abouyosr
09-20-2005, 05:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا لقاء هاتفي مع فضيلة الشيخ فوزي الأثري نود من الشيخ حفظه الله أن يبين لنا بعض الامورحتى تتضح لبعض الإخوة الذين اختلطت عليهم الامر و من قوله تعالى ((وتعاونواعلى البريوالتقوى ولاتعاونوا على الاثم والعدوان ))ومن قوله تعالى ((وتواصوبالحق وتواصو بالصبر ))وقوله كذاك ((فئذا قلتم فعدلوا ))وأنطلاقا من قول النبي صلى الله عليه وسلم ((الدين النصيحة-ثلاث –قلنا لمن يارسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولامة المسلمين وعماتهم ))وقوله كذلك(( أنصر أخاك ظاما أومظلوما ))وقال النبي صلي عليه وسلم ((اللكبر بطر الحق وغبط الناس ))فنريد من فضيلة شيخنا فوزي الاثري حفظه الله أن يبين لنا بعض ألامور حتى تتضح الحج بالدليل والبرهان لبعض الاخوة الدين الذين كابروا في اتباع الحق وهذه اسئلة نوجههالفضيلة شيخنا حفظه الله تبارك وتعالى
السؤال الاول :ماهو موقف العلماء من الشيخ ربيع المدخلي وماهي محتوى الشرط التي اخبرتني عنها يعني أشرطة الشيخ صالح الفوزان والشيخ عبد الله الغديان والشيخ اللحدان ؟
-بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة عى نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين –كما لايخفى علي الجميع الله سبحانه وتعالي أمر جميع الناس بطاعته وطاعةنبيه صلى لله عليه وسلم وطاعة ولي الأمر من الحكام والعلماء الربانين وطلبة العلم المتمكنين وقال الله سبحانه وتعالي ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم))فهذا النص يبين وجوب طاعة الله سبحانه وتعالى ووجوب طاعة رسوله صلي الله عليه وسلم ووجوب طاعة العلماء السنة والجماعة بالمعروف هو مقرر في الاصول الفقه عند أهل السنة والجماعة في أي شيء يكون المبدأ هو الكتاب والسنة على فهم علماء أهل السنة والجماعة من الصحابة وغيرهم الى يومنا هذا بالإجماع ,حتى في الخلاف التي تقع بين أهل السنة والجماعة أو بين الامة المرجع فيها الى الكتاب والسنة بفهم أهل العلم وهم علماء أهل السنة والجماعة فهم بينوا ووضحوا في دين الله سبحانه وتعالى في التوحيد أوفي الإعتقاد أو في الفقه أو في المسائل المختلف فيها فبين العلماء الصحيح في ذلك بالدليل من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة فلا بد على الناس الإتباع اتباع هؤلاء العلماء في أقوالهم كما بين شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله في الفتاوى بأن العلماء لا يجتمعون على خطأ والمخالف و الخصم لهم يعتبر شاذا حتى ولو اتبعه بعض الناس مادام الأمر بالادلة ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى {فاذا تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول} فبين الإمام ميمون ابن مهران رحمه الله تعالى بان الرجوع الى الله الى القرأن والى الرسول الى السنة ولذا أن يكون بفهم سلف الامة وبفهم علماء أهل السنة والجماعة فلذلك لما رجع طلبة العلم من أهل السنة والجماعة الى العلماء كما هو الاصل وعرضوا أقوال الشيخ ربيع المدخلي من كتبه ومن أشرطته كما قال الله سبحانه وتعالى فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون وهذا هو الأصل الرجوع الى العلماء ولا يقال كما قال أهل البدع بأن هذا من الفتنة ومن الغيبة ومن النميمة ومن التلبيس على العلماء والخ فان هذا من الباطل لأنه هذا هو الأصل الرجوع الى العلماء عند الإختلاف فبينوا ووضحوا بأن هذه أخطاء أخطأ فيها الشيخ ربيع وردوا عليه وبينوا ذلك في الفتاوى في مسائل الإيمان وفي مسائل التنازل عن الاصول وبعض الامور التي تلفض بها على الله سبحانه وتعالى , تعالى الله سبحانه وتعالى عن ذلك كقوله الله درويش الله ليس بفنان الله طاح والى ............
وكذلك تلفظه على سليمان غليه السلام وعلى جبريل بانه عاجز عن السياسة وسليمان على انه لا يفقه الواقع كما درس ذلك الهدهد
وكذلك تلفظه على الصحابة ككعب ابن مالك وصاحبيه رضي الله عنهم بأنهم من المتهين بالنفاق ولم يحسن الظن بهم النبي صلى الله عليه وسلم وخالد ابن الوليد رضي الله عنه لا يعرف السياسة وأن ما وقع بين علي ابن أبي طالب ومعاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنهما
عن الاتباع قاموا يكفرون بعض ويلعنون بعض وكل ذلك ليس بصحيح والى آخر أخطائه فبين أهل العلم أن جميع ما ذكر كله من الخطاء والمخافات لمنهج السلف الصالح ومن الذين بينوا الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله مفتي المملكة العربية السعودية والشيخ صالح الفوزان والشيخ الغديان والشيخ اللحيدان والشيخ العبيكان وغير هؤلاء وهؤلاء العلماء فيستحيل أن يكون الرجل الواحد هو الصواب وهؤلاء هم المخطؤون مع أن عندهم الدليل هذا بلا شك هؤولاء هم المصيبون وعلى الأمة اتباع هؤلاء كما أن العلماء أهل السنة والجماعة بينوا أخطاء عبد الرحمان عبد الخالق في بعض أشرطته وكذلك في بعض كتبه وكذلك محمد المغراوي ومصطفى المأربي وعدنان عرعور وغير هؤلاء وأهل السنة والماعة اتبعوا العلماء لأنهم هم المصبون وهؤلاء هم المخطؤون فلذلك هذا الامر واضح ونحن مع العلماء في ذلك ولا يجوز لنا ولا لغيرنا أن نتبع الخطأ أو الاخطاء كائنا من كان لان الامر دين
وعلى المخطأ الرجوع والتوبة والإستغفار وفي ذلك أخطأ العلماء رجعوا عن خطأهم وهذا أمر طبيعي في دين الله سبحانه وتعالى وان
أصر المخطئ وناصح ودافع عن أخطائه فالأمر يرجع على الخوة والمتورط وأهل السنة والجماعة لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث ابن المغيرة ابن شعبة وحديث أبي هريرة في الصحييين فلذلك هذا الأمر واضح بالسنة لما تكلم فيه الشيخ الغديان –حفظه الله – في الحرم المكي في هذه الايام عندما عرضوا عليه بعض أخطاء الشيخ ربيع بين أن هذه الأمور مخالفة لمنهاج أهل السنة والجماعة في مسائل الإيمان كذلك الشيخ صالح اللحيدان عندما نقلوا له كلام الشيخ ربيع في بعض الصحابة أنه أنكر هذا وبين انه لا يجوز اكلام عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأي شيئ وكذلك الشيخ صالح الفوزان –حفظه الله تعالى في المسجد المكي عندما سالوه عن مسألة جس العمل بين خطا هذا الامر وقال لقد بينا من قبل FF0000 وبينوه لهم طلبة العلم هذه الأمر ولذلك الشيخ ربيع ذهب الى بعض المشائخ في الرياض ونقل لي البعض أنه لم يقل عن التنازل عن الأصول وعلى أنع موجود في مذكرته وقال بالتنازل عن الاصول , كما نقل لي ذلك بأنه وقع على ورقة لكن هذه الأخطاء تشهد عنه وهذا في الحقيقة الذهاب الى المشائخ لا ياتي بفائدة لا ن هذه الاخطاء موجودة فعليه أن يرجع عن ذلك ولايسلك مسلك عبد الرحمان عبد الخالق الذي قام يراسل المشائخ ويقول لم أقل ويراوغ ويلف ويدور فلم ينفعه ذلك وكذلك عدنان عرعورهذا طريقه ومحمد المغراو وغير هؤلاء لم يستفدوا من ذلك لان دين الله سبحانه وتعالى اذا أخطافيه العبد من عالم وغيره يتوب لله سبحانه وتعالى وأمام الله سبحلنه وتعالى لا أما الخلق وأخطاء الشيخ ربيع موجودة في أشرطته وكتبه ومذكراته والى الأن موجودة في شبكة سحاب وهو المشرف عليها على ما فيها من منكرات في الفتاوى في العلميات انتحارية بأنها عمليات جهادية ومن الثناء على سلمان وسفر وعائض القرني ونصر العمر ونقلهم عن الجهاديين في العراق والخ فهذه شبكة في الحقيقة جهادية وهو المشرف عليها فلذلك هذه الأخطاء لاصقة فيه نعم .
هذا لقاء هاتفي مع فضيلة الشيخ فوزي الأثري نود من الشيخ حفظه الله أن يبين لنا بعض الامورحتى تتضح لبعض الإخوة الذين اختلطت عليهم الامر و من قوله تعالى ((وتعاونواعلى البريوالتقوى ولاتعاونوا على الاثم والعدوان ))ومن قوله تعالى ((وتواصوبالحق وتواصو بالصبر ))وقوله كذاك ((فئذا قلتم فعدلوا ))وأنطلاقا من قول النبي صلى الله عليه وسلم ((الدين النصيحة-ثلاث –قلنا لمن يارسول الله قال لله ولكتابه ولرسوله ولامة المسلمين وعماتهم ))وقوله كذلك(( أنصر أخاك ظاما أومظلوما ))وقال النبي صلي عليه وسلم ((اللكبر بطر الحق وغبط الناس ))فنريد من فضيلة شيخنا فوزي الاثري حفظه الله أن يبين لنا بعض ألامور حتى تتضح الحج بالدليل والبرهان لبعض الاخوة الدين الذين كابروا في اتباع الحق وهذه اسئلة نوجههالفضيلة شيخنا حفظه الله تبارك وتعالى
السؤال الاول :ماهو موقف العلماء من الشيخ ربيع المدخلي وماهي محتوى الشرط التي اخبرتني عنها يعني أشرطة الشيخ صالح الفوزان والشيخ عبد الله الغديان والشيخ اللحدان ؟
-بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة عى نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين –كما لايخفى علي الجميع الله سبحانه وتعالي أمر جميع الناس بطاعته وطاعةنبيه صلى لله عليه وسلم وطاعة ولي الأمر من الحكام والعلماء الربانين وطلبة العلم المتمكنين وقال الله سبحانه وتعالي ((أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم))فهذا النص يبين وجوب طاعة الله سبحانه وتعالى ووجوب طاعة رسوله صلي الله عليه وسلم ووجوب طاعة العلماء السنة والجماعة بالمعروف هو مقرر في الاصول الفقه عند أهل السنة والجماعة في أي شيء يكون المبدأ هو الكتاب والسنة على فهم علماء أهل السنة والجماعة من الصحابة وغيرهم الى يومنا هذا بالإجماع ,حتى في الخلاف التي تقع بين أهل السنة والجماعة أو بين الامة المرجع فيها الى الكتاب والسنة بفهم أهل العلم وهم علماء أهل السنة والجماعة فهم بينوا ووضحوا في دين الله سبحانه وتعالى في التوحيد أوفي الإعتقاد أو في الفقه أو في المسائل المختلف فيها فبين العلماء الصحيح في ذلك بالدليل من الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة فلا بد على الناس الإتباع اتباع هؤلاء العلماء في أقوالهم كما بين شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله في الفتاوى بأن العلماء لا يجتمعون على خطأ والمخالف و الخصم لهم يعتبر شاذا حتى ولو اتبعه بعض الناس مادام الأمر بالادلة ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى {فاذا تنازعتم في شيئ فردوه الى الله والرسول} فبين الإمام ميمون ابن مهران رحمه الله تعالى بان الرجوع الى الله الى القرأن والى الرسول الى السنة ولذا أن يكون بفهم سلف الامة وبفهم علماء أهل السنة والجماعة فلذلك لما رجع طلبة العلم من أهل السنة والجماعة الى العلماء كما هو الاصل وعرضوا أقوال الشيخ ربيع المدخلي من كتبه ومن أشرطته كما قال الله سبحانه وتعالى فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون وهذا هو الأصل الرجوع الى العلماء ولا يقال كما قال أهل البدع بأن هذا من الفتنة ومن الغيبة ومن النميمة ومن التلبيس على العلماء والخ فان هذا من الباطل لأنه هذا هو الأصل الرجوع الى العلماء عند الإختلاف فبينوا ووضحوا بأن هذه أخطاء أخطأ فيها الشيخ ربيع وردوا عليه وبينوا ذلك في الفتاوى في مسائل الإيمان وفي مسائل التنازل عن الاصول وبعض الامور التي تلفض بها على الله سبحانه وتعالى , تعالى الله سبحانه وتعالى عن ذلك كقوله الله درويش الله ليس بفنان الله طاح والى ............
وكذلك تلفظه على سليمان غليه السلام وعلى جبريل بانه عاجز عن السياسة وسليمان على انه لا يفقه الواقع كما درس ذلك الهدهد
وكذلك تلفظه على الصحابة ككعب ابن مالك وصاحبيه رضي الله عنهم بأنهم من المتهين بالنفاق ولم يحسن الظن بهم النبي صلى الله عليه وسلم وخالد ابن الوليد رضي الله عنه لا يعرف السياسة وأن ما وقع بين علي ابن أبي طالب ومعاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنهما
عن الاتباع قاموا يكفرون بعض ويلعنون بعض وكل ذلك ليس بصحيح والى آخر أخطائه فبين أهل العلم أن جميع ما ذكر كله من الخطاء والمخافات لمنهج السلف الصالح ومن الذين بينوا الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله مفتي المملكة العربية السعودية والشيخ صالح الفوزان والشيخ الغديان والشيخ اللحيدان والشيخ العبيكان وغير هؤلاء وهؤلاء العلماء فيستحيل أن يكون الرجل الواحد هو الصواب وهؤلاء هم المخطؤون مع أن عندهم الدليل هذا بلا شك هؤولاء هم المصيبون وعلى الأمة اتباع هؤلاء كما أن العلماء أهل السنة والجماعة بينوا أخطاء عبد الرحمان عبد الخالق في بعض أشرطته وكذلك في بعض كتبه وكذلك محمد المغراوي ومصطفى المأربي وعدنان عرعور وغير هؤلاء وأهل السنة والماعة اتبعوا العلماء لأنهم هم المصبون وهؤلاء هم المخطؤون فلذلك هذا الامر واضح ونحن مع العلماء في ذلك ولا يجوز لنا ولا لغيرنا أن نتبع الخطأ أو الاخطاء كائنا من كان لان الامر دين
وعلى المخطأ الرجوع والتوبة والإستغفار وفي ذلك أخطأ العلماء رجعوا عن خطأهم وهذا أمر طبيعي في دين الله سبحانه وتعالى وان
أصر المخطئ وناصح ودافع عن أخطائه فالأمر يرجع على الخوة والمتورط وأهل السنة والجماعة لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث ابن المغيرة ابن شعبة وحديث أبي هريرة في الصحييين فلذلك هذا الأمر واضح بالسنة لما تكلم فيه الشيخ الغديان –حفظه الله – في الحرم المكي في هذه الايام عندما عرضوا عليه بعض أخطاء الشيخ ربيع بين أن هذه الأمور مخالفة لمنهاج أهل السنة والجماعة في مسائل الإيمان كذلك الشيخ صالح اللحيدان عندما نقلوا له كلام الشيخ ربيع في بعض الصحابة أنه أنكر هذا وبين انه لا يجوز اكلام عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأي شيئ وكذلك الشيخ صالح الفوزان –حفظه الله تعالى في المسجد المكي عندما سالوه عن مسألة جس العمل بين خطا هذا الامر وقال لقد بينا من قبل FF0000 وبينوه لهم طلبة العلم هذه الأمر ولذلك الشيخ ربيع ذهب الى بعض المشائخ في الرياض ونقل لي البعض أنه لم يقل عن التنازل عن الأصول وعلى أنع موجود في مذكرته وقال بالتنازل عن الاصول , كما نقل لي ذلك بأنه وقع على ورقة لكن هذه الأخطاء تشهد عنه وهذا في الحقيقة الذهاب الى المشائخ لا ياتي بفائدة لا ن هذه الاخطاء موجودة فعليه أن يرجع عن ذلك ولايسلك مسلك عبد الرحمان عبد الخالق الذي قام يراسل المشائخ ويقول لم أقل ويراوغ ويلف ويدور فلم ينفعه ذلك وكذلك عدنان عرعورهذا طريقه ومحمد المغراو وغير هؤلاء لم يستفدوا من ذلك لان دين الله سبحانه وتعالى اذا أخطافيه العبد من عالم وغيره يتوب لله سبحانه وتعالى وأمام الله سبحلنه وتعالى لا أما الخلق وأخطاء الشيخ ربيع موجودة في أشرطته وكتبه ومذكراته والى الأن موجودة في شبكة سحاب وهو المشرف عليها على ما فيها من منكرات في الفتاوى في العلميات انتحارية بأنها عمليات جهادية ومن الثناء على سلمان وسفر وعائض القرني ونصر العمر ونقلهم عن الجهاديين في العراق والخ فهذه شبكة في الحقيقة جهادية وهو المشرف عليها فلذلك هذه الأخطاء لاصقة فيه نعم .