المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ((76)) فتوى للعلماء الأكابرفي مسألة الإرجــاء //مهم\\


كيف حالك ؟

إبراهيم يوسف
10-13-2005, 08:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

فتــاوى العـلماء المعاصرين
في
مسألة الإرجــاء وجنـس العمـــل


ويحتوي على
((76)) فتوى للعلماء الأكابر

ارجوا من الاخوان في العالم أجمع نشر هذه الوريقات لتعم الفائدة وذلك بنسخها وتوزيعها على الشباب حيث ان من الناس لايعلم ولايصله كلام العلماء الاكابر في هذه المسألة التي أصبحت من الفتن الكبرى في هذا الوقت
واسأل الله العظيم يحفظ الامة من الفتن ماظهر منها ومابطن

عبدالعزيز الجنوبي
10-13-2005, 08:23 AM
جزاك الله خيرا على هذا العمل الممتاز حقا

وكما قلت يجب نشر اقوال علماء أهل السنة في الارجاء

فشمروا ياشباب عن سواعدكم وجدوا في نشر السنة بارك الله فيكم

وارجوا من المشرف تثبيت الموضوع فانه جدير بالرفع

أبو سفيان
10-13-2005, 08:26 AM
بارك الله فيك

قاسم علي
10-13-2005, 03:31 PM
جزاك الله خيرا

عسلاوي مصطفى
10-13-2005, 06:21 PM
جزاك الله خيرا

عبدالعزيز الجنوبي
10-14-2005, 03:27 AM
والله انه لعمل طيب وجهد مبارك

يمكنا بسهولة الرجوع لكلام العلماء الاكابر

وصفع المرجئة به صفعاً
جزاك الله خيرا

رياض عبدالقادر
10-14-2005, 03:30 AM
جزاكم الله خيرا

أبو فاطمة
10-14-2005, 03:47 AM
جزاك الله خيرا

عبدالعزيز الجنوبي
10-14-2005, 03:58 AM
الاثبـــــــــــات
في ما عند ربيع المدخلي من ارجاء (http://alathary.net/vb2/showthread.php?p=31121&posted=1#post31121)

في هذا الرابط تجمع الاثباتات على ما عند ربيع المدخلي من ارجاء

إبراهيم يوسف
10-14-2005, 05:26 AM
بارك الله فيكم

عبدالعزيز الجنوبي
10-15-2005, 01:40 AM
الله اكبر
وقد سئل الشيخ محمد العثيمين رحمه الله
عمن يعرف الإيمان بأنه : الإيمان اعتقاد القلب ، وتلفظ باللسان ، وأصل أعمال القلوب
فقال رحمه الله وهو غاضب : "أعوذ بالله ، هذا قول المرجئة ، وهو مذهب قديم معروف

salaf
10-15-2005, 03:43 PM
جزاك الله خيرا

عبدالعزيز الجنوبي
10-16-2005, 02:24 AM
قال الشيخ محمد خليل هراس رحمه الله

اعلم أن من قال بإحدى هذه العبارات فقد وقع في الإرجاء أو دخلت عليه شبهته .
1- الإيمان تصديق بالقلب فقط(جهمية). 2- الإيمان نطق باللسان فقط(كرَّامية).3- الإيمان تصديق بالقلب ونطق باللسان(مرجئة الفقهاء). . 4- الإيمان تصديق بالقلب ، وقول باللسان، وعمل بالقلب دون الجوارح. 5- الإيمان لا يزيد ولا ينقص والناس في أصله سواء. 6- الكفر تكذيب فقط(جهمية)
7- الكفر لا يكون إلا بالاعتقاد أوالجحود والاستحلال، ويستشهدون بقول الطحاوي رحمه الله في عقيدته(ولا نكفر أحداً من أهل القبلة بذنب، مالم يستحله). (والصواب أن يقال : الكفر يكون بالقول أو الفعل أو الاعتقاد، ولا نكفر أحداً من أهل القبلة بذنب –دون الشرك أو الكفر-، مالم يستحله . 8 - ترك جميع أعمال الجوارح(جنس الأعمال كما يسميه ابن تيمية)) ليس كفراً مخرجاً من الملة( ووجه كونه إرجاءً لأنه يلزم منه أن أعمال الجوارح ليست ركناً في الإيمان بل و لا عمل القلب كذلك، وهذا باطل لارتباط الظاهر بالباطن فيمتنع وجود عمل القلب مع انتفاء عمل الجوارح .
9- أعمال الجوارح شرط كمال في الإيمان وليست ركناً ولا شرط صحة(والصواب في هذا أن يقال: جنس أعمال الجوارح ركنٌ في الإيمان، وآحادها – عدا الصلاة– من مكملاته.10- الأقوال والأعمال الكفرية ليست كفراً ولكنها تدل على الكفر. 11- المكفرات القولية والعملية المخرجة من الملة هي ما كان مضاداً للإيمان من كل وجه أو ما كانت دليلاً على الكفر ، وجَعْلُ مناط التكفير كونها مضادةً للإيمان من كل وجه أو كونها تدل على ذلك.
والصواب أن يقال : المكفرات القولية والعملية المخرجة من الملة هي ما دل الدليل على كونها كذلك ، وهي مضادة للإيمان من كل وجه وتدل على كفر الباطن، ولا بد فتأمل الفرق. 12- جعلهم الشهوة وعدم القصد من موانع التكفير. (ووجه كونه إرجاءً أن مآله إلى حصر الكفر في الاعتقاد، أما إن عُني بالقصد: العمد المقابل للخطأ فنعم ، فالخطأ من موانع التكفير ، لكن ليُعلم أنه يكفي أن يقصد (يتعمد) عمل الكفر ، ولا يلزم منه أن يقصد الوقوع في الكفر. 13- ترك الصلاة ليس كفراً لأنه من أعمال الجوارح، وعمل الجوارح شرط في كمال الإيمان(ووجه كونه إرجاءً أن قائله لا يكفِّر بالعمل وإنما الكفر عنده اعتقاد فقط، فمسألة الصلاة من أظهر المسائل التي أجمع الصحابة على كفر تاركها، أما لو رجَّح عدم كفر من يصلي تارة ويترك تارة لأدلة شرعية لديه –كما قد وقع من بعض السلف- أو أن الإجماع لم يبلغه ، فهذا لا صلة له بالإرجاء.(ومن هنا يُعلم خطأ ما يردده البعض من مقولةٍ لبعض السلف((من قال إن الإيمان قول وعمل واعتقاد ، وأنه يزيد وينقص ، فقد بريء من الإرجاء كله، أوله وآخره)). .
وهي مقولة حق ولا شك ولكن على فهم قائليها، وهو أنَّ العمل والقول والاعتقاد أركان في الإيمان لا يجزيء أحدها عن الآخر ، وإلا فمن قال ذلك وهو لا يرى أعمال الجوارح ركناً في الإيمان، أو قال ذلك وهو يحصر الكفر في التكذيب والاستحلال فإنه قد نطق بما قاله السلف في تعريف الإيمان لكن لا على الوجه الذي أرادوه ، وهذه العبارة شبيهة بقول النبي صلى الله عليه وسلم : "من قال لا إله إلا الله دخل الجنة" فما يقول هؤلاء فيمن قالها ولم ينطق بشطر الشهادة الآخر –محمد رسول الله- ، أو قالها وارتكب ناقضاً من نواقضها ، فهذه كتلك. ولهذا حذَّر أهل العلم من بعض الكتب وأنها تدعو إلى مذهب الإرجاء، مع تبنيها أن الإيمان قولٌ وعملٌ، يزيد وينقص. والله أعلم.

هادي بن علي
10-16-2005, 02:52 PM
بارك الله فيك وحبذ لوتضع كلام الشيخ فالح أيضا

إبراهيم يوسف
01-20-2006, 10:50 PM
يرفع في وجوووووووه المرجئة

ليروا كلام العلماء المعاصرين

في المرجئة لابارك الله فيهم

12d8c7a34f47c2e9d3==