سفيان
09-21-2005, 10:54 AM
على قدر (( الألم )) يكون الصراخ ، هذه حال الكاتب ((أبي العباس الحسن)) في شبكة سحاب ؟!!
نسخة معدلة ومصححة
فلقد صدق القائل حين قال: (( على قدر الألم يكون الصراخ )) فإن هذه الحالة المتمثلة في المدعو (( محمد الحسن )) بو شمبار (!) – لقب المدعو المفضل؟!! - حين رددنا عليه وعلى باقي العصابة (( العطاوي ، وأخوه عيسى الحسن )) فقام هذا الأفعى – كعادته – بالكذب والافتراء ، وعدم الانصداع للحق، بال والتّكبر عليه، ورد الحقائق والأدلة والبراهين ؟!!
فكان على المدعو أن يخجل من نفسه وألا يكتب في سحاب ولا في غيرها من الشبكات ،لاسيما وأنه قد فضحه عدد من الإخوة في شبكة السنة والأثر ( أعني شبكة الأثري أعزها الله ) كالأخ الفاضل الآجري وغيره ، في عدة قضايا منها:
1. جهله بالكتابة.
2. جلوسه مع المتبرجات والتصوير معهم في الجرائد (لميس ضيف) ؟!!
3. إنشائه لمجلس يحضره النساء(؟!) والرجال والمردان (؟!) خلط (؟!) ليس بينهم فاصل ولا حاجز ؟!!! (تعليق: لعل هذه الصورة تقع في يد عبيد الجابري إن شاء الله ) اللهم سلم سلم.
4. كتابته لعدة مقالات حول الرياضة ، وتشجيعه المستمر لذلك ؟!!
5. إنشاده للنساء عبر الهاتف: الأشعار والقصائد بأسماء أناس آخرين ؟!!!
وغير ذلك الكثير ....
فنتفاجأ بعد ذلك برد له في شبكة الدمار والفساد والخراب، بل وشبكة البدع والتمييع والتحزب ؟!!!
فسوف نورد كلام (( بو شمبار )) من مقاله ((هذا ما لا تعلمه يا أبي سفيان عبد الله من شبكة الأثري)) فقرة، فقرة ثم نتبعه بالرد إن شاء الله:
* قال المدعو: ((هذا ما لا تعلمه يا أبي سفيان عبد الله من شبكة الأثري )).
الرد :
أولاً : قوله: يا أبي سفيان عبد الله خطأ، والصواب يا أبا عبد الله سفيان ، فاسمي سفيان، وكنيتي أبي عبد الله، ولا أدري ما هذا الخلط العجيب الذي أصاب (( بو شمبار )) ؟!!
ثانياً: قوله يا أبي سفيان، غير صحيح، والصواب يا أبا سفيان !!! وهذه عادة القوم ينتقدون الناس بأمرٍ هو فيهم ؟!
ثالثاً: قوله (( هذا ما لا تعلمه )) ليس بصحيح، لأنها أمور كذب ، ومدلسة.
* قوله: جاء في الحديث (( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ...الحديث وذكر صلى الله عليه وسلم المنان .
الرد: لم يَمُنُّ عليك أحد بشيء ، ولكن عندما رميتم أنتم الشيخ بما ليس فيه ، حاججناكم بما هو فيكم ، فليس في ذلك أدنى مَنٍّ ، ولعلك توهمت ذلك بسبب الضربة المؤلمة ؟!!
ثم إنك يا أبا العباس لم ترى شيئاً، فلم نحب أن نُبَيّن للناس اتصالكم بجلالة الملك وطلبكم منه السيارة الجديدة مع سائقها ، وكذلك بناء فلة لكم ؟!!!
طبعاً هذا الاتصال نقل عبر التلفاز ، وإعطاء الملك حفظه الله لهم السيارة والوعد بالبيت عبر التلفاز أمام مريء الناس ؟!!!
فأيكم يسأل الناس حاجياته آلشيخ، أم أنتم ؟!! الجواب لك يا سعادة المحاسب الفاشل.
قوله: والحديث مفصل عليكم حول ما تمنّون به …
الرد: أقول لم أفهم معنى (( مفصل عليكم )) هل هذه لتغت بني الزناجرة أم ماذا ؟!!
وقوله: وسأركز على وإخوانه ...
الرد: يعني أنت صاحب هوى لا يهمك إلا نفسك ؟!! فلماذا لم تدافع عن أبي عمار العطاوي، وأبي عبد الله عيسى الحسن أخوك، هل تغير شيء أو حصل شيء لم نعلمه ؟!!
قوله: ولله الحمد لم نطلب أي معونة مالية.
الرد: كذاب، يكذب ، وأتحداه يقسم بالله على ذلك، وهل نسيت يا أبا العباس ما مضى، أم هو أصبح في خبر كان وأخواتها ؟!! ولو كان كلامك صحيح فلماذا طلبتم من جلالة الملك حفظه الله ما طلبتموه ؟!!!
قوله: وأما بخصوص السفر للخارج فهم أصحاب البادرة بالرغم من قلة المبلغ ولا ننكر هذا الأمر من باب الأمانة .
الرد: ولنا في ذلك عدة انتقادات:
أ- عدم شكر من أسدى له معروفاً ولو قليلاً ، وهذا دليل على قلة أدبه، وعدم احترامه للناس، ولا أدل على ذلك طعنهم في جلالة الملك بعد مساعدتهم لهم، والتعاون مع التكفريين، والخوارج اتباع ابن لادن والتراثيين، الذين يطعنون في الملك ليلاً نهاراً، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: لا يشكر الله من لا يشكر الناس.
ب- قوله هم أصحاب البادرة، يعني يفهم من كلامه أن الشيخ ساعدهم دون سابق علمٍ منهم له؟!! أفيعقل هذا يا أبا العباس، حدث الناس بما يعقلون ؟!!
ت – اعترافه أن الشيخ ساعده، ومع ذلك يطعن فيه ليلاً نهاراً ، فهل بعد ذلك يُصَدِّق فيما يقول ؟!!!
قوله: ولكن لا تنسوا بخصوص ما قدمته لهم عندما طلب مني شيخكم عمل برنامج محاسبي خاص للمكتبة وذلك بعد إخفاقهم في شراء برنامج مطور وذلك لتيقنه بجهل من حوله وأينما يوجههم لا يأتون بخير وتم العمل في البرنامج وترتيب أمور المكتبة بشهادتهم وما قمت به من دراسة واستشارات محاسبية عند المختصين والمواصلة حتى ترتقي وتحقق أعلى دخل وكل ذلك بلا مقابل واسألوا كم يأخذ المدقق على التقرير أموالا طائلة وإلى الآن يستخدم هذا النظام وقم بزيارة للمكتبة وأنظر التقارير السابقة فمن باب الأمانة المهنية لن أنشر هذا الكشوف والبيانات الشهرية والله على ما أقوله شهيد ولقد حرصت ألا تكون قيود على البرنامج حتى لا تتكرر حادثة صندوق قلالي الذي تم سحب البساط من باب (( القانون لا يحمل مغفلين )).
الرد:
أولاً: كذبت في زعمك إن الشيخ طلب منك إن تصمم له برنامج محاسبة وإنما كان هذا بادرة منك أنت، ولم يطلب الشيخ منك شيئاً، وإن كنت صادقاً فقسم بالله، فهي إما قسمٌ صادقة أو كاذبة...
ثانياً: بالنسبة عن البرنامج ، فالحمد لله الذي اشترى البرنامج أتى بمن يُعَلِّم الموظف السابق ، ولكن للأسف الرجل قد استقال ، ولم يقم أحد بمتابعة الموضوع مع الموظف الجديد، فطلب منك أن تُعَلِّم هؤلاء الموظفين العمل على البرنامج الحسابي هذا، لا أن تقول بتصميم برنامج آخر ؟!!
فعندما رأيت البرنامج انبهرت، ولعدم استطاعتك العمل على هذا البرنامج الذي يعمل بتغنيه عالية جداً في مجال المحاسبة؛ وهو برنامج مشهور وغالي الثمن، قلت لهم هذا البرنامج لأصحاب الشركات الكبيرة (بالتفخيم)، وهذا لا ينفعكم؟!!
وهذا كله كذب وهروب من الفضيحة، لأن الأخ محاسب، فإحراج له أن يقول لا أعرف العمل على هذا البرنامج الحاسبي !!! وهو كل يوم يتصل على الشيخ ويفاشر ( كلمة عامية يفهموها بو شمبار ) عليه في أمور المحاسبة وأنا عندي شهادة كذا ، وفعلت كذا ، وكرموني دولة كذا ... وإلخ فشارة
ونبشرك أنه أخبرني أحد الأخوة أنه سوف تقوم الشركة الصانعة لهذا البرنامج بإعداده وتعليم الموظف عليه مرة ثانية...
ثالثاً: ادعائه إنه أكمل البرنامج وعلّمَ الموظف عليه، وإن الموظف يعمل عليه حالياً، فكل هذا كذب وهراء، فلم يعلِّم أحد، ولم يعمل عليه الموظف هناك، بل قام الموظف بعمل برنامج مبسط على الأكسل، ومشت المكتبة على هذا الحال...
رابعاً: زعمه أنه عمل تقارير للمكتبة فكل هذا كذب أيضاً لم يعمل شيئاً، ولو عمل فهو من قبل نفسه لم يطلب أحد منه، فيكون من هذا الباب فضولي عبث !!! بل حرامي ، فكيف يسرق أوراق المكتبة دون إِذْنُ صاحبها ؟!
خامساً: تهديدك بنشر كشوف مزعومة، فنقول لك: تفضل انشر، فلا أنت ولا غيرك نخاف منه، والحمد لله هذه مكتبة الشيخ وليست مكتبة الوزارة أيها الطَّنْبَلُ ( وبالعامية: تَنْبَلُ)!!!!
فسبحان واهب العقول...
سادساً: قوله: ولقد حرصت ألا تكون قيود على البرنامج حتى لا تتكرر حادثة صندوق قلالي الذي تم سحب البساط من باب (( القانون لا يحمل مغفلين)).
الرد : فهذه مكتبة الشيخ فأي قيود تتحدث عنها أيها الكذاب (( الطنبل )) ونحن نقول لك: أعلم أنك تتحدث مع أناس لهم عقول ، لا طانبيل أمثالك...
وأما قضية الصندوق، فهذا الصندوق الذي نبت لحمك وعظمك من خيراته فالآن تطعن فيه أصحابه بالكذب ؟!
فمسألة الصندوق أمرها معروف والحمد لله، لم يسحب البساط بالصورة التي تعرضها للقارئ، فالمسألة كانت بين أهل السنة والجماعة، وبين التراثيين، والرافضة والعلمانيين ، وكذلك بين المحاسب الحرامي (يونس بشير)، الذي كشفه أعضاء الصندوق وتم طرده منه، وكل ذلك قبل إقالة أعضائه، أو حصول أي شيء، وللعلم فإن بين تاريخ الإقالة، وتاريخ تدقيق المحاسب من قبل الوزارة شهراً واحداً تقريباً، وأعطت الوزارة شهادة شكر للصندوق، مما يفيد أن حساباته صحيحة سليمة، ولكن قدر الله وما شاء فعل، فإنه كان في إقالة ذاك المحاسب الحرامي الذي تم ضبطه بالسرقة ما لا يحمد عقبانه حيث قام بالتحرك هنا وهناك بالتشويش على إدارة الصندوق، فاتخذ ذلك الأعداء فرصة لضرب هذا الصندوق وما فيه، فالحمد لله كل شيء بقدر، فتمت إقالة الصندوق على أسباب واهية، وتم رفع محاكمة من قبل الصندوق ضد قرار الوزير في المحاكمة الكبرى لمدة أكثر من 3 سنوات، فلم يستطيعوا إثبات أدنى شيء على الصندوق فقد حاجا أعضائها الوزارة بالأدلة والبراهين على كذب ما نسب إليها، ولكن كما قلنا قدر الله وما شاء فعل، فإنه مع ذلك، لم تستطع المحكمة رد قرار الوزير، ولكن مع ذلك لم تستطع المحكمة الحكم على الصندوق أو أي واحد منهم بحكم قضائي أو جنائي مما يتبين أنها بريئة مما نسب إليها، فهذا تفصيل موجز لقصة الصندوق، ولعل في ذلك بيان لكذب هذا الخبيث.
قوله : وحتى عندما تركت العمل قمت بتوجيه الموظف بما قد يواجهه في المستقبل من صعوبات مع الاستمرار في التطوير وكيفية العمل وناهيك عن طباعة المذكرات وغيرها وعن تذمر المستخدمين من كثرة العمل وقلة الرواتب .
الرد: كل هذا كذب، بهتان...
وأخيراً قوله:
هل تعلم بأن العدني وصفني بـاللعين ؟
فما مقياس اللعن عندكم ؟
أقول: ومن العدني هذا ، ما لك يا رجل تتكلم بكلام لا يفقه ولا يفهم ؟!!
هذا وننصح (( بو شمبار )) مرة أخرى بالكف.... ، وإلا سوف نريه ما لا قد يسره...
وأشكر الإخوة الذين زودوني ببعض المعلومات، جزاهم الله خيرا...
نسخة معدلة ومصححة
فلقد صدق القائل حين قال: (( على قدر الألم يكون الصراخ )) فإن هذه الحالة المتمثلة في المدعو (( محمد الحسن )) بو شمبار (!) – لقب المدعو المفضل؟!! - حين رددنا عليه وعلى باقي العصابة (( العطاوي ، وأخوه عيسى الحسن )) فقام هذا الأفعى – كعادته – بالكذب والافتراء ، وعدم الانصداع للحق، بال والتّكبر عليه، ورد الحقائق والأدلة والبراهين ؟!!
فكان على المدعو أن يخجل من نفسه وألا يكتب في سحاب ولا في غيرها من الشبكات ،لاسيما وأنه قد فضحه عدد من الإخوة في شبكة السنة والأثر ( أعني شبكة الأثري أعزها الله ) كالأخ الفاضل الآجري وغيره ، في عدة قضايا منها:
1. جهله بالكتابة.
2. جلوسه مع المتبرجات والتصوير معهم في الجرائد (لميس ضيف) ؟!!
3. إنشائه لمجلس يحضره النساء(؟!) والرجال والمردان (؟!) خلط (؟!) ليس بينهم فاصل ولا حاجز ؟!!! (تعليق: لعل هذه الصورة تقع في يد عبيد الجابري إن شاء الله ) اللهم سلم سلم.
4. كتابته لعدة مقالات حول الرياضة ، وتشجيعه المستمر لذلك ؟!!
5. إنشاده للنساء عبر الهاتف: الأشعار والقصائد بأسماء أناس آخرين ؟!!!
وغير ذلك الكثير ....
فنتفاجأ بعد ذلك برد له في شبكة الدمار والفساد والخراب، بل وشبكة البدع والتمييع والتحزب ؟!!!
فسوف نورد كلام (( بو شمبار )) من مقاله ((هذا ما لا تعلمه يا أبي سفيان عبد الله من شبكة الأثري)) فقرة، فقرة ثم نتبعه بالرد إن شاء الله:
* قال المدعو: ((هذا ما لا تعلمه يا أبي سفيان عبد الله من شبكة الأثري )).
الرد :
أولاً : قوله: يا أبي سفيان عبد الله خطأ، والصواب يا أبا عبد الله سفيان ، فاسمي سفيان، وكنيتي أبي عبد الله، ولا أدري ما هذا الخلط العجيب الذي أصاب (( بو شمبار )) ؟!!
ثانياً: قوله يا أبي سفيان، غير صحيح، والصواب يا أبا سفيان !!! وهذه عادة القوم ينتقدون الناس بأمرٍ هو فيهم ؟!
ثالثاً: قوله (( هذا ما لا تعلمه )) ليس بصحيح، لأنها أمور كذب ، ومدلسة.
* قوله: جاء في الحديث (( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ...الحديث وذكر صلى الله عليه وسلم المنان .
الرد: لم يَمُنُّ عليك أحد بشيء ، ولكن عندما رميتم أنتم الشيخ بما ليس فيه ، حاججناكم بما هو فيكم ، فليس في ذلك أدنى مَنٍّ ، ولعلك توهمت ذلك بسبب الضربة المؤلمة ؟!!
ثم إنك يا أبا العباس لم ترى شيئاً، فلم نحب أن نُبَيّن للناس اتصالكم بجلالة الملك وطلبكم منه السيارة الجديدة مع سائقها ، وكذلك بناء فلة لكم ؟!!!
طبعاً هذا الاتصال نقل عبر التلفاز ، وإعطاء الملك حفظه الله لهم السيارة والوعد بالبيت عبر التلفاز أمام مريء الناس ؟!!!
فأيكم يسأل الناس حاجياته آلشيخ، أم أنتم ؟!! الجواب لك يا سعادة المحاسب الفاشل.
قوله: والحديث مفصل عليكم حول ما تمنّون به …
الرد: أقول لم أفهم معنى (( مفصل عليكم )) هل هذه لتغت بني الزناجرة أم ماذا ؟!!
وقوله: وسأركز على وإخوانه ...
الرد: يعني أنت صاحب هوى لا يهمك إلا نفسك ؟!! فلماذا لم تدافع عن أبي عمار العطاوي، وأبي عبد الله عيسى الحسن أخوك، هل تغير شيء أو حصل شيء لم نعلمه ؟!!
قوله: ولله الحمد لم نطلب أي معونة مالية.
الرد: كذاب، يكذب ، وأتحداه يقسم بالله على ذلك، وهل نسيت يا أبا العباس ما مضى، أم هو أصبح في خبر كان وأخواتها ؟!! ولو كان كلامك صحيح فلماذا طلبتم من جلالة الملك حفظه الله ما طلبتموه ؟!!!
قوله: وأما بخصوص السفر للخارج فهم أصحاب البادرة بالرغم من قلة المبلغ ولا ننكر هذا الأمر من باب الأمانة .
الرد: ولنا في ذلك عدة انتقادات:
أ- عدم شكر من أسدى له معروفاً ولو قليلاً ، وهذا دليل على قلة أدبه، وعدم احترامه للناس، ولا أدل على ذلك طعنهم في جلالة الملك بعد مساعدتهم لهم، والتعاون مع التكفريين، والخوارج اتباع ابن لادن والتراثيين، الذين يطعنون في الملك ليلاً نهاراً، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: لا يشكر الله من لا يشكر الناس.
ب- قوله هم أصحاب البادرة، يعني يفهم من كلامه أن الشيخ ساعدهم دون سابق علمٍ منهم له؟!! أفيعقل هذا يا أبا العباس، حدث الناس بما يعقلون ؟!!
ت – اعترافه أن الشيخ ساعده، ومع ذلك يطعن فيه ليلاً نهاراً ، فهل بعد ذلك يُصَدِّق فيما يقول ؟!!!
قوله: ولكن لا تنسوا بخصوص ما قدمته لهم عندما طلب مني شيخكم عمل برنامج محاسبي خاص للمكتبة وذلك بعد إخفاقهم في شراء برنامج مطور وذلك لتيقنه بجهل من حوله وأينما يوجههم لا يأتون بخير وتم العمل في البرنامج وترتيب أمور المكتبة بشهادتهم وما قمت به من دراسة واستشارات محاسبية عند المختصين والمواصلة حتى ترتقي وتحقق أعلى دخل وكل ذلك بلا مقابل واسألوا كم يأخذ المدقق على التقرير أموالا طائلة وإلى الآن يستخدم هذا النظام وقم بزيارة للمكتبة وأنظر التقارير السابقة فمن باب الأمانة المهنية لن أنشر هذا الكشوف والبيانات الشهرية والله على ما أقوله شهيد ولقد حرصت ألا تكون قيود على البرنامج حتى لا تتكرر حادثة صندوق قلالي الذي تم سحب البساط من باب (( القانون لا يحمل مغفلين )).
الرد:
أولاً: كذبت في زعمك إن الشيخ طلب منك إن تصمم له برنامج محاسبة وإنما كان هذا بادرة منك أنت، ولم يطلب الشيخ منك شيئاً، وإن كنت صادقاً فقسم بالله، فهي إما قسمٌ صادقة أو كاذبة...
ثانياً: بالنسبة عن البرنامج ، فالحمد لله الذي اشترى البرنامج أتى بمن يُعَلِّم الموظف السابق ، ولكن للأسف الرجل قد استقال ، ولم يقم أحد بمتابعة الموضوع مع الموظف الجديد، فطلب منك أن تُعَلِّم هؤلاء الموظفين العمل على البرنامج الحسابي هذا، لا أن تقول بتصميم برنامج آخر ؟!!
فعندما رأيت البرنامج انبهرت، ولعدم استطاعتك العمل على هذا البرنامج الذي يعمل بتغنيه عالية جداً في مجال المحاسبة؛ وهو برنامج مشهور وغالي الثمن، قلت لهم هذا البرنامج لأصحاب الشركات الكبيرة (بالتفخيم)، وهذا لا ينفعكم؟!!
وهذا كله كذب وهروب من الفضيحة، لأن الأخ محاسب، فإحراج له أن يقول لا أعرف العمل على هذا البرنامج الحاسبي !!! وهو كل يوم يتصل على الشيخ ويفاشر ( كلمة عامية يفهموها بو شمبار ) عليه في أمور المحاسبة وأنا عندي شهادة كذا ، وفعلت كذا ، وكرموني دولة كذا ... وإلخ فشارة
ونبشرك أنه أخبرني أحد الأخوة أنه سوف تقوم الشركة الصانعة لهذا البرنامج بإعداده وتعليم الموظف عليه مرة ثانية...
ثالثاً: ادعائه إنه أكمل البرنامج وعلّمَ الموظف عليه، وإن الموظف يعمل عليه حالياً، فكل هذا كذب وهراء، فلم يعلِّم أحد، ولم يعمل عليه الموظف هناك، بل قام الموظف بعمل برنامج مبسط على الأكسل، ومشت المكتبة على هذا الحال...
رابعاً: زعمه أنه عمل تقارير للمكتبة فكل هذا كذب أيضاً لم يعمل شيئاً، ولو عمل فهو من قبل نفسه لم يطلب أحد منه، فيكون من هذا الباب فضولي عبث !!! بل حرامي ، فكيف يسرق أوراق المكتبة دون إِذْنُ صاحبها ؟!
خامساً: تهديدك بنشر كشوف مزعومة، فنقول لك: تفضل انشر، فلا أنت ولا غيرك نخاف منه، والحمد لله هذه مكتبة الشيخ وليست مكتبة الوزارة أيها الطَّنْبَلُ ( وبالعامية: تَنْبَلُ)!!!!
فسبحان واهب العقول...
سادساً: قوله: ولقد حرصت ألا تكون قيود على البرنامج حتى لا تتكرر حادثة صندوق قلالي الذي تم سحب البساط من باب (( القانون لا يحمل مغفلين)).
الرد : فهذه مكتبة الشيخ فأي قيود تتحدث عنها أيها الكذاب (( الطنبل )) ونحن نقول لك: أعلم أنك تتحدث مع أناس لهم عقول ، لا طانبيل أمثالك...
وأما قضية الصندوق، فهذا الصندوق الذي نبت لحمك وعظمك من خيراته فالآن تطعن فيه أصحابه بالكذب ؟!
فمسألة الصندوق أمرها معروف والحمد لله، لم يسحب البساط بالصورة التي تعرضها للقارئ، فالمسألة كانت بين أهل السنة والجماعة، وبين التراثيين، والرافضة والعلمانيين ، وكذلك بين المحاسب الحرامي (يونس بشير)، الذي كشفه أعضاء الصندوق وتم طرده منه، وكل ذلك قبل إقالة أعضائه، أو حصول أي شيء، وللعلم فإن بين تاريخ الإقالة، وتاريخ تدقيق المحاسب من قبل الوزارة شهراً واحداً تقريباً، وأعطت الوزارة شهادة شكر للصندوق، مما يفيد أن حساباته صحيحة سليمة، ولكن قدر الله وما شاء فعل، فإنه كان في إقالة ذاك المحاسب الحرامي الذي تم ضبطه بالسرقة ما لا يحمد عقبانه حيث قام بالتحرك هنا وهناك بالتشويش على إدارة الصندوق، فاتخذ ذلك الأعداء فرصة لضرب هذا الصندوق وما فيه، فالحمد لله كل شيء بقدر، فتمت إقالة الصندوق على أسباب واهية، وتم رفع محاكمة من قبل الصندوق ضد قرار الوزير في المحاكمة الكبرى لمدة أكثر من 3 سنوات، فلم يستطيعوا إثبات أدنى شيء على الصندوق فقد حاجا أعضائها الوزارة بالأدلة والبراهين على كذب ما نسب إليها، ولكن كما قلنا قدر الله وما شاء فعل، فإنه مع ذلك، لم تستطع المحكمة رد قرار الوزير، ولكن مع ذلك لم تستطع المحكمة الحكم على الصندوق أو أي واحد منهم بحكم قضائي أو جنائي مما يتبين أنها بريئة مما نسب إليها، فهذا تفصيل موجز لقصة الصندوق، ولعل في ذلك بيان لكذب هذا الخبيث.
قوله : وحتى عندما تركت العمل قمت بتوجيه الموظف بما قد يواجهه في المستقبل من صعوبات مع الاستمرار في التطوير وكيفية العمل وناهيك عن طباعة المذكرات وغيرها وعن تذمر المستخدمين من كثرة العمل وقلة الرواتب .
الرد: كل هذا كذب، بهتان...
وأخيراً قوله:
هل تعلم بأن العدني وصفني بـاللعين ؟
فما مقياس اللعن عندكم ؟
أقول: ومن العدني هذا ، ما لك يا رجل تتكلم بكلام لا يفقه ولا يفهم ؟!!
هذا وننصح (( بو شمبار )) مرة أخرى بالكف.... ، وإلا سوف نريه ما لا قد يسره...
وأشكر الإخوة الذين زودوني ببعض المعلومات، جزاهم الله خيرا...