السني1
11-11-2005, 04:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وبعد ،
ربيع ....... هذا الاسطورة الجوفاء ...... المليئة بالتناقضات و الجهالات ، لا يكاد ينفك في أكثر ردوده عن رمي خصومه ( بأنهم يثنون على أنفسهم ) ؟
والحقيقة خلاف ذلك تماما ، بل هو الذي ملأ ردوده بالثناء على نفسه وتزكيتها ؟
وأخر من رماه ربيع بهذا هو فضيلة الشيخ العلامه فالح بن نافع الحربي ـ حفظه المولى ـ لكلمة قالها ونحسبه والله حسيبه أنها حق ،
فقد قال الشيخ فالح حفظه الله في رده الماتع ( الصارم المصقول في الرد على الصيال على الأصول ) الذي أصبح خنجرا في قلب ـ ليس ربيع وحده ـ بل في قلب كل من يدعوا الى هذه الدعوة الباطله وهي ( التنازل عن أصول الدين وواجباته للمصلحة والمفسده )
فقد قال الشيخ فالح حفظه الله : ( فأعرضت عنه رجاء أن يقف عند هذا الحد؛ لأنني لا أريد أن أدخل معه في مجادلات ومكاتبات لا تجر إلا الفتن وتشويش الأذهان والجناية على الدين وأهله، وكنت أظن أن خطل هذا المذهب لا ينطلي على صغار طلبة العلم فضلاً عن كبارهم، ولكنني فوجئت بتأييد بعض من ينتسب إلى العلم لهذا المذهب حتى قال بعضهم: "كلام ربيع كله حق وكلام فالح كله باطل"، وأخذ هذا المذهب ينتشر بين طلبة العلم، بل لج هؤلاء وجدوا في إغلاظ النكير على من يقول: لا يتنازل عن أصول الإسلام، وضللوه وبدعوه وأمروا بهجره، وبان أنهم كانوا من الضعف في فقه الدين على حال متدن -للأسف- أكثر مما كان يظن فيهم، فأدركت خطر هذا المذهب وأنه لا يجوز السكوت عنه؛ لأنه يفضي إلى الانسلاخ من الدين، فبدأت أكتب في الرد على ما وقع فيه ربيع من مخالفات لأهل السنة في الأوراق التي بعث بها إلي، وذلك بعد إصراره على مذهبه، وعدم قبول نصح الناصحين، )
فأخذ ربيع يشنع على قول الشيخ فالح الأنف بقوله : ( انظر كيف يمدح نفسه بصفات يشهد الله ومن يعرف حقيقته من السلفيين أنه من أبعد الناس عنها )
مع العلم أن كلام الشيخ فالح ليس فيه أي مدح للنفس ، وله سلف قالوا بمثل هذه الأقوال في ردودهم ؟
ومثال لذلك ما قاله الامام المعلمي رحمه الله في ( تحريف النصوص )
مـاكان ماكان عن حب لمحمدة *** ولم نرد سمعة بالبحث والجــــدل
لكنمـــا الحق أولــى أن نعظمه *** من الخداع بقول غيـــــر معتــدل
ولا احب لكم الا الصواب كما *** أحبه وهو من خير المقــاصد لــي
فظــن خيرا كظني فيك محتملا *** ما كان أثناء نصر الحق من خطل
فانما غضبي للحــق حيث أرى *** اعراضكم عنه تعليلا بلا عــــــلل
وقد علمتم صوابي في محاورتي *** والحمد لله رب السهل والجبـــل
والأمثله في هذا كثيره ولعل الله ـ تبارك وتعالى ـ يعيني على جمعها من كتب أهل العلم في أقرب وقت حتى يخنس ربيع وحزبه الأفاكين في موضوع مستقل ، لأن هذه الصفحه ستكون ـ ان شاء الله ـ لجمع أقوال ربيع في ثنائه على نفسه ،
فأبدأ أولا بنقل كلام لربيع المدخلي مشابه لكلام الشيخ فالح في كتابه ( مطاعن سيد قطب في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم )
فقد قال في مقدمة الطبعة الأولى ما نصه : ( فتصديت نصحا للأمة وللشباب خاصة لبيان بعض ما وقفت عليه في كتب سيد قطب من مخالفات خطيره لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما كان عليه أصحابه وخيار الأمه في العقائد وغيرها ، وتفنيد ذلك بالحجة والبرهان ما استطعت الى ذلك سبيلا ، كل ذلك نصحا للأمه )
وقال ربيع أيضا في كتابه ( منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ) في مقدمة الطبعة الأولى بعد أن ذكر الأسباب التي دعته الى تأليف الكتاب ما نصه : ( هذان السببان مع أسباب أخرى دفعتني الى القيام بواجب من أعظم الواجبات وأهمها ألا وهو بيان منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ....... )
وقال ربيع أيضا في مقدمة كتابه ( العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ) ما نصه : ( أما أنا وقد عرفت ذلك فقد آليت على نفسي لأقومن بذلك الواجب ما استطعت الى ذلك سبيلا ، فرارا من جريمة الغش الكبرى في الدين ...........)
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 160 : ( ووالله ان هذا المسكين ـ يقصد نفسه ـ لجاد فيما يقول ويرى نفسه بارا راشدا فيما يكتبه ، وفي الوقت نفسه لا يبريء نفسه من الخطأ )
وكذلك قال ربيع في مقدمة كتابه ( جماعة واحده لا جماعات ) ما نصه : ( فجمعت هذه الأخطاء وجمعت الأدله للرد عليها نصيحة له وللمسلمين ، ثم أحجمت عن ذلك وفضلت أن يكون ذلك في نصيحة أخوية فيما بيني وبينه )
وقال أيضا في نفس المقدمه من هذا الكتاب : ( واستمررت متوقفا عن الرد عليه سنوات حرصا على جمع الكلمه ومراعاة للأخوة في الكويت من المنتمين الى المنهج السلفي وخاصة من أعرفهم من طلبة الجامعة الاسلاميه )
وكذلك قال ربيع في تقديمه لكتاب أحد تلاميذه ـ الذي ألفه للدفاع عنه ـ وملأه مدحا ثناء عليه ( دفع بغي الجائر الصائل على العلامة ربيع بن هادي والمنهج السلفي بالباطل )
( فجاء هذا الظالم ـ المردود عليه ـ ليكافح وينافح عنهم وعن ظلمهم وأباطيلهم ويعتدي على من يذب عن دين الله الحق وعن حملته ويشوهه ويفتري عليه بما لا يصدر ممن يرجوا لقاء الله ويخشى بطشه وعقابه ........ )
عداك عما سطرته يدى الكاتب من مدح لربيع في هذا الكتاب ورضا ربيع بهذا المدح وتقديمه للكتاب ؟
وبعد ذلك نأتي للثناء الصريح من ربيع على ربيع !!
فلقد قال ربيع مثنيا على نفسه في نفس مقاله الذي انتقد فيه هذه العباره على الشيخ فالح ـ سلمه الله ـ
:(( وأما ربيع فإن كتاباته ودروسه ومنها هذه النصائح التي وجهها لك فإنها إنما تدعو إلى التمسك الشامل بالدين , أصوله وفروعه , كلياته وجزئياته ..))
وقال أيضا : (( وهذا دأبي ومنهجي في مؤلفاتي ، ومقالاتي ، ودروسي وأشرطتي ،وهي منتشرة بين خاصة الناس وعامتهم وأسأل الله الثبات على ذلك إلى أن ألقاه ..))
وقال أيضا : (( وأخبراً - كذا - والصحيح ( وأخيراً ) فإنني من شبابي وأول حياتي العلمية أدعو الناس إلى التمسك بأصول الدين وفروعه وواجباته ومستحباته وأحذر من محرماته ومكروهاته ،وأنكر البدع صغيرها وكبيرها نصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمؤمنين وعامتهم ..))
وقال ربيع في رده على أبي الحسن المسمى بــ ( التكيل ) ما دحا نفسه ص 26 ما نصه ( ربيع الذي تلقى العلم في مختلف مراحله على كبار العلماء وينجح في الأوائل دائما وينال أرقى الشهادات وأعلى الدرجات العلميه ويصل الى درجة استاذ ويدرس في الدراسات العليا ويشرف على عشرات الرسائل ويناقش عشرات الرسائل مابين ما جستير ودكتوراه لا يعرف في النقد والأخذ والرد ومواضع النزاع )
وقال في أحد حواشي الكتاب ص 21 مادحا لنفسه مانصه ( علم الله أنني لا أرغب ولا أطيق قراءة كتبه وانما قرأت من كتبه المنهاج لأنه في العقيدة خشية أن يكون في انحرافات تضر المنهج السلفي وأهله ، وفعلا وجدت فيه ما يجب بيانه ودفعه عن المنهج السلفي وأهله ..... )
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 23 مادحا لنفسه ( ربيع يذب عن السلفيين أفرادا وجماعات من عهد الصحابة الى يومنا هذا ......... ))
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 14 مادحا لنفسه ( وهنا كلمة من المناسب أن أجهر بها فأقول : يعلم الله مني أني احب أن تعلوا كلمته ويظهر دينه على سائر الأديان .
ويعلم الله أني أحرص أشد الحرص على أن تجتمع كلمة المسلمين على الحق ، .....
ويعلم الله أنني أحرص بصفة أخص أن تجتمع كلمة السلفيين والمنتمين الى المنهج السلفي وأسعى بكل ما أستطيع للتأليف بينهم ويعلم هذه المساعي كثير من الناس ومن يعنيهم هذا الأمر ........... الخ ثنائه على نفسه !! )
وقال أيضا ص 15 ( على كل حال استفاد ـ والحمد لله ـ طلاب الحق من بياني لأصوله الفاسده ) ؟
وأذكر أنني قرأت في رد لربيع على أحد مخالفيه يقول فيه ما معناه ( أنهم ذهبوا ينبشون في كتبه وأشرطته لكنهم لم يظفروا بشيء يذكر سوى بعض الأكاذيب عليه ) وكلامه هذا مشابه لكلام عبدالرحمن عبدالخالق وسآتي به ان شاء الله
اضافة الى ماشحنت به شبكته الارجائيه ( سحاب ) من الغلو فيه ومدحه ليلا ونهارا تحت نظره ونظر طلابه المخلصين
فالمدح حلال طيب لربيعهم وحرام منكر لغيره ؟
وأتمنى منكم يا اخواني الأثريين في هذه الشبكة السلفيه أن تشاركوا في جمع مادة هذا الموضوع ، ليكون فضيحة لربيع ولحزبه ، ولتظهر الحقيقة ويتبين من الذي يثني على نفسه !!
وأنت يا ربيع ستدخل في موسوعة ( غنس ) للأرقام القياسيه ، فلا أعلم أحدا أثنى على نفسه بقدر مافعلت ؟ وسيكون ذلك ان شاء الله على يد أسود شبكة الأثري
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وبعد ،
ربيع ....... هذا الاسطورة الجوفاء ...... المليئة بالتناقضات و الجهالات ، لا يكاد ينفك في أكثر ردوده عن رمي خصومه ( بأنهم يثنون على أنفسهم ) ؟
والحقيقة خلاف ذلك تماما ، بل هو الذي ملأ ردوده بالثناء على نفسه وتزكيتها ؟
وأخر من رماه ربيع بهذا هو فضيلة الشيخ العلامه فالح بن نافع الحربي ـ حفظه المولى ـ لكلمة قالها ونحسبه والله حسيبه أنها حق ،
فقد قال الشيخ فالح حفظه الله في رده الماتع ( الصارم المصقول في الرد على الصيال على الأصول ) الذي أصبح خنجرا في قلب ـ ليس ربيع وحده ـ بل في قلب كل من يدعوا الى هذه الدعوة الباطله وهي ( التنازل عن أصول الدين وواجباته للمصلحة والمفسده )
فقد قال الشيخ فالح حفظه الله : ( فأعرضت عنه رجاء أن يقف عند هذا الحد؛ لأنني لا أريد أن أدخل معه في مجادلات ومكاتبات لا تجر إلا الفتن وتشويش الأذهان والجناية على الدين وأهله، وكنت أظن أن خطل هذا المذهب لا ينطلي على صغار طلبة العلم فضلاً عن كبارهم، ولكنني فوجئت بتأييد بعض من ينتسب إلى العلم لهذا المذهب حتى قال بعضهم: "كلام ربيع كله حق وكلام فالح كله باطل"، وأخذ هذا المذهب ينتشر بين طلبة العلم، بل لج هؤلاء وجدوا في إغلاظ النكير على من يقول: لا يتنازل عن أصول الإسلام، وضللوه وبدعوه وأمروا بهجره، وبان أنهم كانوا من الضعف في فقه الدين على حال متدن -للأسف- أكثر مما كان يظن فيهم، فأدركت خطر هذا المذهب وأنه لا يجوز السكوت عنه؛ لأنه يفضي إلى الانسلاخ من الدين، فبدأت أكتب في الرد على ما وقع فيه ربيع من مخالفات لأهل السنة في الأوراق التي بعث بها إلي، وذلك بعد إصراره على مذهبه، وعدم قبول نصح الناصحين، )
فأخذ ربيع يشنع على قول الشيخ فالح الأنف بقوله : ( انظر كيف يمدح نفسه بصفات يشهد الله ومن يعرف حقيقته من السلفيين أنه من أبعد الناس عنها )
مع العلم أن كلام الشيخ فالح ليس فيه أي مدح للنفس ، وله سلف قالوا بمثل هذه الأقوال في ردودهم ؟
ومثال لذلك ما قاله الامام المعلمي رحمه الله في ( تحريف النصوص )
مـاكان ماكان عن حب لمحمدة *** ولم نرد سمعة بالبحث والجــــدل
لكنمـــا الحق أولــى أن نعظمه *** من الخداع بقول غيـــــر معتــدل
ولا احب لكم الا الصواب كما *** أحبه وهو من خير المقــاصد لــي
فظــن خيرا كظني فيك محتملا *** ما كان أثناء نصر الحق من خطل
فانما غضبي للحــق حيث أرى *** اعراضكم عنه تعليلا بلا عــــــلل
وقد علمتم صوابي في محاورتي *** والحمد لله رب السهل والجبـــل
والأمثله في هذا كثيره ولعل الله ـ تبارك وتعالى ـ يعيني على جمعها من كتب أهل العلم في أقرب وقت حتى يخنس ربيع وحزبه الأفاكين في موضوع مستقل ، لأن هذه الصفحه ستكون ـ ان شاء الله ـ لجمع أقوال ربيع في ثنائه على نفسه ،
فأبدأ أولا بنقل كلام لربيع المدخلي مشابه لكلام الشيخ فالح في كتابه ( مطاعن سيد قطب في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم )
فقد قال في مقدمة الطبعة الأولى ما نصه : ( فتصديت نصحا للأمة وللشباب خاصة لبيان بعض ما وقفت عليه في كتب سيد قطب من مخالفات خطيره لما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما كان عليه أصحابه وخيار الأمه في العقائد وغيرها ، وتفنيد ذلك بالحجة والبرهان ما استطعت الى ذلك سبيلا ، كل ذلك نصحا للأمه )
وقال ربيع أيضا في كتابه ( منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ) في مقدمة الطبعة الأولى بعد أن ذكر الأسباب التي دعته الى تأليف الكتاب ما نصه : ( هذان السببان مع أسباب أخرى دفعتني الى القيام بواجب من أعظم الواجبات وأهمها ألا وهو بيان منهج الأنبياء في الدعوة الى الله ....... )
وقال ربيع أيضا في مقدمة كتابه ( العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم ) ما نصه : ( أما أنا وقد عرفت ذلك فقد آليت على نفسي لأقومن بذلك الواجب ما استطعت الى ذلك سبيلا ، فرارا من جريمة الغش الكبرى في الدين ...........)
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 160 : ( ووالله ان هذا المسكين ـ يقصد نفسه ـ لجاد فيما يقول ويرى نفسه بارا راشدا فيما يكتبه ، وفي الوقت نفسه لا يبريء نفسه من الخطأ )
وكذلك قال ربيع في مقدمة كتابه ( جماعة واحده لا جماعات ) ما نصه : ( فجمعت هذه الأخطاء وجمعت الأدله للرد عليها نصيحة له وللمسلمين ، ثم أحجمت عن ذلك وفضلت أن يكون ذلك في نصيحة أخوية فيما بيني وبينه )
وقال أيضا في نفس المقدمه من هذا الكتاب : ( واستمررت متوقفا عن الرد عليه سنوات حرصا على جمع الكلمه ومراعاة للأخوة في الكويت من المنتمين الى المنهج السلفي وخاصة من أعرفهم من طلبة الجامعة الاسلاميه )
وكذلك قال ربيع في تقديمه لكتاب أحد تلاميذه ـ الذي ألفه للدفاع عنه ـ وملأه مدحا ثناء عليه ( دفع بغي الجائر الصائل على العلامة ربيع بن هادي والمنهج السلفي بالباطل )
( فجاء هذا الظالم ـ المردود عليه ـ ليكافح وينافح عنهم وعن ظلمهم وأباطيلهم ويعتدي على من يذب عن دين الله الحق وعن حملته ويشوهه ويفتري عليه بما لا يصدر ممن يرجوا لقاء الله ويخشى بطشه وعقابه ........ )
عداك عما سطرته يدى الكاتب من مدح لربيع في هذا الكتاب ورضا ربيع بهذا المدح وتقديمه للكتاب ؟
وبعد ذلك نأتي للثناء الصريح من ربيع على ربيع !!
فلقد قال ربيع مثنيا على نفسه في نفس مقاله الذي انتقد فيه هذه العباره على الشيخ فالح ـ سلمه الله ـ
:(( وأما ربيع فإن كتاباته ودروسه ومنها هذه النصائح التي وجهها لك فإنها إنما تدعو إلى التمسك الشامل بالدين , أصوله وفروعه , كلياته وجزئياته ..))
وقال أيضا : (( وهذا دأبي ومنهجي في مؤلفاتي ، ومقالاتي ، ودروسي وأشرطتي ،وهي منتشرة بين خاصة الناس وعامتهم وأسأل الله الثبات على ذلك إلى أن ألقاه ..))
وقال أيضا : (( وأخبراً - كذا - والصحيح ( وأخيراً ) فإنني من شبابي وأول حياتي العلمية أدعو الناس إلى التمسك بأصول الدين وفروعه وواجباته ومستحباته وأحذر من محرماته ومكروهاته ،وأنكر البدع صغيرها وكبيرها نصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمؤمنين وعامتهم ..))
وقال ربيع في رده على أبي الحسن المسمى بــ ( التكيل ) ما دحا نفسه ص 26 ما نصه ( ربيع الذي تلقى العلم في مختلف مراحله على كبار العلماء وينجح في الأوائل دائما وينال أرقى الشهادات وأعلى الدرجات العلميه ويصل الى درجة استاذ ويدرس في الدراسات العليا ويشرف على عشرات الرسائل ويناقش عشرات الرسائل مابين ما جستير ودكتوراه لا يعرف في النقد والأخذ والرد ومواضع النزاع )
وقال في أحد حواشي الكتاب ص 21 مادحا لنفسه مانصه ( علم الله أنني لا أرغب ولا أطيق قراءة كتبه وانما قرأت من كتبه المنهاج لأنه في العقيدة خشية أن يكون في انحرافات تضر المنهج السلفي وأهله ، وفعلا وجدت فيه ما يجب بيانه ودفعه عن المنهج السلفي وأهله ..... )
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 23 مادحا لنفسه ( ربيع يذب عن السلفيين أفرادا وجماعات من عهد الصحابة الى يومنا هذا ......... ))
وقال أيضا في نفس الكتاب ص 14 مادحا لنفسه ( وهنا كلمة من المناسب أن أجهر بها فأقول : يعلم الله مني أني احب أن تعلوا كلمته ويظهر دينه على سائر الأديان .
ويعلم الله أني أحرص أشد الحرص على أن تجتمع كلمة المسلمين على الحق ، .....
ويعلم الله أنني أحرص بصفة أخص أن تجتمع كلمة السلفيين والمنتمين الى المنهج السلفي وأسعى بكل ما أستطيع للتأليف بينهم ويعلم هذه المساعي كثير من الناس ومن يعنيهم هذا الأمر ........... الخ ثنائه على نفسه !! )
وقال أيضا ص 15 ( على كل حال استفاد ـ والحمد لله ـ طلاب الحق من بياني لأصوله الفاسده ) ؟
وأذكر أنني قرأت في رد لربيع على أحد مخالفيه يقول فيه ما معناه ( أنهم ذهبوا ينبشون في كتبه وأشرطته لكنهم لم يظفروا بشيء يذكر سوى بعض الأكاذيب عليه ) وكلامه هذا مشابه لكلام عبدالرحمن عبدالخالق وسآتي به ان شاء الله
اضافة الى ماشحنت به شبكته الارجائيه ( سحاب ) من الغلو فيه ومدحه ليلا ونهارا تحت نظره ونظر طلابه المخلصين
فالمدح حلال طيب لربيعهم وحرام منكر لغيره ؟
وأتمنى منكم يا اخواني الأثريين في هذه الشبكة السلفيه أن تشاركوا في جمع مادة هذا الموضوع ، ليكون فضيحة لربيع ولحزبه ، ولتظهر الحقيقة ويتبين من الذي يثني على نفسه !!
وأنت يا ربيع ستدخل في موسوعة ( غنس ) للأرقام القياسيه ، فلا أعلم أحدا أثنى على نفسه بقدر مافعلت ؟ وسيكون ذلك ان شاء الله على يد أسود شبكة الأثري