ماهر المحمدي
07-27-2005, 06:43 PM
قلت لكم سابقاً بعد الكلمة التي نشرها ربيع في سحاب ، ودعا فيها أتباعه إلى السكوت وإهمال شبكة الأثري وكتابها.
قلت لكم إن هذه حيلة ، ونبهتكم إلى أن ربيع مراوغ ومخادع يلتف حول الخصم كالذئب لكي يقتنص الفرصة المواتية لإفتراسه.
فالحمد لله ، فقد صدقت فراسة العبد الضعيف ماهر المحمدي ، وظهر ما توقعه من ربيع .
ربيع رجل لا يطيق السكوت إطلاقاً ، لو ألفت في حقه كتاب ، ألف في حقك عشرة.
ولو ألفت عشرة ، ألف في حقك خمسين ، والسبب أن نفسيته لا تفتر عن الجدل وحب السيطرة ، وحوله مجموعة من الكتبة العشاق ، لو قال لهم ربيع اكتبوا ألف كتاب ، لكتبوها من هزة الطربِ !
وليتها تكون مليئة بالحقائق والأدلة والمناقشات العلمية ، بل ترى فيها السب وإدخال الألفاظ الساقطة وذكر العجيزة والإست والبعرة والبصلة ، ولا تفوتك ألفاظ التكفير والتبديع والشتائم التي تهز قلوب الرجال.
حتى يخرج القارئ من الكتاب متجهاً إلى الخصم المردود عليه ، لينظر في حاله ويزداد فتنة به لأن ربيع لم يتقن الرجل عليه وبهمجيته رقق قلوب العباد إليه.
وها هو اليوم يعاود الحرب ويستأنفها بقوة أكبر وعدد وعدة ، حربه قائمة على الكذب والتدليس على الخلائق ولن يسكت حتى يأذن الله ، وحينها ستكون خسارة أهل السنة ما بعدها خسارة ، فهذا الرجل الأخرق دمر كل شئ بتصرفاته الرعناء الخرقاء ، لأنه دمر نفسه في البداية بحب التسلط والسيطرة ، ولهذا السبب ركله الإخوان المسلمون بعيداً لأنه لا ينفع لهم وسوف يدمرهم ، فتوجه إلى التسلط إلى من كونهم حوله وجعلهم يدورون حوله ، كلما عطس عطسوا وكلما نام ناموا معه وكلما صرخ انطلقت صرخاتهم تدمر طبلة الأذن!
لا إله إلا الله ، ما أعظم فتنة ربيع بنفسه وما أعظم فتنة أتباعه به!
أنبهكم مرة أخرى أنكم في مرحلة جديدة من الحرب مع ربيع ، وهذه المرحلة ستكون أشد من المرحلة الأولى ، فسوف ترون كل محاولات التصفية ، وسيحاول ربيع بكل ما أوتي من قوة ضرب شبكة الأثري ومحاولة اسكات الشيخ فالح بأي طريقة.
وأوصي الإخوان بأن يصبروا ويحتسبوا وألا يجزعوا وألا يخافوا ، فهؤلاء الكتاب في شبكة سحاب وعلى رأسهم قائدهم المحرك لهم ، مرجئة مرجئة مرجئة خوارج.
وستبدي لك الأيام ما كنت غافلاً = ويأتيك بالأخبارِ من لم تزودِ
قلت لكم إن هذه حيلة ، ونبهتكم إلى أن ربيع مراوغ ومخادع يلتف حول الخصم كالذئب لكي يقتنص الفرصة المواتية لإفتراسه.
فالحمد لله ، فقد صدقت فراسة العبد الضعيف ماهر المحمدي ، وظهر ما توقعه من ربيع .
ربيع رجل لا يطيق السكوت إطلاقاً ، لو ألفت في حقه كتاب ، ألف في حقك عشرة.
ولو ألفت عشرة ، ألف في حقك خمسين ، والسبب أن نفسيته لا تفتر عن الجدل وحب السيطرة ، وحوله مجموعة من الكتبة العشاق ، لو قال لهم ربيع اكتبوا ألف كتاب ، لكتبوها من هزة الطربِ !
وليتها تكون مليئة بالحقائق والأدلة والمناقشات العلمية ، بل ترى فيها السب وإدخال الألفاظ الساقطة وذكر العجيزة والإست والبعرة والبصلة ، ولا تفوتك ألفاظ التكفير والتبديع والشتائم التي تهز قلوب الرجال.
حتى يخرج القارئ من الكتاب متجهاً إلى الخصم المردود عليه ، لينظر في حاله ويزداد فتنة به لأن ربيع لم يتقن الرجل عليه وبهمجيته رقق قلوب العباد إليه.
وها هو اليوم يعاود الحرب ويستأنفها بقوة أكبر وعدد وعدة ، حربه قائمة على الكذب والتدليس على الخلائق ولن يسكت حتى يأذن الله ، وحينها ستكون خسارة أهل السنة ما بعدها خسارة ، فهذا الرجل الأخرق دمر كل شئ بتصرفاته الرعناء الخرقاء ، لأنه دمر نفسه في البداية بحب التسلط والسيطرة ، ولهذا السبب ركله الإخوان المسلمون بعيداً لأنه لا ينفع لهم وسوف يدمرهم ، فتوجه إلى التسلط إلى من كونهم حوله وجعلهم يدورون حوله ، كلما عطس عطسوا وكلما نام ناموا معه وكلما صرخ انطلقت صرخاتهم تدمر طبلة الأذن!
لا إله إلا الله ، ما أعظم فتنة ربيع بنفسه وما أعظم فتنة أتباعه به!
أنبهكم مرة أخرى أنكم في مرحلة جديدة من الحرب مع ربيع ، وهذه المرحلة ستكون أشد من المرحلة الأولى ، فسوف ترون كل محاولات التصفية ، وسيحاول ربيع بكل ما أوتي من قوة ضرب شبكة الأثري ومحاولة اسكات الشيخ فالح بأي طريقة.
وأوصي الإخوان بأن يصبروا ويحتسبوا وألا يجزعوا وألا يخافوا ، فهؤلاء الكتاب في شبكة سحاب وعلى رأسهم قائدهم المحرك لهم ، مرجئة مرجئة مرجئة خوارج.
وستبدي لك الأيام ما كنت غافلاً = ويأتيك بالأخبارِ من لم تزودِ