عامي
10-24-2005, 07:12 AM
الحمد لله رب العالمين و العاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين و بعد
إستعان ربيع المدخلي لمحاربة أهل السنة و عقيدتهم النقية الصافية و لتلميع منهجه و عقيدته العاطلة العكرة بكذبة فجرة وهم كثر في شبكته سحاب فمنهم : ( أبو محمد العيد عدونة ) و ( فواز الجزائري ) و تشابهت أفعالهم و أوصافهم و مقاصدهم و صدق فيهم قول النبي صلى الله عليه و سلم:( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها إئتلف ، وما تخالف منها إختلف)
و من باب قول الله عز وجل :(وشهد شاهد من أهلها )
نسوق لربيع المدخلي و شبكته سحاب و مريده
كلاما في كشف هؤلاء الكذبة صدر ممن هو أحسن الدعاة و العلماء في الجزائر – على حد تعبير المدخلي و مقلدوه-
وهو كلام المرجئ (عبد الغني عوسات ):
( هاكم شفتوا أمر عدونة و من نحلى نحله و نحى نحوه و سار على مساره ، لذا قلتلوا راك شايف قال لي : ( و الله يا شيخ ما هو الشيخ فالح فقط ) هكذا بعظمة لسانه قال لي ، قال لي ( نحن كنا نكذب كنا نزيد ) و الله هكذا قال لي : ( ليس وحده حنا كنا نبالغ و كنا نكذب ) سبحان الله ، هكذا صراحة هذا الشيء اللي قال لي ، فواز شايف الشيء اللي قالوا و الله الأمور اللي أقر بها مؤخرا كان في الأول يقسم بأنه ما فعلها يقسم أنه ما فعلها ، يا إخواني عندكم عقول تقسم باليمين المغلظة اليمين الغموس يا حبيبي إتق الله ألا تخاف الله...الناس عادة السمعة تعهم أكبر عندهم و اعظم من إيمانهم و دينهم سبحان الله يعني هات برك يبقى الناس يشفوا فيه تبقى السمعة تاعوا خليه يكون منافق يتضاهر بالتقى و الصلاح ما يهموش المهم ما يقوله الناس فيه ...) كان هذا الكلام في بداية سنة 1426هـ
إستعان ربيع المدخلي لمحاربة أهل السنة و عقيدتهم النقية الصافية و لتلميع منهجه و عقيدته العاطلة العكرة بكذبة فجرة وهم كثر في شبكته سحاب فمنهم : ( أبو محمد العيد عدونة ) و ( فواز الجزائري ) و تشابهت أفعالهم و أوصافهم و مقاصدهم و صدق فيهم قول النبي صلى الله عليه و سلم:( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها إئتلف ، وما تخالف منها إختلف)
و من باب قول الله عز وجل :(وشهد شاهد من أهلها )
نسوق لربيع المدخلي و شبكته سحاب و مريده
كلاما في كشف هؤلاء الكذبة صدر ممن هو أحسن الدعاة و العلماء في الجزائر – على حد تعبير المدخلي و مقلدوه-
وهو كلام المرجئ (عبد الغني عوسات ):
( هاكم شفتوا أمر عدونة و من نحلى نحله و نحى نحوه و سار على مساره ، لذا قلتلوا راك شايف قال لي : ( و الله يا شيخ ما هو الشيخ فالح فقط ) هكذا بعظمة لسانه قال لي ، قال لي ( نحن كنا نكذب كنا نزيد ) و الله هكذا قال لي : ( ليس وحده حنا كنا نبالغ و كنا نكذب ) سبحان الله ، هكذا صراحة هذا الشيء اللي قال لي ، فواز شايف الشيء اللي قالوا و الله الأمور اللي أقر بها مؤخرا كان في الأول يقسم بأنه ما فعلها يقسم أنه ما فعلها ، يا إخواني عندكم عقول تقسم باليمين المغلظة اليمين الغموس يا حبيبي إتق الله ألا تخاف الله...الناس عادة السمعة تعهم أكبر عندهم و اعظم من إيمانهم و دينهم سبحان الله يعني هات برك يبقى الناس يشفوا فيه تبقى السمعة تاعوا خليه يكون منافق يتضاهر بالتقى و الصلاح ما يهموش المهم ما يقوله الناس فيه ...) كان هذا الكلام في بداية سنة 1426هـ