الآجري
07-23-2005, 03:59 AM
أبو عمار العطاوي وبيعة الصابون ؟!!
توطئة :
قد شمرت عن شاقها فشدُّوا *** وجدّتْ الحربُ بكم فجدُّوا
والقوس فيها وَتَرٌ عُرُدُّ *** مثل ذراع البَكْر أو أشدُّ
............
أخي الكريم ...أختي الكريمة .
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته.
وبعد:
فنحب أن نبين من خلال هذه الأسطر منهج ياسر العطاوي القديم، والذي مازال هو عليه إلى الآن ، ولكن بتستر، وتحفظ غريب، وعجيب – ولعلا السر في ذلك راجع إلى النيل من أهل السنة، حتى لا ينكشف -.
فلعلا من خلال قصة (( بيعة الصابون !! )) نستعرض بسرعة منهج أبي عمار العطاوي ، الذي بثه في قلوب بعض الشباب السذج...
فكان ياسر العطاوي أحد أتباع أفراد جمعية التربية الإسلامية القطبية التراثية- وإلى الآن لكن بتستر -، فكان يسمع ويطيع لها، فممن ذلك أنه لما كان مؤذناً في مسجد وجامع ((ابن عجلان )) في مدينة عراد ، بَايعَ بعض أفراد الجمعية الحزبية على السمع والطاعة!!، فبايعهم على السمع والطاعة !!، وقد جره الغلو بهذه المبايعة على أن يبايعهم حتى على الصابون ؟!!! ، - أي نعم- فكان لا يضع صابونا ولا شيء في المسجد إلا بأمرهم !!!!، فمنهج هذا الرجل منهج القطبيين التراثيين أصحاب سيد قطب !!!.
ولذلك فقد ظهر في هذه الآونة الأخيرة تأييده لابن لادن التكفيري الإرهابي.
فأبو عمار العطاوي على منهج القطبيين من أكثر من خمس سنوات، وهو ما زال على هذا المنهج...، والدليل على أنه ما زال يسير على هذا المنهج ، والذي دفعه إلى أن يُبَايعَ بعض أفراد الجمعية حتى على الصابون!!، هو حربه العشوائية على أهل السنة والجماعة في كل مكان ، والتحذير منهم ، والكيد لهم ، ... ولكن ولله الحمد فإن الله رد كيده في نحره، ولم ينل ما أراده وما يريده إلا من بعض الشباب السذج !!!، أتباع كل ناعق.
ونحب أن نذكر هذا الرجل، بأن كلامه وطعنه في أهل العلم ما هو إلا كما قال الشاعر :
يا ناطح الصخر يوما ليُهِنَهُ *** أشفق على الرأس ولا تشفق على الجبل.
وأيضا :
ما ضر بحر الفرات يوما *** إن خاضت بعض الكلاب فيه !!!
ونحب أن نقول له إنك كالثور المذبوح تتحرك لكي تهلك ، فاشفق على نفسك ، وأشفق على صاحبك...
خاتمة:
قال الشاعر:
يموت الفتى من عثرة بلسانه ** وليس يموت المرء من عثْرة الرّجْلِ
فعثرت من فيه ترمي برأسه ** وعثرته بالرِّجل تَبْرأ على مَهَلِ
توطئة :
قد شمرت عن شاقها فشدُّوا *** وجدّتْ الحربُ بكم فجدُّوا
والقوس فيها وَتَرٌ عُرُدُّ *** مثل ذراع البَكْر أو أشدُّ
............
أخي الكريم ...أختي الكريمة .
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته.
وبعد:
فنحب أن نبين من خلال هذه الأسطر منهج ياسر العطاوي القديم، والذي مازال هو عليه إلى الآن ، ولكن بتستر، وتحفظ غريب، وعجيب – ولعلا السر في ذلك راجع إلى النيل من أهل السنة، حتى لا ينكشف -.
فلعلا من خلال قصة (( بيعة الصابون !! )) نستعرض بسرعة منهج أبي عمار العطاوي ، الذي بثه في قلوب بعض الشباب السذج...
فكان ياسر العطاوي أحد أتباع أفراد جمعية التربية الإسلامية القطبية التراثية- وإلى الآن لكن بتستر -، فكان يسمع ويطيع لها، فممن ذلك أنه لما كان مؤذناً في مسجد وجامع ((ابن عجلان )) في مدينة عراد ، بَايعَ بعض أفراد الجمعية الحزبية على السمع والطاعة!!، فبايعهم على السمع والطاعة !!، وقد جره الغلو بهذه المبايعة على أن يبايعهم حتى على الصابون ؟!!! ، - أي نعم- فكان لا يضع صابونا ولا شيء في المسجد إلا بأمرهم !!!!، فمنهج هذا الرجل منهج القطبيين التراثيين أصحاب سيد قطب !!!.
ولذلك فقد ظهر في هذه الآونة الأخيرة تأييده لابن لادن التكفيري الإرهابي.
فأبو عمار العطاوي على منهج القطبيين من أكثر من خمس سنوات، وهو ما زال على هذا المنهج...، والدليل على أنه ما زال يسير على هذا المنهج ، والذي دفعه إلى أن يُبَايعَ بعض أفراد الجمعية حتى على الصابون!!، هو حربه العشوائية على أهل السنة والجماعة في كل مكان ، والتحذير منهم ، والكيد لهم ، ... ولكن ولله الحمد فإن الله رد كيده في نحره، ولم ينل ما أراده وما يريده إلا من بعض الشباب السذج !!!، أتباع كل ناعق.
ونحب أن نذكر هذا الرجل، بأن كلامه وطعنه في أهل العلم ما هو إلا كما قال الشاعر :
يا ناطح الصخر يوما ليُهِنَهُ *** أشفق على الرأس ولا تشفق على الجبل.
وأيضا :
ما ضر بحر الفرات يوما *** إن خاضت بعض الكلاب فيه !!!
ونحب أن نقول له إنك كالثور المذبوح تتحرك لكي تهلك ، فاشفق على نفسك ، وأشفق على صاحبك...
خاتمة:
قال الشاعر:
يموت الفتى من عثرة بلسانه ** وليس يموت المرء من عثْرة الرّجْلِ
فعثرت من فيه ترمي برأسه ** وعثرته بالرِّجل تَبْرأ على مَهَلِ