المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ الفوزان يفند افتراء المدخلي على الشيخ فالح حول قضية افغانستان/صوتياً


كيف حالك ؟

مفتاح السلفي
11-13-2005, 06:30 PM
*ربيع يتحسر على مافعلته امريكا بتنظيم القاعدة القطبي
هاجم ربيع المدخلي في مقاله ( رد الصارم المصقول ...الخ) الشيخ فالح وكذب عليه بخصوص قضية حرب افغانستان مع امريكا فقال المدخلي-الكذاب- ص30 من هذا المقال :( قارن بين فتوى هذا الشيخ الرافضي وبين تأييد فالح لأمريكا ضد المسلمين في أفغانستان .)اهـ
وهذا الكلام كذب على الشيخ فالح حفظه الله فالشيخ كأن يشير في محاضراته في ذلك الوقت ان الجهاد في افغانستان يشرع لمن استنفره الامام في ذلك البلد وكان يتكلم على تنظيم القاعدة في ذلك البلد وعلى راسهم اسامة بم لادن ويشير على انهم خوارج والشرع أمر بقتالهم فأين ياربيع المدخلي تأيد الشيخ فالح لامريكا في ضرب افغانستان وطالبان كحكومة تختلف عن تنظيم القاعدة كتنظيم بزعامة اسامة بن لادن عليه من الله مايستحق ولعل ربيع تحسر على ماصدر من الشيخ فالح في حق الخوارج اصحاب تنظيم القاعدة وعلى مافعلته امريكا بزعيمها بن لادن الذي أجلته من افغانستان فقال هذا الكلام ،
وهذا كلام الشيخ فالح انقله مع انه سبق نشره مرات عديدة تجاهلها ربيع جميعاً لعله ينظر اليه في هذا الموضع قال الشيخ فالح الحربي في إجابة لسؤال وُجه له في أخر شريطه المفيد ( القرني وبينات الطريق ) :
{ الذي أقوله وأعلنه الآن واسمعه وليسمعه العالم وليسمعه المسلمون جميع الذين يستمعون إلينا أو من يبلغهم هو أن أهل أفغانستان مسلم وأن حكومتهم حكومة طالبان حكومة مسلمة، وأنها حكومة تعتبر لأفغانستان، سلطان لأفغانستان وزعيمها لأهل أفغانستان، حينما سيطرت بالسبل والطرق التي سيطرت بها حتى ولو كان ذلك بالقوة حتى ما بقي إلا القليل من أفغانستان، وأنها حينما أعلنت الجهاد، أن الجهاد الذي أعلنته أنه جهاد إسلامي، وأن رايتها حينما كانت قائمة أنها راية إسلامية، ولكنها رايةٌ لها هي لا تلزم غيرها، وهي التي استنفرت وغيرها من الرايات الأخرى تستنفر، وأن موقف المسلم من طالبان في ذاك الوقت، الموقف العقدي الذي لا يجوز أن يتغير، أنه يحب نصرة المسلمين في أفغانستان ومنهم حكومتهم على الكفار وعلى أمريكا وأنه يحب هزيمة أمريكا و خذلانها لأنها معتدية ولأنها ظالمة، هذه العقيدة التي إذا ما استقرت في القلب فإن صاحبها ليس، فإن الذي لا تستقر بقلبه ليس بمسلم هذا مقتضى ما نعلمه من كتاب الله ومن سنة رسوله " والإجماع قائم عليه ثم يأتي الناحية العملية وهي هل لهم نصرة على المسلمين أو ليس لهم نصرة؟ فتأتي ما ذكرناه في المحاضرة " وإن وإذا استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق"، فإذا منع المانع فالمانع هنا شرعي وإذا ألغيَّ هذا المانع فإنه يجب على من يليهم ما دام أنهم يحتاجون إلى النصر، ولن يندحر العدو أنه ينصرهم ممن ليس عنده هذا المانع، وقد تمنع موانع أخرى منها أن تلك الدول هي رايات لكل بلد والله سبحانه وتعالى قد أمرها أن تنظر بوضعها وأن شعوبها ترجع إليها بقوله " وإذا جاءهم أمرٌ من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً " فرأوا أنهم في ضعف وأنهم لا يستطيعون أو أنهم حتى ولو بهم قوة لا يستطيعون أن يجازفوا حتى يُستأصلوا عندما يجابهوا تلك القوة يكون هذا من الموانع التي تمنع ويكونون معذورين، وكما ذكرت في المحاضرة أن الله سبحانه وتعالى في آخر الزمان فيما ثبت يوحي إلى عيسى عليه الصلاة والسلام وهو نبي وهو لديه القوة وهو مجاهد وقد قتل الدجال والخنزير وكسر الصليب ولا يقبل إلا الإسلام وعندما يبعث الله عليه يأجوج ومأجوج يوحي إليه فيقول قد بعثت عليكم عباداً لي لا قبل لكم بهم فحصن عبادي في الطور " لا يكلف الله نفساً إلا ما أتاها "، " لا يكلف الله نفساً إلا وسعها "، ارتكاب أخف الضررين في بعض الحالات معروف هذه الأمور الشرعية ينبغي الرجوع إليها يا أخي، ونُؤمِر الحق على أنفسنا، أو أبرأ إلى الله من هذا الذي قلت وأحملك المسئولية يا أخي أنك تتق الله وألا تذكر هذا عني بعد اليوم وأي أحد يذكره فأسأل الله أن ينتقم منه وأسأله سبحانه وتعالى أن ينصفني منه يوم يقف بين يديه يوم القيامة . } اهـ منقول لكلام الاخ المرحباني في رده على المدخلي(زئير الاسود.....

واليك اخي الكريم كلام العلامه صالح الفوزان الذي يرد فيها على شبهه مشابه لكلام المدخلي(الاخير) التي رمى بها الشيخ فالح بأنه كان يؤيد الكفار-صوتياً

إبراهيم يوسف
11-13-2005, 09:34 PM
احسنت بارك الله فيك

12d8c7a34f47c2e9d3==