عبد الله الغامدي
11-21-2003, 02:47 PM
ذكر جملة من المؤاخذات على الفرق الضالة المعاصرة كالأخوان والتبليغ والسرورية وغيرها :
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر جملة من المؤاخذات على الفرق الضالة المعاصرة كالأخوان والتبليغ والسرورية وغيرها :
1- التحزب المقيت الذي أدى إلى التفرق الذي حذر الله منه قال تعالى :
: {ولاتكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون } وقال : {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء }
وأمر بالإجتماع فقال : {واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا }
2- التعصب الذميم للفرقة فكل ماتقوله الفرقة صحيح ولو ثبت خطؤه ولو خالفت الدليل يتأولون الدليل أو يضعفونه
أخرج ابن ماجة : - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيُحْمِدِيُّ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ الشَّامِيِّ، عَنِ امْرَأَةٍ، مِنْهُمْ يُقَالَ لَهَا فُسَيْلَةُ قَالَتْ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، سَأَلْتُ النَّبِيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ قَوْمَهُ قَالَ " لاَ وَلَكِنْ مِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُعِينَ الرَّجُلُ قَوْمَهُ عَلَى الظُّلْمِ " . 4084
3- الغلو في الأشخاص والجماعات :ونعم حدث عن أتباع أبي الحسن المصري الضال النكد وغلوهم في شيخهم وحدث عن العودة وسفر وسواهما
4- الجهل الكبير بالكتاب وبالسنة والعداوة للسنة وتسميتها جزئيات فاسمع لحديث العودة ولماسطر بعد ذلك في كتاب أخلاق الداعية وهو يتحدث عن الإغراق في الجزيئات وكذا عائض حين اتهم العلماء بالإغراق في الجزئيات وتلك العصية من العصا فشيخهم في الضلالة الغزالي داعية الضلالة –اللهم فارحم دعاة السنة وعلمائها
5=التعالم : ويكفيك من علوانهم والعودة _ولم يكن منه للحق عودة _ مايدل دلالة قاطعة على الجهل وإن قلت عائضا فحدث عن البحر العباب من فضائح التعالم مالا يحسد عليه وإلى الله المشتكى 6- التنافس الغير مشروع في الباطل نعم قل هذا في صناديقهم قله في مسابقاتهم قله في مراكزهم قله في كامل دعوتهم
7- التجاهل لدعوة الحق ودعاتها : فكم نصحوا وبين لهم ولم يرفعوا بذلك رأسا فتعسا تعسا كحال عائضهم الجاهل المعاند فقد نصحه الناصحون كالشيخ فالح ومن سنين ولافائدة فطوامه أكثر من أن تحصى وبلاياه أكثر من أن تنسى وهو لافي العير ولا في النفير لكن قد ضلت بهم أمم نسأل الله العافية من تلك الآفة الداهية
8- الطعن في أهل العلم الموثوقين من السلفيين ولمزهم بأشنع الأوصاف وأسوإها (كما فعله المنبوذون كأبي الحسن المأربي الضال المضل الأفاك ومافعله ذاك المغربي الضال وشنشنتهم سرت لكل أفاك دعي )
9- التقريب بين المذاهب والأديان الباطلة (كما فعله الإخوان المفلسون وسويدانهم مع الشيعة الرافضة بل حتى مع إخوان القردة والخنازير )
10- ترك العلم بالكلية أو الأخذ منه بطرف والتركيز على التثقيف فقط (كحال من سموا أنفسهم بالمثقفين وهم حريون بهذا وهذا أحسن حالهم فليسوا من العلم بقليل ولاكثير )
11- اشغال الناس بماهو من فروض الكفايات على أحسن أحواله أو مالم يصل لذلك أصلا (كما فعلوا من تضخيم ماسموه بفقه الواقع كما فعله ناصر العمر في كتابه وهو من البلاقع ) وإشغال دعاتهم بما يمكن أن يشغل به العوام وترك العلم (كما فعلوا بالصناديق وقال الشيخ الألباني أرى أن يشغل بها العوام دون أهل العلم وأقول كان يمكن ضبطها بلإشراف أهل العلم الموثوقين ومن قبل مؤسسات الحكومة المسلمة وليس لكل من هب ودب ودرج )
12- الإحداث في الدين وإدخال امور في الدعوة والشريعة ليست من الدين وقد تكون محرمة على الصحيح ومنها :
التمثيل _ الديمقراطية _ التقريب بين الأديان _ الإنتخابات وغيرها وانظر ترى عجب واسمع يزيد منك النصب فاللهم غفرا اللهم غفرا
13- القول على الله بغير علم ولاهدى ولاكتاب منير ومن ذلك الإفتاء في النوازل اللتي تحصل للأمة وليسوا أهلا لذلك (كما فيفعل العودة وعائض في فتواه بالجهاد في العراق وقبله في أفغانستان )
14- التصدر لتثقيف الناس واعتبار انفسهم من علماء الأمة الذابين عن حياضها ومنه التشبع بما لم يعطى (كما فعل عائضهم والعودة وسفر )
15- نصرة أهل الباطل من المبتدعة في شتى أنحاء الأرض وإمداهم بالأموال والأنفس
(كما فعل العودة وسفر وغيرهما مع جماعات الجزائر واليمن وأفغانستان وسواها )
16- الدعوة للجهاد وفتح بابه على مصراعيه دون الرجوع للعلماء الراسخين ودون الإستعداد له معنويا أو ماديا (كما فعل ابن لادن وأبي قتادة وأبي بصير وهو أبو عمى وأخيرا مافعله عائض من دعوة الناس للجهاد في أفغانستان ثم في العراق )
17- الولوج لأماكن المحرمات شرعا لنصرة الدعوة –زعموا- وبئس المطية
ومنه الدخول فيما يسمى بالفضائيات (كما فعل عائض والبريك وغيرهما )
18- التفريق بين الطائفة الناجية والمنصورة ليدخلوا الأحزاب المبتدعة كالأخوان والتبليغ وغيرها (كما في صفة الغرباء: للعودة)
19إحداث مناهج ضالة منحرفة لنصرة أهل البدع مثل منهج الموازنات بين الحسنات والسيئات (كما في كتاب أخلاق الداعية للعودة وكتاب الصويان)
20- الثناء الدائم على المناهج المنحرفة ودعاتها كما فعله غير واحد منهم يمتدح سيد قطب داعية الجهل والضلالة قطبهم الأكبر في الإنحراف والزيغ .
21_المناصحة العلنية لولاة الأمر والطعن فيهم بل وتكفيرهم وعدم السمع والطاعة له ونرك بيعته بخلاف ماكان عليه السلف الصالح من مناصحتهم سرا وبيعته والسمع والطاعة له في المعروف .
22- تأميم من ليس إمام كما فعلوا مع البنا القبوري وكل من وافقهم أمموه وكل من خالفهم طعنوا فيه (كما فعل العودة مع ابن جبرين في مسألة اللجنة فهل هو عنده الان امام وقد خالفه فيها ؟ )
23- سلامة القلب –زعموا لكل أحد ولو للمبتدعة وغيرهم إلا السلفييون فلا مهادنة معهم أبدا ولاسلامة صدر (كما يدندن عليه دائما مختارهم الشنقيطي )
24 - كثرة الرحلات والزيارات والإهتمام بلعب الكرة وادخالها ضمن طرق تأليف القلوب وتربية شباب الأمة على هذا ، وهي أمور بدعية ليس عليها دليل من الكتاب والسنة الصحيحة (أي حينما يجعلونها طريقا لتأليف القلوب) (مثل مايفعله دعاة الأخوان والسرورية وغيرهما في مراكزهم ومنتدياتهم ومخيماتهم ).
25- محاضراتهم ومواعظهم كلها دندنة حول القصص والمواعظ والحكايات والرؤى واللتي قد تشتمل على الكذب ولايقيمون للعلم وزنا أبدا وإن فعلوا فبعض مجالس لاتروى العطشى ولاترفعوا لهم رأسا .
26- الإغراق في السياسات الكاذبة المخادعة وبناء الأحكام عليها وتربية الشباب عليها (كما فعل من قبل أحد كبارهم السياسيين وهو سفر الحوالي واختار لذلك بيتا من بيوت الله ليخرج بعد ذلك شبابا تربوا على التهييج عياذا بالله تعالى وماذا كانت النتيجة ؟ قلوب متحاملة على أمراءها وعلمائها ونفوس متوثبة على غير الطريق المستقيم فاللهم غفرا اللهم غفرا )
بسم الله الرحمن الرحيم
ذكر جملة من المؤاخذات على الفرق الضالة المعاصرة كالأخوان والتبليغ والسرورية وغيرها :
1- التحزب المقيت الذي أدى إلى التفرق الذي حذر الله منه قال تعالى :
: {ولاتكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون } وقال : {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء }
وأمر بالإجتماع فقال : {واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا }
2- التعصب الذميم للفرقة فكل ماتقوله الفرقة صحيح ولو ثبت خطؤه ولو خالفت الدليل يتأولون الدليل أو يضعفونه
أخرج ابن ماجة : - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيُحْمِدِيُّ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ الشَّامِيِّ، عَنِ امْرَأَةٍ، مِنْهُمْ يُقَالَ لَهَا فُسَيْلَةُ قَالَتْ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ، سَأَلْتُ النَّبِيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ قَوْمَهُ قَالَ " لاَ وَلَكِنْ مِنَ الْعَصَبِيَّةِ أَنْ يُعِينَ الرَّجُلُ قَوْمَهُ عَلَى الظُّلْمِ " . 4084
3- الغلو في الأشخاص والجماعات :ونعم حدث عن أتباع أبي الحسن المصري الضال النكد وغلوهم في شيخهم وحدث عن العودة وسفر وسواهما
4- الجهل الكبير بالكتاب وبالسنة والعداوة للسنة وتسميتها جزئيات فاسمع لحديث العودة ولماسطر بعد ذلك في كتاب أخلاق الداعية وهو يتحدث عن الإغراق في الجزيئات وكذا عائض حين اتهم العلماء بالإغراق في الجزئيات وتلك العصية من العصا فشيخهم في الضلالة الغزالي داعية الضلالة –اللهم فارحم دعاة السنة وعلمائها
5=التعالم : ويكفيك من علوانهم والعودة _ولم يكن منه للحق عودة _ مايدل دلالة قاطعة على الجهل وإن قلت عائضا فحدث عن البحر العباب من فضائح التعالم مالا يحسد عليه وإلى الله المشتكى 6- التنافس الغير مشروع في الباطل نعم قل هذا في صناديقهم قله في مسابقاتهم قله في مراكزهم قله في كامل دعوتهم
7- التجاهل لدعوة الحق ودعاتها : فكم نصحوا وبين لهم ولم يرفعوا بذلك رأسا فتعسا تعسا كحال عائضهم الجاهل المعاند فقد نصحه الناصحون كالشيخ فالح ومن سنين ولافائدة فطوامه أكثر من أن تحصى وبلاياه أكثر من أن تنسى وهو لافي العير ولا في النفير لكن قد ضلت بهم أمم نسأل الله العافية من تلك الآفة الداهية
8- الطعن في أهل العلم الموثوقين من السلفيين ولمزهم بأشنع الأوصاف وأسوإها (كما فعله المنبوذون كأبي الحسن المأربي الضال المضل الأفاك ومافعله ذاك المغربي الضال وشنشنتهم سرت لكل أفاك دعي )
9- التقريب بين المذاهب والأديان الباطلة (كما فعله الإخوان المفلسون وسويدانهم مع الشيعة الرافضة بل حتى مع إخوان القردة والخنازير )
10- ترك العلم بالكلية أو الأخذ منه بطرف والتركيز على التثقيف فقط (كحال من سموا أنفسهم بالمثقفين وهم حريون بهذا وهذا أحسن حالهم فليسوا من العلم بقليل ولاكثير )
11- اشغال الناس بماهو من فروض الكفايات على أحسن أحواله أو مالم يصل لذلك أصلا (كما فعلوا من تضخيم ماسموه بفقه الواقع كما فعله ناصر العمر في كتابه وهو من البلاقع ) وإشغال دعاتهم بما يمكن أن يشغل به العوام وترك العلم (كما فعلوا بالصناديق وقال الشيخ الألباني أرى أن يشغل بها العوام دون أهل العلم وأقول كان يمكن ضبطها بلإشراف أهل العلم الموثوقين ومن قبل مؤسسات الحكومة المسلمة وليس لكل من هب ودب ودرج )
12- الإحداث في الدين وإدخال امور في الدعوة والشريعة ليست من الدين وقد تكون محرمة على الصحيح ومنها :
التمثيل _ الديمقراطية _ التقريب بين الأديان _ الإنتخابات وغيرها وانظر ترى عجب واسمع يزيد منك النصب فاللهم غفرا اللهم غفرا
13- القول على الله بغير علم ولاهدى ولاكتاب منير ومن ذلك الإفتاء في النوازل اللتي تحصل للأمة وليسوا أهلا لذلك (كما فيفعل العودة وعائض في فتواه بالجهاد في العراق وقبله في أفغانستان )
14- التصدر لتثقيف الناس واعتبار انفسهم من علماء الأمة الذابين عن حياضها ومنه التشبع بما لم يعطى (كما فعل عائضهم والعودة وسفر )
15- نصرة أهل الباطل من المبتدعة في شتى أنحاء الأرض وإمداهم بالأموال والأنفس
(كما فعل العودة وسفر وغيرهما مع جماعات الجزائر واليمن وأفغانستان وسواها )
16- الدعوة للجهاد وفتح بابه على مصراعيه دون الرجوع للعلماء الراسخين ودون الإستعداد له معنويا أو ماديا (كما فعل ابن لادن وأبي قتادة وأبي بصير وهو أبو عمى وأخيرا مافعله عائض من دعوة الناس للجهاد في أفغانستان ثم في العراق )
17- الولوج لأماكن المحرمات شرعا لنصرة الدعوة –زعموا- وبئس المطية
ومنه الدخول فيما يسمى بالفضائيات (كما فعل عائض والبريك وغيرهما )
18- التفريق بين الطائفة الناجية والمنصورة ليدخلوا الأحزاب المبتدعة كالأخوان والتبليغ وغيرها (كما في صفة الغرباء: للعودة)
19إحداث مناهج ضالة منحرفة لنصرة أهل البدع مثل منهج الموازنات بين الحسنات والسيئات (كما في كتاب أخلاق الداعية للعودة وكتاب الصويان)
20- الثناء الدائم على المناهج المنحرفة ودعاتها كما فعله غير واحد منهم يمتدح سيد قطب داعية الجهل والضلالة قطبهم الأكبر في الإنحراف والزيغ .
21_المناصحة العلنية لولاة الأمر والطعن فيهم بل وتكفيرهم وعدم السمع والطاعة له ونرك بيعته بخلاف ماكان عليه السلف الصالح من مناصحتهم سرا وبيعته والسمع والطاعة له في المعروف .
22- تأميم من ليس إمام كما فعلوا مع البنا القبوري وكل من وافقهم أمموه وكل من خالفهم طعنوا فيه (كما فعل العودة مع ابن جبرين في مسألة اللجنة فهل هو عنده الان امام وقد خالفه فيها ؟ )
23- سلامة القلب –زعموا لكل أحد ولو للمبتدعة وغيرهم إلا السلفييون فلا مهادنة معهم أبدا ولاسلامة صدر (كما يدندن عليه دائما مختارهم الشنقيطي )
24 - كثرة الرحلات والزيارات والإهتمام بلعب الكرة وادخالها ضمن طرق تأليف القلوب وتربية شباب الأمة على هذا ، وهي أمور بدعية ليس عليها دليل من الكتاب والسنة الصحيحة (أي حينما يجعلونها طريقا لتأليف القلوب) (مثل مايفعله دعاة الأخوان والسرورية وغيرهما في مراكزهم ومنتدياتهم ومخيماتهم ).
25- محاضراتهم ومواعظهم كلها دندنة حول القصص والمواعظ والحكايات والرؤى واللتي قد تشتمل على الكذب ولايقيمون للعلم وزنا أبدا وإن فعلوا فبعض مجالس لاتروى العطشى ولاترفعوا لهم رأسا .
26- الإغراق في السياسات الكاذبة المخادعة وبناء الأحكام عليها وتربية الشباب عليها (كما فعل من قبل أحد كبارهم السياسيين وهو سفر الحوالي واختار لذلك بيتا من بيوت الله ليخرج بعد ذلك شبابا تربوا على التهييج عياذا بالله تعالى وماذا كانت النتيجة ؟ قلوب متحاملة على أمراءها وعلمائها ونفوس متوثبة على غير الطريق المستقيم فاللهم غفرا اللهم غفرا )