَدُّ السُنَّة، وهذه هي صفتهم التي بها -إذا اتضحت- يُقتلون على خلاف البُغاة، فالبغاة لا تُطبَّق عليهم أحاديث الخوارج ولا يقتلون إلا لدفع شرهم، أما الخوارج فيقتلون في كل حال".
ـ الفائدة12:" يغلط من يقول أن الذين قتلوا الخليفة عثمان -رضي الله عنه- خوارج بل هم بغاة في الحقيقة، وخروجهم على الإمام خروج عملي لا خروج عقدي الذي يصحبه التكفير الذي هو خروج الخوارج وأوله في أيام علي –رضي الله عنه- ".
ـ الفائدة13:" القرآن من كلام الله -جل وعلا-، فالله متصف بصفة الكلام وهي صفة ذاتية ولها جانب فعلي، حيث أنه بهذه الصفة الأزلية التي هي صفة الكلام يُحدث من الكلام ما شاء متى ما شاء –سبحانه و تعالى-".
ـ الفائدة14:" السنة هي كل ما جاء عن الرسول –صلى الله عليه وسلم-من قول، أو فعل، أو تقرير، و المحدثون قد يُضيفون:أو صفة خَلْقيَّة أو خُلُقيَّة، وهناك عبارة ينبغي إضافتها في التعريف وهي: (ما عزم صلى الله عليه وسلم على فِعله) فهو من سنته – عليه الصلاة و السلام – كما قال-عليه الصلاة و السلام-:[لو استقبلت من أمري ما استدبرت لما سُقت الهدي، ولحللت معكم ] [لأن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع مع العاشر] فهذه أيضا سنة –عليه الصلاة و السلام- ".
ـ الفائدة15:" قول النبي-عليه الصلاة و السلام-:( بُعثتُ بجوامع الكلم) وجوامع الكلِم يعني اللفظ قليل و المعاني كثيرة، ولاشك أن هذا أول من ينطبق على كتاب الله ثم سنتة رسول الله -صلى الله عليه و سلم-".
ـ الفائدة16:" دلائل نبوة الأنبياء-عليهم الصلاة والسلام- هناك من يُعبِر عنها بالمعجزات واللفظ الدقيق أن يُعبر عنها بالآيات فيقال آية من آيات نبوته –صلى الله عليه وسلم-كما ورد في الكتاب و السُنَّة".
ـ الفائدة17:" لا حرم إلا لمكة و المدينة، ويغلط من يقول عن بيت المقدس الحرم الثالث فيقولون ثالث الحرمين، لأنه لم يثبت له حرم، ولكن لو قالوا ثالث المسجدين أو ثالث المساجد الثلاثة نعم هذا صحيح، وهو أيضا مقدس وله فضل لقول الرسول-صلى الله عليه وسلم-:[لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى]، فيه دليل على خاصيته وشد الرحل إليه لكن لم يثبت له حرم وإنما الحرم لمكة و المدينة ".
ـ الفائدة18:"لفظة (الشطارة) قد تكون مدحا وقد تكون ذما، وهي من الأضداد التي تستعمل للمدح وللذم، لأن المادة حيث ما صرفت تدل على الحِذق، فإذا كان في الخير كان مدحا وإذا كانت بخلافه كانت ذما ".
ـ الفائدة19:" الفقير هو من يجد قوت يومه أو يجد ما يقل عن ذلك فما عنده لا يكفي ولا يُخرجه من الفقر، و المسكين هو الذي لا شيء عنده ".

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

تنبيه:
قد أذكر الفائدة لفظا أو بالمعنى وقد لا تفيد إلا كاتبها-عفا الله عنه- فيرجى مراجعة الأصل من المصدر المحال عليه، والله الموفق.

متبع السنة
11-13-2005, 11:06 PM
جزاك الله خيراً
واصل وصلك الله بلطفه وعفوه .

أبو علي السلفي
11-14-2005, 06:58 AM
جزاك الله خير

وبارك الله في مجهودك

فكري الدينوري
11-14-2005, 12:04 PM
فوائد طيبة
جزاك الله خير

وبارك الله في مجهودك


وكم تنيت لو توسعت في بقية الفوائد فشرح الشيخ لكتاب الاعتصام كانت فيه درر كثيرة جدا نتمنى أن نراها في النسخة القادمة

ابن القيم
11-14-2005, 07:33 PM
بارك الله فيك

جهود مباركة - إن شاء الله - جزاك الله خير الجزاء

هادي بن علي
11-15-2005, 01:18 PM
بارك الله فيك

القصاب الجزائري
11-15-2005, 07:09 PM
جزاك الله خيراً
واصل وصلك الله بلطفه وعفوه .
جزاك الله خير الجزاء يا محمد وبارك فيك.

عبدالعزيز الجنوبي
11-15-2005, 07:12 PM
جزاك الله خيرا

وبارك الله في الشيخ فالح الحربي

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ـ الفائدة01: " الإمام البخاري رحمه الله قد حفظ الله به الدين، لأنه حفظ السُنَّة ".
ـ الفائدة02:" العلم الذي يدور في فلك كتاب الله تعالى وسنة الرسول صلى الله عليه و سلم هو أشرف مطلوب، وأعظم مرغوب، وأثمن ما يُنال في الحقيقة، لأنه هو الفقه في الدين وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا يفقه في الدين)، و طلب العلم أفضله و أبركه و خيره ما يكون بنية صالحة خالصة لوجه الله سبحانه وتعالى، وبأن ننوي التعبد و التقرب إلى الله سبحانه و تعالى بهذا الطلب حتى يبارك لنا فيما نحصله من هذا العلم ".
ـ الفائدة03: " قال بعض أهل العلم: ( لولا البخاري ما غدا مسلم ولا راح ) فهو من ثمراته رحمه الله".
ـ الفائدة04: " كتاب صحيح البخاري كتاب فقه قبل أن يكون كتاب حديث، وفقهه رحمه الله في تراجمه ".
ـ الفائدة05: " إذا وجدت في الصحيح حديثا معلقا وغير مسندا في موطن آخر لا يجوز لك أن تقول رواه البخاري إلا بقيد: (معلقا)، وإذا عُرف هذا فلابد من النظر في المعلقات فقد يكون منها ما هو ضعيف ولكن عامتها صحيحٌ وثابتٌ، وما أُسند في الصحيح فلا شك أنه صحيح، وما لم يُسند فعامته صحيح لكنه ليس على شرط الصحيح ولذلك لم يورده رحمه الله وقد يكون أسنده في كتبه الأخرى كـ:(التاريخ) و(خلق أفعال العباد) و(الأدب المُفرد) ".
ـ الفائدة06: " البخاري يروي الحديث المُعلق بصيغتين: صيغة الجزم، وصيغة التمريض أو التضعيف، فهو إذا قال: روى فلان أو ذَكَرَ، أو أورد، أو نحو ذلك فإن هذا بصيغة الجزم، وإذا قال: رُوي، ذُكِرَ، ونحو ذلك فهذه صيغة التمريض، وهذه التي بصيغة التمريض الغالب عليها الضعف وعدم الثبوت، ولكن قد يكون منها ما هو ثابت ".
ـ الفائدة07:" تراجم البخاري و الفقهيات التي لاحظها-رحمه الله- لا تدخل في الصحيح ".
ـ الفائدة08: " الرواية بالعنعنة عند أهل العلم علة قادحة في الرواية وهي كثيرة في صحيح البخاري ولا تضر لتصريحه بالسماع، لأنها تدل على أن البخاري قد تأكد من سماع أولئك الرواة بعضهم من بعض، أما خارج البخاري فيختلف الأمر".
ـ الفائدة09: " العَرب إذا قاربَ شيء أن يتِمَّ قالوا: ( تَـمَّ )".
ـ الفائدة10:" الخوارج الخلاف واقع في كفرهم وعدم كفرهم، وسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز-رحمه الله-تُوفي وهو يُكَفِّرُ الخوارج، يرى كُفرهم وخروجهم من الملة ".
ـ الفائدة11:" الخوارج سُموا خوارج لأنهم يخرجون على الإمام الحق ويصحبُ خروجهم التكفير بالمعاصي ورَدُّ السُنَّة، وهذه هي صفتهم التي بها -إذا اتضحت- يُقتلون على خلاف البُغاة، فالبغاة لا تُطبَّق عليهم أحاديث الخوارج ولا يقتلون إلا لدفع شرهم، أما الخوارج فيقتلون في كل حال".
ـ الفائدة12:" يغلط من يقول أن الذين قتلوا الخليفة عثمان -رضي الله عنه- خوارج بل هم بغاة في الحقيقة، وخروجهم على الإمام خروج عملي لا خروج عقدي الذي يصحبه التكفير الذي هو خروج الخوارج وأوله في أيام علي –رضي الله عنه- ".
ـ الفائدة13:" القرآن من كلام الله -جل وعلا-، فالله متصف بصفة الكلام وهي صفة ذاتية ولها جانب فعلي، حيث أنه بهذه الصفة الأزلية التي هي صفة الكلام يُحدث من الكلام ما شاء متى ما شاء –سبحانه و تعالى-".
ـ الفائدة14:" السنة هي كل ما جاء عن الرسول –صلى الله عليه وسلم-من قول، أو فعل، أو تقرير، و المحدثون قد يُضيفون:أو صفة خَلْقيَّة أو خُلُقيَّة، وهناك عبارة ينبغي إضافتها في التعريف وهي: (ما عزم صلى الله عليه وسلم على فِعله) فهو من سنته – عليه الصلاة و السلام – كما قال-عليه الصلاة و السلام-:[لو استقبلت من أمري ما استدبرت لما سُقت الهدي، ولحللت معكم ] [لأن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع مع العاشر] فهذه أيضا سنة –عليه الصلاة و السلام- ".
ـ الفائدة15:" قول النبي-عليه الصلاة و السلام-:( بُعثتُ بجوامع الكلم) وجوامع الكلِم يعني اللفظ قليل و المعاني كثيرة، ولاشك أن هذا أول من ينطبق على كتاب الله ثم سنتة رسول الله -صلى الله عليه و سلم-".
ـ الفائدة16:" دلائل نبوة الأنبياء-عليهم الصلاة والسلام- هناك من يُعبِر عنها بالمعجزات واللفظ الدقيق أن يُعبر عنها بالآيات فيقال آية من آيات نبوته –صلى الله عليه وسلم-كما ورد في الكتاب و السُنَّة".
ـ الفائدة17:" لا حرم إلا لمكة و المدينة، ويغلط من يقول عن بيت المقدس الحرم الثالث فيقولون ثالث الحرمين، لأنه لم يثبت له حرم، ولكن لو قالوا ثالث المسجدين أو ثالث المساجد الثلاثة نعم هذا صحيح، وهو أيضا مقدس وله فضل لقول الرسول-صلى الله عليه وسلم-:[لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد، المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى]، فيه دليل على خاصيته وشد الرحل إليه لكن لم يثبت له حرم وإنما الحرم لمكة و المدينة ".
ـ الفائدة18:"لفظة (الشطارة) قد تكون مدحا وقد تكون ذما، وهي من الأضداد التي تستعمل للمدح وللذم، لأن المادة حيث ما صرفت تدل على الحِذق، فإذا كان في الخير كان مدحا وإذا كانت بخلافه كانت ذما ".
ـ الفائدة19:" الفقير هو من يجد قوت يومه أو يجد ما يقل عن ذلك فما عنده لا يكفي ولا يُخرجه من الفقر، و المسكين هو الذي لا شيء عنده ".

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

تنبيه:
قد أذكر الفائدة لفظا أو بالمعنى وقد لا تفيد إلا كاتبها-عفا الله عنه- فيرجى مراجعة الأصل من المصدر المحال عليه، والله الموفق.
شكرا أخي قاسم علي على إظهارها وبارك الله فيك.

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:27 PM
جزاك الله خيراً
واصل وصلك الله بلطفه وعفوه .
وإياكم أخي متبع السنة وأسأل الله تعالى أن يوفقني لإكمال ما بقي وإخراجها منقحة ، و الله المستعان.

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:31 PM
جزاك الله خير

وبارك الله في مجهودك
وإياك ،
ثم يا أخانا أبا علي أسأل الله تعالى أن يثبتك على السنة ونشرها بما تستطيع ، وجزاكم الله خيرا على ما تبذلونه في الشبكة ومتابعة المواضيع وما إلى ذلك مما يحتاج إلى جهد متواصل منكم، وفقكم الله أخي، وسائر الإخوة.

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:37 PM
فوائد طيبة
جزاك الله خير

وبارك الله في مجهودك


وكم تنيت لو توسعت في بقية الفوائد فشرح الشيخ لكتاب الاعتصام كانت فيه درر كثيرة جدا نتمنى أن نراها في النسخة القادمة
وإياكم أخي فكري،
ثم قولك حفظكم الله:"وكم تنيت لو توسعت في بقية الفوائد فشرح الشيخ لكتاب الاعتصام كانت فيه درر كثيرة جدا نتمنى أن نراها في النسخة القادمة"اهـ، إن شاء الله ترى ما يسرك والإخوة وكلامك حق ، فانا اعتمدت على قرص قديم ممسجل عليه السلسلة وهي لتسجيلات كانت يشرف عليها فواز الجزائري السحابي المنحرف وفي بتر وتشويش في بعض المواضع ، لذي لم أستطع أن أفرغها كاملة ، وغالب الظن أن المواد الصوتية في موقع الشيخ فالح حفظه الله أحسن و الله أعلم، على العموم التسجيلات سجلت أقراص للشيخ العلامة صالح الفوزوان بعنوان اللقاء الأسبوعي وبترت في الشريط رقم 25 كلامه في الحلبي المرجيء ، فقط لتأكيد ما قلت أخي، وإن شاء الله تبارك وتعالى ترى ما يسرك أخي .

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:38 PM
بارك الله فيك

جهود مباركة - إن شاء الله - جزاك الله خير الجزاء
وإياكم أخي الفاضل.

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:41 PM
بارك الله فيك
وأياكم أخي بن علي.

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:43 PM
جزاك الله خير الجزاء يا محمد وبارك فيك.
وإياكم يا أبا معاذ .

محمد الصميلي
11-23-2005, 12:46 PM
جزاك الله خيرا

وبارك الله في الشيخ فالح الحربي
وإياك أخي.
ثم جزى الله خيرا الشيخ فالح الحربي-حفظه المولى- فكم استفدنا من علمه والحمد لله على نعمه الظاهرة و الباطنة.

أبو سفيان
12-01-2005, 01:41 PM
جزاك الله خير

وبارك الله في مجهودك

12d8c7a34f47c2e9d3==