رياض عبدالقادر
09-20-2005, 01:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أما بعد:
فهذه بعض أقوال أئمة السلف رحمهم الله جميعا في خطورة الإرجاء والتحذير منه
-قال إبراهيم النغعي -رحمه الله تعالى "المُرجئة أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة ".
-و قال الإمام الزهري - رحمه الله تعالى -"ما ابتُدعت في الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجاء".
- وقال الإمام الأوزاعي -رحمه الله تعالى-"كان يحي بن أبي كثير و قتادة يقولان:ليس شيء من الأهواء أخوف عندهم على الأمة من الإرجاء ".
- وقال شريك القاضي- رحمه الله تعالى-"المُرجئة هُم أخبثُ قومٍ، حسبُك بالرافضة خُبثاً، ولكن المُرجئة يكذبون على الله".
- وقال سُفيان الثوري- رحمه الله تعالى -"تركت المُرجئة الإسلام أرق من ثوبٍ سامري".
- وقال الإمام أحمدبن حنبل - رحمه الله تعالى-" تقربوا إلى الله ببُغض أهل الإرجاء".
فنحن نبغضكم ياأهل سحاب لأنكم تنشرون الاٍرجاء و تناصرون أهله .
- وقال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله تعالى-"من قال بحُصول الإيمان الواجب بدون فعل شيء من الواجبات سواٌ ءجعل فعل تلك الواجبات لازماٍ أو جُزءً منهُ , كان مُخطئاً خطئاً بيناً، وهذه بدعة الإرجاء، التي أعظم السَّلف والأئمة الكلام في أهلها، وقالوا فيها من المقالات الغليظة ما هو معروف".
اللهم وفق السلفين لفعل الخير والعمل بالسنة واجتناب البدعة.
فهذه بعض أقوال أئمة السلف رحمهم الله جميعا في خطورة الإرجاء والتحذير منه
-قال إبراهيم النغعي -رحمه الله تعالى "المُرجئة أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة ".
-و قال الإمام الزهري - رحمه الله تعالى -"ما ابتُدعت في الإسلام بدعة أضر على أهله من الإرجاء".
- وقال الإمام الأوزاعي -رحمه الله تعالى-"كان يحي بن أبي كثير و قتادة يقولان:ليس شيء من الأهواء أخوف عندهم على الأمة من الإرجاء ".
- وقال شريك القاضي- رحمه الله تعالى-"المُرجئة هُم أخبثُ قومٍ، حسبُك بالرافضة خُبثاً، ولكن المُرجئة يكذبون على الله".
- وقال سُفيان الثوري- رحمه الله تعالى -"تركت المُرجئة الإسلام أرق من ثوبٍ سامري".
- وقال الإمام أحمدبن حنبل - رحمه الله تعالى-" تقربوا إلى الله ببُغض أهل الإرجاء".
فنحن نبغضكم ياأهل سحاب لأنكم تنشرون الاٍرجاء و تناصرون أهله .
- وقال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله تعالى-"من قال بحُصول الإيمان الواجب بدون فعل شيء من الواجبات سواٌ ءجعل فعل تلك الواجبات لازماٍ أو جُزءً منهُ , كان مُخطئاً خطئاً بيناً، وهذه بدعة الإرجاء، التي أعظم السَّلف والأئمة الكلام في أهلها، وقالوا فيها من المقالات الغليظة ما هو معروف".
اللهم وفق السلفين لفعل الخير والعمل بالسنة واجتناب البدعة.