المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ بازمول يوجه حديث "لم يعمل خيرا قط" كما يوجهه أهل السنةخلافا للمرجئة "صوتيا"


كيف حالك ؟

عبد الله السلفي
07-14-2005, 03:26 PM
هذا كلام للشيخ بازمول وهويوجه حديث "لم يعمل خيرا قط "كما يوجهه أهل السنة خلافا للمرجئة وخاصةالفرقة الخامسة

ونعتذر على الخلل الموجود في الملف الصوتي

وجزاكم الله خيرا

عبد العلي الأثري
07-14-2005, 03:39 PM
جزاك الله خيرا، ومن من الشيخين : هل هو أحمد أم محمد، لأن الشيخ محمد بازمول-وفقه الله-فيما أظن له رسالة بعنوان " الحقيقة الشرعية" تتعلق بالمصطلحات قد تكلم حول مسألة الإيمان والعمل ووجدت كلام له فيما يظهر أنه يقول بنجات تارك جنس العمل، وهذا الذي ظهر لي، وهناك كلام للأخ الفاضل سعود المالكي-وفقه الله-في رسالة في الرد على المرجئة ذكر شيئ من هذا في الحاشية أظن ، و الله أعلم.

رياض عبدالقادر
07-14-2005, 05:51 PM
أخي عبد الله أرجو تعديل الشريط فإنه لايعمل .

عبد العلي الأثري
08-16-2005, 06:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمة نقد موجهة إلى الشيخ محمد بازمول حول مخالفته السلف الصالح في إحدى مسائل الإيمان
جاء في كتاب (اجتماع الأئمة) للأخ الشيخ سعود السعدي المالكي: (( قال شيخ الإسلام كما في مجموع الفتاوى ( 7/621): " ومن قال بحصول الإيمان الواجب بدون فعل شيء من الواجبات …… كان مخطئاً خطئاً بيِّناً وهذه بدعة الإرجاء التي أعظم السلف والأئمة الكلام في أهلها وقالوا فيها من المقالات الغليظة ما هو معروف والصلاة هي أعظمها وأعمها وأولها وأجلها" فتأمل قوله " وهذه بدعة الإرجاء ". وقال رحمه الله كما في مجموع الفتاوى (7/187): " من الممتنع أن يكون الرجل مؤمناً إيماناً ثابتاً في قلبه بأن الله فرض عليه الصلاة والزكاة والصيام والحج ويعيش دهره لا يسجد لله سجدة ولا يصوم من رمضان ولا يؤدي لله زكاة ولا يحج إلى بيته فهذا ممتنع ولا يصدر هذا إلا مع نفاق في القلب وزندقة لا مع إيمان صحيح "، فهل بعد هذا يقال إنه يعني كمال الإيمان كما زعم بعضهم فأي إيمان يجتمع مع النفاق والزندقة !! . تنبيه: قوله " يعيش دهره " لا يعني أنه لا يكون كافراً حتى يموت على ذلك كما ادعى بعضهم وأتى على ذلك بتفصيلات فلسفية لا طائل من وراءها، حتى قال في فرقانه " من ثبت إسلامه وصح إيمانه القلبي فإن العمل الظاهر في حقه بعد هذا شرط لكمال إيمانه زيادته زيادة في إيمانه و نقصه نقص في إيمانه فالعمل الظاهر في حق من ثبت إسلامه شرط كمال للإيمان لا شرط صحة " [ الفرقان للدكتور محمد عمر بازمول ( نسخة مصورة ) ]. وهو يعني أنه إذا ثبت أصل الإيمان فالباقي فروع لا يوجب تركها الخلود في النار، ولأن المسلم عنده لا يخرج من الإسلام إلا بجحود ما أدخله فيه، فتنبه، وبعضهم وجدناه يزكي هذه الرسالة نسأل الله العافية. ))

12d8c7a34f47c2e9d3==