القصاب
08-06-2005, 11:48 PM
عيسى بن صالح يحاول أن يتقمص شخصية ملك مملكة البحرين
نام المدعو عيسى بن صالح في إحدى الليالي وعندما استيقظ من نومه ظن أنه قد أصبح ملك مملكة البحرين إذ اتصل بالأستاذ هشام الرميثي, فقال له لقد عينت قاضياً في المحكمة - ولا يدرى المصروع بأنه لا يعين القضاة إلا جلالة الملك المفدى حفظه الله -.
فقام الأستاذ هشام الرميثي وذهب إلى المسؤلين في وزارة العدل وقال لقد عينت عندكم قاضياً, فقالوا لم تعين عندنا, فتعجب الأستاذ هشام الرميثي, ولما تحرى عن الذي اتصل به فإذا هو عيسى بن صالح الحسن, فهمّ الأستاذ هشام الرميثي لكي يرفع أمره للقضاء, فلما علم عيسى بن صالح بأن الأستاذ هشام الرميثي يريد أن يرفع أمره إلى القضاء صعق وقام يرجف ويضرب يمنة ويسرة لا يدري أين يذهب- لأنه يعلم ما سيترتب على فعلته الشنيعة- فلم يجد حيلة إلا أن يذهب إلى فضيلة الشيخ فوزي الأثري حفظه الله لكي يتوسط له عند الأستاذ هشام الرميثي, وفعلاً شفع له عند الأستاذ هشام الرميثي.
ولا يخفى عليكم الأضرار المترتبة على الأستاذ هشام الرميثي ومنها:-
1. التأثير على مستقبله في القضاء لأنه يريد أن يصبح قاضياً، فالمسؤلين ظنوا أن في عقل الرميثي شيء لأنه ادعى شيءً لم يكن.
2. المهزلة التى لحقت به عند ذهابه إلى المسؤلين.
3. التنقيص من قدر الأستاذ هشام الرميثي.
4. العُقد النفسية التي أصابت الأستاذ هشام الرميثي.
5. بغضه لمنهج السلف لأن عيسى بن صالح يدعي أنه سلفي ولكنه تلفي.
فنظروا رحمكم الله إلى ما يفعله هذا المجرم الكذاب الدجال عيسى بن صالح بالناس، ومع الأسف يدعي أنه شيخ، ومع الأسف يخطب بالناس الجمعة.
فانظروا عبيد الجابري من يزكي ؟!!!
قد يظن القارئ بأن هذه القصة من قصص الخيال، ولكنها قصة حقيقة حصلت للأستاذ هشام، ولا يستطيع أن ينكرها عيسى بن صالح الكذاب الأشر.
قال الله تعالى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}إبراهيم42.
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وفيه: " إن الكذب يهدي إلى الفجور وما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكذب عند الله كذاباً ".
نام المدعو عيسى بن صالح في إحدى الليالي وعندما استيقظ من نومه ظن أنه قد أصبح ملك مملكة البحرين إذ اتصل بالأستاذ هشام الرميثي, فقال له لقد عينت قاضياً في المحكمة - ولا يدرى المصروع بأنه لا يعين القضاة إلا جلالة الملك المفدى حفظه الله -.
فقام الأستاذ هشام الرميثي وذهب إلى المسؤلين في وزارة العدل وقال لقد عينت عندكم قاضياً, فقالوا لم تعين عندنا, فتعجب الأستاذ هشام الرميثي, ولما تحرى عن الذي اتصل به فإذا هو عيسى بن صالح الحسن, فهمّ الأستاذ هشام الرميثي لكي يرفع أمره للقضاء, فلما علم عيسى بن صالح بأن الأستاذ هشام الرميثي يريد أن يرفع أمره إلى القضاء صعق وقام يرجف ويضرب يمنة ويسرة لا يدري أين يذهب- لأنه يعلم ما سيترتب على فعلته الشنيعة- فلم يجد حيلة إلا أن يذهب إلى فضيلة الشيخ فوزي الأثري حفظه الله لكي يتوسط له عند الأستاذ هشام الرميثي, وفعلاً شفع له عند الأستاذ هشام الرميثي.
ولا يخفى عليكم الأضرار المترتبة على الأستاذ هشام الرميثي ومنها:-
1. التأثير على مستقبله في القضاء لأنه يريد أن يصبح قاضياً، فالمسؤلين ظنوا أن في عقل الرميثي شيء لأنه ادعى شيءً لم يكن.
2. المهزلة التى لحقت به عند ذهابه إلى المسؤلين.
3. التنقيص من قدر الأستاذ هشام الرميثي.
4. العُقد النفسية التي أصابت الأستاذ هشام الرميثي.
5. بغضه لمنهج السلف لأن عيسى بن صالح يدعي أنه سلفي ولكنه تلفي.
فنظروا رحمكم الله إلى ما يفعله هذا المجرم الكذاب الدجال عيسى بن صالح بالناس، ومع الأسف يدعي أنه شيخ، ومع الأسف يخطب بالناس الجمعة.
فانظروا عبيد الجابري من يزكي ؟!!!
قد يظن القارئ بأن هذه القصة من قصص الخيال، ولكنها قصة حقيقة حصلت للأستاذ هشام، ولا يستطيع أن ينكرها عيسى بن صالح الكذاب الأشر.
قال الله تعالى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}إبراهيم42.
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وفيه: " إن الكذب يهدي إلى الفجور وما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكذب عند الله كذاباً ".