عامري
07-18-2005, 05:44 PM
(1-الحلبي) (2-الحجوري) (خنجران سامان) في حلق ربيع فلا تتركوهما
عندما يكون القصد هو الرياسة لا الدين تجد العجائب
ومن أجل حب الرياسة
ومن أجل مبدأ (كن معي أكن معك)
ومن أجل نظرية (شيّلني أشيّلك)
سيفعل ربيع (وقطيعه المقلدة) كل شيء
أما الأول الحلبي
فهو مرجئ من الطراز الأول
ومن أجل بلية الإرجاء حاول الطعن في كبار العلماء
وحاول نسبة كتب المرجئة لهم
ومع ذلك (السياسي المحنك ربيع) يحتضنه ويزكية سياسة لا دينا
ويمنع أهل سحاب (المقلدة) من نشر أي كلمة تمس (المرجئي الحلبي) فضلا عن نشر فتوى هيئة كبار العلماء فيه
وأما الثاني الحجوري
فهو سفيه قذر اللسان يقذف الأعراض
لم يسلم منه الصحابة حيث ذكر أن منهم من شارك في مقتل عثمان
ولا سلم منه عثمان بن مضغون حيث قال إنه أول من ابتدع الإرجاء
ومع ذلك (السياسي المحنك ربيع) يحتضنه ويزكيه سياسة لا دينا
ويمنع أي شخص من (مقلدته) من نشر أي كلمة تمس (السفيه الحجوري) أو نشر كلام الشيخ الفوزان الذي قال إنه ما يصلح للتدريس
الحمد لله أن عرفنا الله بمكائد هذا المدسوس ربيع
وسنظل نطعن ربيع بخنجرين سامين مادام هو اختار الدفاع عنهما
ومن دافع عن قوم ألحق بهم ولا كرامة
وكما سقط الحلبي والحجوري سيسقط سيدهما ربيع
فابشروا يا إخوة
عندما يكون القصد هو الرياسة لا الدين تجد العجائب
ومن أجل حب الرياسة
ومن أجل مبدأ (كن معي أكن معك)
ومن أجل نظرية (شيّلني أشيّلك)
سيفعل ربيع (وقطيعه المقلدة) كل شيء
أما الأول الحلبي
فهو مرجئ من الطراز الأول
ومن أجل بلية الإرجاء حاول الطعن في كبار العلماء
وحاول نسبة كتب المرجئة لهم
ومع ذلك (السياسي المحنك ربيع) يحتضنه ويزكية سياسة لا دينا
ويمنع أهل سحاب (المقلدة) من نشر أي كلمة تمس (المرجئي الحلبي) فضلا عن نشر فتوى هيئة كبار العلماء فيه
وأما الثاني الحجوري
فهو سفيه قذر اللسان يقذف الأعراض
لم يسلم منه الصحابة حيث ذكر أن منهم من شارك في مقتل عثمان
ولا سلم منه عثمان بن مضغون حيث قال إنه أول من ابتدع الإرجاء
ومع ذلك (السياسي المحنك ربيع) يحتضنه ويزكيه سياسة لا دينا
ويمنع أي شخص من (مقلدته) من نشر أي كلمة تمس (السفيه الحجوري) أو نشر كلام الشيخ الفوزان الذي قال إنه ما يصلح للتدريس
الحمد لله أن عرفنا الله بمكائد هذا المدسوس ربيع
وسنظل نطعن ربيع بخنجرين سامين مادام هو اختار الدفاع عنهما
ومن دافع عن قوم ألحق بهم ولا كرامة
وكما سقط الحلبي والحجوري سيسقط سيدهما ربيع
فابشروا يا إخوة