فكري الدينوري
07-07-2005, 05:00 PM
هذا ما قاله عبدالحميد العربي صبيحة هذا اليوم في الشيخ فوزي الأثري ( طعونات طعونات ..واخراج من السلفية ))
(( ولم تكن لي رغبة في نشر كلمة على ظهر شبكة سحاب فيها ردّ لبغي البحريني، ))
(( ولكن لما رأيت البحريني صار كالعجينة في يدي بعض الفسلاء والأحداث، ورأيته أرخى الوكاء للسانه السليط، وصار يهرف بما لايعرف ويهذي بما لايدري، ))
(( الذي جاءني من صنيع تهور هذا البحريني رزقه الله العقل السليم.))
((جاء في جواب هذا الرجل البحريني من الفتراءات والغمز واللمز والاستنقاص والكذب ما تنوء العصبة من الرجال الأقوياء عن تحمله وهضمه، قارب إن لم أقل جاوز صنيع أهل الأهواء في طعنهم في أهل السنة. ))
(( لقد تحالف البحريني مع أهل الباطل ))
(( وكوّنوا جبهة لمحاربة أهل السنة بالأراجيف الكاذبة، ))
وقال عن الشيخ فوزي - ايضا - (( ثم المتمعن في جواب البحريني الركيك لغة وأدبا، ))
وقال (( يجده نابعا من صدر ضيق، وقلب مريض، وذات تحب الأنا، جَوابٌ مَنْ لا يعرف البحريني يظنه أنه جاوز السبعين، وبلغ من السن عتيا،..))
وقال عن الشيخ فوزي ايضا : (( ويقول وهو واضع كفه على ذقنه من الحيرة: كيف طاوعته نفسه مخاطبة
السلفيين بذلكم الأسلوب الهجن والركيك والخالي من أبجديات الأدب والعلم ))
وقال : (( وكيف استجاز لنفسه أن يحكم على الخلق بالظنون الكاذبة والروايات المصنوعة ويقول باستهتار سافر: ثبت عندنا!! بلغنا!! تأكدنا!! وكأنه يتكلم من منصة البنتقون!، وكيف أقنع نفسه الأمارة بالسوء...))
وقال عن الشيخ فوزي -أيضا - :(( وها أنت الآن تتحالف مع فيلق أخر من أهل الفتن ودعاة التمرد على العلماء، وإن شاء الله العزيز يكون عملكم عليكم غمة، ثم الذين ظلموا في الخيبة يتململون...))
وقال هذا السفيه - أيضا - : (( فما وجدوا رجلا يصدرون من بوابته خمجهم إلا البحريني فامتطوا ظهرك وجعلوك جسرا
يبلغون به أهدافهم الخبيثة ومنها: تطهير الكرة الأرضية من السلفيين، فلا تظن أنهم معك، بل أنت في نظرهم قارب يُهربون به بضاعتهم المشبوهة فإذا قضوا بغيتهم أشعلوا فيه النار حتى لا يتركوا أثارا لجريمتهم. ..))
وأخيرا أقول :
لقد هزلت ( ياظفيري ) حتى بدا من هزالها * * كلاها وسامها كل مفلس
وقريبا : رد مفصل فانتظروه أيها الأثريين
(( ولم تكن لي رغبة في نشر كلمة على ظهر شبكة سحاب فيها ردّ لبغي البحريني، ))
(( ولكن لما رأيت البحريني صار كالعجينة في يدي بعض الفسلاء والأحداث، ورأيته أرخى الوكاء للسانه السليط، وصار يهرف بما لايعرف ويهذي بما لايدري، ))
(( الذي جاءني من صنيع تهور هذا البحريني رزقه الله العقل السليم.))
((جاء في جواب هذا الرجل البحريني من الفتراءات والغمز واللمز والاستنقاص والكذب ما تنوء العصبة من الرجال الأقوياء عن تحمله وهضمه، قارب إن لم أقل جاوز صنيع أهل الأهواء في طعنهم في أهل السنة. ))
(( لقد تحالف البحريني مع أهل الباطل ))
(( وكوّنوا جبهة لمحاربة أهل السنة بالأراجيف الكاذبة، ))
وقال عن الشيخ فوزي - ايضا - (( ثم المتمعن في جواب البحريني الركيك لغة وأدبا، ))
وقال (( يجده نابعا من صدر ضيق، وقلب مريض، وذات تحب الأنا، جَوابٌ مَنْ لا يعرف البحريني يظنه أنه جاوز السبعين، وبلغ من السن عتيا،..))
وقال عن الشيخ فوزي ايضا : (( ويقول وهو واضع كفه على ذقنه من الحيرة: كيف طاوعته نفسه مخاطبة
السلفيين بذلكم الأسلوب الهجن والركيك والخالي من أبجديات الأدب والعلم ))
وقال : (( وكيف استجاز لنفسه أن يحكم على الخلق بالظنون الكاذبة والروايات المصنوعة ويقول باستهتار سافر: ثبت عندنا!! بلغنا!! تأكدنا!! وكأنه يتكلم من منصة البنتقون!، وكيف أقنع نفسه الأمارة بالسوء...))
وقال عن الشيخ فوزي -أيضا - :(( وها أنت الآن تتحالف مع فيلق أخر من أهل الفتن ودعاة التمرد على العلماء، وإن شاء الله العزيز يكون عملكم عليكم غمة، ثم الذين ظلموا في الخيبة يتململون...))
وقال هذا السفيه - أيضا - : (( فما وجدوا رجلا يصدرون من بوابته خمجهم إلا البحريني فامتطوا ظهرك وجعلوك جسرا
يبلغون به أهدافهم الخبيثة ومنها: تطهير الكرة الأرضية من السلفيين، فلا تظن أنهم معك، بل أنت في نظرهم قارب يُهربون به بضاعتهم المشبوهة فإذا قضوا بغيتهم أشعلوا فيه النار حتى لا يتركوا أثارا لجريمتهم. ..))
وأخيرا أقول :
لقد هزلت ( ياظفيري ) حتى بدا من هزالها * * كلاها وسامها كل مفلس
وقريبا : رد مفصل فانتظروه أيها الأثريين