علي رضا
11-21-2003, 06:56 PM
(( الشيخ ابن باز والتحذير من المكذوبات ))
لسماحة والدنا الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى قصب السبق ، واليد الطولى في التحذير من الأحاديث المكذوبة ، والأخبار الملفقة والموضوعة ، فجزاه الله خيراً عظيماً على ما بذله في جميع شؤون الدعوة الإسلامية بعامة ، وفي مجال التحذير من الكذب والخرافات والبدع والشركيات بخاصة .
وقد كانت أول معرفة وطدت العلاقة بيني وبين سماحته – رحمه الله – هي ما نشرته لي جريدة المدينة في الدفاع عن السنة والعقيدة السلفية والرد على ما يخالفها من عقائد غير صحيحة – عنوان المقال : الماتريدية ليسوا من أهل السنة والجماعة – فقد أخبرني سكرتيره الخاص الشيخ الفاضل محمد بن سعد الشويعر عن إعجاب سماحته واستراحته لما كتبته في ذلك الموضوع المهم ، ثم كانت كتبي التي حققتها في العقيدة والحديث مدعمة لهذه المعرفة أكثر فأكثر ؛ وذلك بإهدائي لسماحته مجموعة منها كتاب ( نعمة الذريعة في نصرة الشريعة ) الذي كان رداً على أكاذيب وضلالات ابن عربي الملحد في كتابه ( فصوص الحكم ) من قبل مؤلف بارع هو العلامة إبراهيم الحلبي صاحب ( ملتقى الأبحر ) في الفقه الحنفي .
وقد أوصل الكتاب لسماحته فضيلة شيخنا ربيع بن هادي المدخلي شخصياً ، وبين له ما في موضوع الكتاب من أهمية في رد أكاذيب ابن عربي وافترائه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما جعل كتابه ( الفصوص ) وحياً يوحى تلقاه مباشرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؛ فكل كلمة فيه – بزعمه – هي من كلامه عليه الصلاة والسلام ؛ فسر سماحته جداً ، ودعا الله تعالى لي ؛ فاللهم !
ألحقنا به مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ، وجعل الله سبحنه وتعلى في سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله – خير خلف لخير سلف ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
لسماحة والدنا الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى قصب السبق ، واليد الطولى في التحذير من الأحاديث المكذوبة ، والأخبار الملفقة والموضوعة ، فجزاه الله خيراً عظيماً على ما بذله في جميع شؤون الدعوة الإسلامية بعامة ، وفي مجال التحذير من الكذب والخرافات والبدع والشركيات بخاصة .
وقد كانت أول معرفة وطدت العلاقة بيني وبين سماحته – رحمه الله – هي ما نشرته لي جريدة المدينة في الدفاع عن السنة والعقيدة السلفية والرد على ما يخالفها من عقائد غير صحيحة – عنوان المقال : الماتريدية ليسوا من أهل السنة والجماعة – فقد أخبرني سكرتيره الخاص الشيخ الفاضل محمد بن سعد الشويعر عن إعجاب سماحته واستراحته لما كتبته في ذلك الموضوع المهم ، ثم كانت كتبي التي حققتها في العقيدة والحديث مدعمة لهذه المعرفة أكثر فأكثر ؛ وذلك بإهدائي لسماحته مجموعة منها كتاب ( نعمة الذريعة في نصرة الشريعة ) الذي كان رداً على أكاذيب وضلالات ابن عربي الملحد في كتابه ( فصوص الحكم ) من قبل مؤلف بارع هو العلامة إبراهيم الحلبي صاحب ( ملتقى الأبحر ) في الفقه الحنفي .
وقد أوصل الكتاب لسماحته فضيلة شيخنا ربيع بن هادي المدخلي شخصياً ، وبين له ما في موضوع الكتاب من أهمية في رد أكاذيب ابن عربي وافترائه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما جعل كتابه ( الفصوص ) وحياً يوحى تلقاه مباشرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؛ فكل كلمة فيه – بزعمه – هي من كلامه عليه الصلاة والسلام ؛ فسر سماحته جداً ، ودعا الله تعالى لي ؛ فاللهم !
ألحقنا به مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ، وجعل الله سبحنه وتعلى في سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله – خير خلف لخير سلف ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .