المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رد عبيد الجابري على لزهر سنيقرة !!!؟


كيف حالك ؟

أنا سلفي
11-09-2005, 02:18 AM
رد عبيد الجابري على لزهر سنيقرة !!!؟

أولا مع الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري
السائل : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الشيخ : و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أهلا و سهلا
السائل : كيف حالك والدنا
الشيخ : الحمد لله
السائل : بخير
الشيخ : نشكر الله
السائل : الشيخ عندنا هذا الداعية لزهر سنيقرة يعني بعض الأمور يعني و الله غريبة تبلغنا عنه في أشرطته و من ثقات فنود عرضها عليكم و تحكمون أنتم بأنفسكم .
الشيخ : الله المستعان
السائل : الشيخ هو عنده من تاصيلاته التي يدعوا إليها و هي عدم التقليد و نبذ التقليد و هو يفسر نبذ التقليدهو عدم اخذ فتاوى العلماء و تجريحات العلماء لاشخاص ولحزبيين بل يعتبر هذا من التقليد الذي يحاربه امثال ذلك انه هو يروج لان هذا لديه مكتبة في الجزائر العاصمة يروج لكتب بكر ابو زيد الاخيرة وكتب ناصر العقل وكتب صالح المنجد واذا نصح وقيل له ان الشيخ ربيع يحذر من هؤلاء وكذلك غيره من المشايخ يحذرون من هؤلاء فيقول هذا التقليد الذي أحاربه ويعتبر السلفيين الذين يتصلون بالعلماء ويسألونهم عن اشخاص جرحا وتعديلا يعتبره من أصحاب الفتن والحدادية فمن جملة مايقول وهذا في محاضرة له
الشيخ ( مقاطعا ) : يكفي هذا أقول يكفي
السائل : نعم
الشيخ:أقول هذا
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد و على آله وصحبه ومن والاه اما بعد
فهذه الجملة التي سمعناها منكم تشتمل على امرين : الأمر الأول ذم التقليد والامر الثاني ذم الجرح اوذم التجريح للأشخاص فجواب او جوابنا على الفقرة الأولى والامر الأول أن ذم التقليد على الإطلاق ليس بصحيح ، و التقليد فيه تفصيل و إن شئت فقل الناس من حيث التقليد و عدمه قسمان :
قسم يسوغ له التقليد و لا يحل لاه بل هو محرم عليه و هم العلماء الذين العلماء المجتهدون الذين جربوا في الإجتهاد و عرفوا به فإنه يجب عليهم ......... من مسائل و مشكلات إستفراغ إستفراغ الوسع و ذلك بالنظر في النوازل و عرضها على النّصوص و على قواعد الشّرع العامة حتى يتوصلوا إلى غلبة الظن أو القطع بحكم شرعي ، فمن قصر من هؤلاء فهو قادر على بذل الوسع فإنّه آثم في تقليده غيره ، أو بحكم بدون استفراغ الوسع
الثاني القسم الثاني : من يسوغ له التّقليد ، و هم عوام النّاس ، و قد يكون معهم علماء ، لكنّهم لم يعرفوا بالإجتهاد و ليس عنده أهلية الإجتهاد التي تمكنهم من النظر في النصوص و إستعراض النوازل العامة و تنزيلها على قواعد الشّرع ، ليس عندهم أهلية تؤهلهم لذلك فهؤلاء هم الذين لا يسوغ لهم التقليد ، قال الله تعالى )): فاسألوا أهل الذّكر إن كنتم لا تعلمون )) الآية والناس مضطرون إلى ذلك ، و ههنا أضيف شيئا آخر و هو الفرق و هو الفرق بين التقليد و الإتباع ، فالتقليد هو : قبول من ليس قوله بحجّة من غير معرفة دليله

السّائل : الله أكبر
الشّيخ : قبول من ليس قوله حجّة من غير معرفة دليله ، فالقيد الأوّل : قبول من ليس قوله حجّة يخرج النبيّ- صلى الله عليه و سلم – يخرج النبي – صلى الله عليه و سلم – لأنّ قوله حجّة إذ هو يبلغ عن الله شرعه ، كذلك يخرج الإجماع فإية مسألة أجمع عليها أهل العلم في عصر من العصور و نعني بأهل العلم علماء الشّرع فإنّه يجب قبول هذا الإجماع ، هذا الإجماع ، و قولهم من غير معرفة دليله ، قبول يخرج يخرج قول العالم إذا عرض دليله ، فإنّ العبرة بالدليل ، ومن هنا يظهر لك التفريق بين التقليد و الإتباع .
السّائل : جزاك الله خير
الشّيخ : فالتقليد هو قبول القول من غير معرفة الدليل ، أما الإتباع فهو قبول القول بالدليل ، فعلى سبيل المثال لو أنّ عالما من علماء السّنة المشهود لهم بالفضل والرسوخ في العلم و جودة التحقيق والنصح للأمة والسابقة في الفضل و جلالة القدر وثقة عالنا هذا العالم السني الذي هذه اوصافه وثق شخصا ما ثم جاء عالم أ خر سني معروف بالنصح للأمة ومعروف بجودة التحقيق وسعة الإطلاع جرح هذا الذي وثقه ذلك العالم اقول الذي وثقه ذلك العالم وأقام الدليل على أنه مجروح لزمنا قبول هذا الأخير لأنه أقام الدليل على جرح المجروح و العالم السّني الأول لا يضّره شيء لأنّه بذل وسعه زكّاه أو عدّله بناء على ما ظهر له ، و الإنسان بشر ، و البشر مهما يكن من المنزلة فإنّه يدرك شيئا و يفوته شيء أو أشياء ، و العبرة بالدّليل العبرة بالدّليل ، هذا جوابنا فيما يتعلق بالفقرة الأولى ، أو الأمر الأوّل ، أما الأمر الثّاني و تحته فرعان : أحدهما كتب أشخاص ، فالمجروح هو محمد بن صالح المنجّد ، أنت قلت صالح المنجّد ، هذا خطأ ، هو يا أخي إسمه محمد بن صالح المنجّد ..
السّائل : جزاك الله خيرا .
الشّيخ : يقطن المنطقة الشّرقية و بالتحديد في * الخبر* فهذا قطبي محترق ، يعرف هذا من خبر كتبه و أشرطته ، أما الشّيخ بكر أبو زيد فهو عالم له جهوده و هو من هيئة كبار العلماء الموقرّة ، نعم نختلف نحن و إيّاه في مسائل تتعلق بسيّد قطب ، و قد بينها الشّيخ ربيع حفظه الله في كتابه – الحدّ الفاصل بين الحقذ و الباطل - .
السّائل : جزاك الله خيرا .
الشّيخ : و أمّا ناصر العقل ، فأنا لم يتضح لي أمره بعد ، لست على علم تام بمنهجه ، نعم ، لكن نحن عندنا ميزان عندنا ميزان وهو أنّنّا ننظر إلى المخالفة و المخالف ، فالمخالفة لا نقبلها بل نردّها بالدّليل ، و نبيّن مخالفتها للحقّ بالدّليل ، و أمّا المخالف فإنّه عندنا على قسمين : أحدهما من كان على السّنة في أصوله ، لكن زلّت به القدم فإنّا نردّ خطأه و نحفظ كرامته ، ولا نتابعه على زلّته ، و الثّاني من كان على البدع ...... أصوله كلّها بدعية و لم يعرف منه سنّة ، اللّهم إلاّ أحيانا يصيب سنّة ، فهذا لا كرامة له عندنا ، نعم ........ المبتدعة ، لكن قد يمنعنا من التحذير منه مانع مداراة لمفسدة و ترجيح مصلحة ، بقي الفرع الثّاني و هو الجرح فهذا المنقول عنه الذي نقلتم عنه عبارته في الجرح ، الظاهر أنّه أحد رجلين : إمّا جاهل لا يعرف أصول أهل السّنة في الجرح و التعديل أو أنّه صاحب هوى ، وأرى أن تناصحوه أو تبيّنوا له أقوال أهل العلم و بلّغوا هذه الرّسالة ، و نسأل الله أن يهيّىء له من أمره رشدا ، نعم .
السّائل : جزاك الله خيرا شيخ ، في الحقيقة إنّ كلام هذا الرّجل قد عرض على فضيلة الشّيخ فالح بن نافع الحربي فعلّق على كلامه و ردّ عليه ردّا قويّا جدّا ، و بلغه الشّريط و لكن الرّجل منذ سنة تقريبا لم يظهر توبة تفصيلية .
الشّيخ : على كلّ حال أنتم ناصحوا صاحبكم ، أطلب منكم ان تناصحوه فإن قبل ولان معكم ، فكلّ خطأ يرجع عنه في حينه و يبيّن الحقّ الذّي يجب أن يسلكه ، فإن أبى و عاند و أصرّ فاتركوه ..... و لا تلقوا له على بالو انشغلوا انتم في نشر السّنّة و الدّعوة إليها بالحكمة و الموعظة الحسنة و المجادلة بالتّي هي أحسن ، و قرّرّوا المنهج الحقّ و ارجعوا إلى إخوانكم أهل العلم الذّين تثقون بدينهم و أمانتهم و شاوروهم فيما يشكل عليكم و سوف يعاونونكم إن شاء الله تعالى .
السّائل : يقول مثلا : الشّيخ ربيع جرّح المغراوي ، فمن الطلبة من لم يقتنع بجرحه ومن الطلبة من اقتنع بجرحه فيعني يجعلها مسألة جعلها كأنّها مسألة يعني إن اقتنعت فخذ بجرحه و إلاّ فلا ، فيقول لمن يعترض عليه أنا لست ملزما بقول أحد ، أنا ملزم إلاّ بقول رسول الله – صلى الله عليه و سلّم – فما رأيك في هذا الكلام ؟
الشّيخ : الجواب أقول أهل العلم الأمناء يحكمون على ما يحكمون عليه من المقالات و الاشخاص بناء على قواعد الشّرع العامّة و الأصول المرعيّة عند أهل السّنة ، فمن قال كلمات تكفير قيل فيه تكفيري ، ومن قال كلمات إرجاء إنتهج الإرجاء قيل : هذا مرجىء يعني هل يريد هذا أن يأتي النّبي – صلى الله عليه و سلّم – و يقول فلان ، مقالة فلان كذا .....فلان باطل ، لا أبدا ، ضوابط الشّرع العامّة و أصول السّنة مقرّرّة في كتب السّنة فمن خالفها فقولوا هذا خلاف ، وقد بيّنت لكم أقسام المخالفين آنفا ، والذّي جرّح المغراوي او غيره من علماء السّنّة هم جرّحوه إلاّ بالأدلة و البيانات و الذّين عدّلوه أحد شخصين : إمّا أنّه زكّى بناء على ما ظهر له و لم يستبين له حاله فهذا وسعه ، لا يكلف الله نفسا إلاّوسعها ، و إمّا أنّه معاند ملجلج صاحب هوى ، فنحن الذّي ندعوا المنتسبين إلى العلم الذّي ندعوا المنتسبين إلى العلم ن ندعوهم إلى أن يتجرّدوا عن العاطفة و الرّأي المجرّد و الفكر المحض ، و أن ينزلوا على قواعد الشّرع و أصول السّنّة فيستبين لهم أنّ الجرح المفسّر مقدّم على التّعديل المجمل ، لكن هذه بليّة من يتعلق بالأشخاص ، هناك أناس يتعلقون بالأشخاص فإذا أحبّ شخصا عمي عن قول غيره من الناس و لو كان الدليل عليه مثل الشمس،المهم أن يقول فلان كذا وإلى فالأمر ليس كذلك وهذا خطأ هذا غير معروف من عهد الصحلبة إلى اليوم غير معروف بل يجرح بالبينة من قامت البينة على جرحه ،نعم ولا يقول أنا ما إقتنعتلا أبدا إذا كان هذا مسجل عليه بصوته أو في كتبه أو ينقل الثقات عنه فإنه يجب عليه التسليم لذلك وإلا كان مكابرا ،هو المقلد أقول هوالمقلد هذا إما أن يقول فلان كذا أو لاأقبل نعم .
السائل : شّيخ هو في الحقيقة نصح ولكن يأبى نصح الناصحين و إذا نصح يرميهم أنهم مقلدة و أنهم حدادية يعني لايترك مجال للنصح حتى أن بعض الإخوان بعض إخوانناإتصل به هاتفيا فلا يترك أن يكلمه يقول له أن تستمع مني كلامي و أنا لاأسمع كلامك ثم يأخذ يسّبه انتم حدادية أنتم فتانين أنتم كذا يعني و الله سوىالفتنة عند الشباب .
الشّيخ :كما قلت لكم يا إبني كما قلت لكم الأمرأوضحته لكم إذا لم يقبل النصح فاتركوه أنتم ورفعوا أيديكم عنه وخلّواسبيله وبّينواالحق للناس أنتم بينوا الحق للناس ليعرف الناس منهجكم و انه على السنة الصافية من شوب البدع ،فينصر الله دينه ويعلي كلمته ويحمي سنة نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ .
السائل : يقول هذا الشيخ بيانا لمسألة التقليد قول القائل ليس بوحي وحكم العالم أو الإمام لايلزم الناس جميعا مثلا :الشيخ ربيع يتكلم في إمام من الأئمة في شيخ من المشايخ مثلا في تجريحه الشيخ ربيع يجرح المغراوي ،من طلبة العلم من لم يقتنع بتجريح الشيخ ربيع وقال به ومنهم من طلبة العلم من إقتنع بتجريح الشيخ ربيع وقال به ،و منهم من لم يقتنع ولم يقل به ،نحن لا نلزم هذاو لا ذاك لماذا أنت تخاف كلام الشيخ هل الشيخ كلامه وحي أبدا وكذلك بالنسبة إلى أي قضية من القضايا وما فيها شيء،إنسان مخلوق يأتي ويلزم إنسان يقول بقول الأخر هذا النقل الأول والنقل الثاني .
الّشيخ : هو هذا بارك الله فيك نحن العبرة بالدليل نعم العبرة بالدليل نحن ندعوا إلى قبول القول بالدليل هذا أصل من أصول أهل السنة ،الشافعي رحمه الله ـ كان يوثق إبرلهيم بن محمد بن أبي يحي ويقول حدثني من لا أتهم هذا من تعد يل له ، وأهل العلم قبل الشافعي بعده جرحوه فقبل الناس قول المجرحين قبلوا الجرح فهو مجروح ،إبراهيم بن محمد بن أبي يحي مجروح عند أهل العلم ،فالشافعي لم يتبرأ من ترك من ترك التزكية و إبراهيم بن محمد بن أبي يحي لم ينتفع بها ........... أما قول ...بعض الطلبة و بعض الطلبة لا فهذا هذا قولفي الحقيقة يعني فلسفي القضية ماهي قضية فلان يقبل أو فلان لا يقبل القضية قضية دليل و الطالب يجب أن يتبع الدليل أما هذا لم يقتنع وهذا لم يقتنع هذا معنله التعلق بالأشخاصهذا فلان لاأقبل قول فيه
لأني تعلقت به وأنت تقبل القول فيه لأنك لم تتعلق به هذا تصنيع بارك الله فيك لأصول السنّة في هذا الباب.
السائل :جزاك الله خيرا،النقل الثاني يقول أما الأمور الأولى سبق وأن ذكرنا في الجمعة أي الماضية قول الشيخ فالح في ناصر العقل قلت هذا قوله يعني الشيخ فالحوأنا لست مقتنع بقول الشيخ فالح الشيخ فالح وقف على أدلة ممكن أنا لم أقف عليها يعني هو لا يقتنع إلا إذا وقف على الأدلة أنا ،أنا إذا وقفت على تلك الأدلة أقول بقوله أنا لم أقف على أدلةولست مقلدا ولا أدعوا إلى التقليدوهذا التقليدمما ترده و تنفيه هذه الدعوة ليس فيها التقليد فيها الإتباع .
الشّيخ :هذه الأمور بارك الله فيكم في مستهل الكلمة التقليد ومعناه و الفرق بينه وبين الإتباع...... فالذي يقبل الدليل يعني الدليل العبرة بالدليل العبرة بالدليل ،فمن أقام الدليل لزمنا قبوله إذا كان هذا العالم من أهل الإختصاص ويدلل من كلام الرجل ينقل منكتبه وبقي عليك أنت إذا كنت مثلاتريد أن تنظر أن تقف على المنقولات أو النقول ، فإن وجدت هذا العالم قدجانب الصواب تردعليه نقله بترة الكلام هذا الكلام مبتور أوكذا أما إذا وجدت النقل مطابقا فإنه وجب عليك قبوله ولا كانت المسألة ضائعة هكذا كيف يعني كيف رد الناس على المعتزلة وكيف ردوا على الجهمية وكيف ردوا على الأشاعرة عندهم مقالاتهم إذن يأتي إنسان يقول فلان قال في فلان أنه أشعري قال لم أقف على هذا ،نقول يلزمك أن تنظر وتحكم بالدليل أما كونك ترده وتقول هذا لا يجوز رده بغير بيّنة هذا لا يجوز ،الشّيخ ابن عثيمين ـرحمه الله ـ لمّا سأل عن كتب سيد قطب قال أنا ما قرأت له كثيرا وقد كفلنا أخونا الشيخ ربيع أحال عليه فيجيب على هذا أن لايطعن في إخوانه ويقول أنا لم أقف مثلا على كلام فلان في كتابه كذا وإنما قال فيه الشيخ .......... أما أنّه يدعوا إلى عدم الإقتناع وهكذا وعدم التقليد مجردا فهذا هدم لأصل من أصول السنة وهو علم الجرح والتعديل إذن عندنا وصيّتان مختلفتان إحداهما قبول القول بدليله وهذا أمر مسّلم أنا قدأتريت إذا سمعت أن فلانا قد جرح فلان قد أتريت لأنظر هل ما نقله عنه صحيح يعني قد يكون هناك إنسان معروف عندي بالعدالة و الصّدق والأمانة فيأتي إنسان فيجرحه بخلاف ماكنت أعرف عنه فهنا أنظر لامانع أن أنظر فإن وجدته مصيبا وافقته وقلت بل فلان هذا الذي كنا نعدّله أصبح مجروحاوإن كان أخطأعليه نقول له أخطأ فيعليك في كذا أخطأعليك في كذا نعم .
السائل : فيقول أنا لست ملزما أنا لست ملزما .
الشّيخ : لا هذا ليس بصحيح إن كان هذا من العلماء يجب النظر يجب النّظرأما أن يقول و الله فلان هو الذي جرّحه وهو بلديه وهو أعلم وهذه من قواعدالجرح ،الإحالة على بلّديّالرجل فنحن نجرح أناسا بناءا على شخص من أهل الشام ونجرح جزائريا بناءا على كلام ثقلت عندنا من أهل الجزائر بما أنّهم ثقات عندنا وعدول جرحنا بناءا على كلامهم .... يصعب علينا إختبار هذا الرجل نعم .

12d8c7a34f47c2e9d3==