رياض عبدالقادر
09-23-2005, 09:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال ربيع المدخلي في مقاله "حول مسألة إشتراط إقامة الحجة في التبديع"
القسم الثاني: "من هو من أهل السنة وقع في بدعة واضحة كالقول بخلق القرآن , أو القدرأو رأي الخوارج وغيرها فهذا
يبدع وعليه عمل السلف".
وقال أيضا" ومن تكلم بلفظ مبتدع يحتمل حقا وباطلا نسبو إلى البدعة ولو كان يرد على أهل الباطل وقالوا إنما قابل
بدعة ببدعة أخرى, ورد باطلا بباطل, ولو كان هذا الرادمن أفاضل أهل السنة والجماعة , ولآ يقولون ولم يقولوا يحمل مجمله على مفصله لأنا نعرف من أهل السنة ."
- وقال أيضا:" القسم الثالث من كان من أهل السنة ومعروف بتحري الحق ووقع في بدعة خفية فهذا إن كان قد مات
فلا يجوز تبديعه بل يذكر بالخير , وإن كان حيا فيناصح وبين له الحق ولآ يتسرع في تبديعه فإن أصر فيبدع."
فنسأل ربيع المدخلي هل بدعة الإرجاء بدعة ظاهرة واضحة وخاصة في المملكة العربية السعودية حرسها الله التي هي
بلاد التوحيد والسنة والحجة في هذا الباب قائمة وجلية يراها العميان ويسمعها الطرشان , وكذلك قد بلغ ربيع المدخلي
بيان اللجنة الدائمة في مرجئة الشام الذين مازال ساكتا عنهم ولم يبدعهم ولم يوافق القول الحق بدليله من طرف علماء اللجنة حفظهم الله تعالى في أولئك المرجئة , مع أنه كذلك لم يبدع مرجئة الشام أبا الحسن المأربي والمغراوي وأسامة
القوصي فهلا يحكم عليهم ربيع المدخلي بعدما أقيمت عليهم الحجة , أما التبديع عنده( بالمعرفة كما يقال ). ونقول للمتعصبين لربيع المدخلي لماذا قبلتم الكلام والتجريح في عبد الله الجبرين وبكر أبوزيد
أليسوا علماء كبار ؟! ولم تقبلوا الكلام في شيخكم ربيع المدخلي الذي جاء بالعجائب كالإرجاء بصورة جديدة والتنازل
عن الأصول ومناصرة أهل البدع والإرجاء كمرجئة الشام أنصار المأربي والمغراوي و القوصي. وكما يقال "عش
رجبا ترى عجبا" ولكنه قد سقط القناع وإنكشف الستارفاعتبروا يا أولي الأبصار,فالحق أحق أن يقال وأن يتبع .
والله المستعان .
قال ربيع المدخلي في مقاله "حول مسألة إشتراط إقامة الحجة في التبديع"
القسم الثاني: "من هو من أهل السنة وقع في بدعة واضحة كالقول بخلق القرآن , أو القدرأو رأي الخوارج وغيرها فهذا
يبدع وعليه عمل السلف".
وقال أيضا" ومن تكلم بلفظ مبتدع يحتمل حقا وباطلا نسبو إلى البدعة ولو كان يرد على أهل الباطل وقالوا إنما قابل
بدعة ببدعة أخرى, ورد باطلا بباطل, ولو كان هذا الرادمن أفاضل أهل السنة والجماعة , ولآ يقولون ولم يقولوا يحمل مجمله على مفصله لأنا نعرف من أهل السنة ."
- وقال أيضا:" القسم الثالث من كان من أهل السنة ومعروف بتحري الحق ووقع في بدعة خفية فهذا إن كان قد مات
فلا يجوز تبديعه بل يذكر بالخير , وإن كان حيا فيناصح وبين له الحق ولآ يتسرع في تبديعه فإن أصر فيبدع."
فنسأل ربيع المدخلي هل بدعة الإرجاء بدعة ظاهرة واضحة وخاصة في المملكة العربية السعودية حرسها الله التي هي
بلاد التوحيد والسنة والحجة في هذا الباب قائمة وجلية يراها العميان ويسمعها الطرشان , وكذلك قد بلغ ربيع المدخلي
بيان اللجنة الدائمة في مرجئة الشام الذين مازال ساكتا عنهم ولم يبدعهم ولم يوافق القول الحق بدليله من طرف علماء اللجنة حفظهم الله تعالى في أولئك المرجئة , مع أنه كذلك لم يبدع مرجئة الشام أبا الحسن المأربي والمغراوي وأسامة
القوصي فهلا يحكم عليهم ربيع المدخلي بعدما أقيمت عليهم الحجة , أما التبديع عنده( بالمعرفة كما يقال ). ونقول للمتعصبين لربيع المدخلي لماذا قبلتم الكلام والتجريح في عبد الله الجبرين وبكر أبوزيد
أليسوا علماء كبار ؟! ولم تقبلوا الكلام في شيخكم ربيع المدخلي الذي جاء بالعجائب كالإرجاء بصورة جديدة والتنازل
عن الأصول ومناصرة أهل البدع والإرجاء كمرجئة الشام أنصار المأربي والمغراوي و القوصي. وكما يقال "عش
رجبا ترى عجبا" ولكنه قد سقط القناع وإنكشف الستارفاعتبروا يا أولي الأبصار,فالحق أحق أن يقال وأن يتبع .
والله المستعان .