السحيمي الأثري
06-25-2005, 07:18 PM
كيف لا يكون المدخلي هو ( الناصح الصادق ) والدليل واضح..
بعد أن قرأت موضوع الشيخ فالح ( تنبيه الألبَّاء .. ) وقرأت الزامه الموَّفق للمدخلي الذي زكَّى نفسه وُسمَّى بـ ( الناصح الصادق ) وهو لا صلة له بهذا اللقب , لا من قريب ولا من بعيد , ولكن عندما تُهان النفس على المرء , وتصبح منفلتة على الهوى فلن يضر مع الايمان ذنب أبداً عند المرجئة.
والمدخلي بين أمرين لا ثالث لهما:-
أولاً : -
إما أن ينفي أنه صاحب المقال ( الناصح الصادق ) ويتبرأ من الإرجاء الذي تبجح به وخالف منهج أهل السنة والجماعة, ويجعل سحابه الحزبية أن تتوب من تثبته زمناً ووقتاً يظنون أنهم نصروا منهج أهل السنة, أقول: إما أن ينفي أنه هو فيكون كاذباً عند أتباعه الذين أزّوه أزّاً .
وكيف ينفي وهو يدعي أن الناصح الصادق اسم على مسمى وقع منه تصحيف ولم يكن تحريف , وكيف يتبرأ منه وهو يقول أن شبكته تنشر معتقدات أهل السنة وهي – بأمره – تحذف كلام علماء اللجنة الدائمة في المرجئة .
فإن كل ما يتعلق بالقضايا الكبيرة والمهمة يستعرضونها على فضيلته ليفصل بينهم , لأنه ( أسطورة في إمام ) .
وثانياً : -
وإما أن يقول ويصرخ بشجاعة أنني أنا الناصح الصادق فيكون بذلك قد وافق المرجئة وأيدهم ونصرهم ونشر مذهبهم وكذب على السلفيين دهراً واستبان أمره للصادقين .
قال الحربي (( والفطناء يدركون حقيقة الأمر ويفهمون أنه هو الكاتب ولو لم يكن الأمر كذلك لسارع إلى النفي.
وما زلت أطالبه - إن لم يكن الكاتب - أن ينفيه عن نفسه إن كان ناصحاً صادقاً وإلا تأكد ثبوت نسبته إليه، بل لا يكفيه ذلك إلا أن يتبرأ مما فيه. ))
وأضيف هنا :-
من عادت المدخلي إذا رآى زلة تنجيه من حفرة أوقعته في مشكلة أن يكذب أو يدفع بمعتوه من مجانينه في الدفاع عنه , فهو يسارع في الانتقاد تمويهاً وتشغيباً على أهل السنة بينما في قضية الناصح الصادق لم يسارع أبداً مع أنَّ بعض مشجعينه وعشَّاقه الغمر يطالبونه من طرف خفي , ويخشون أن يمشي أحدٌ منهم على شفا جرف هار عند حدوده حتى لا تحل عليهم قارعة أو يصلهم تهديد من مصارع .
أين الناصح الصادق اليوم ؟
لماذا امتنع عن الكتابه في أحرج مشكلة وقع فيها المدخلي ؟
لماذا اختفى عن الأنظار ؟
ما هي حقيقة أبو بسام ؟
هل غيَّر المدخلي من الناصح الصادق إلى أبي بسام ؟
أسماء وأسماء يخترعه ربيع للبُعد عن أسهم أهل السنة .
لماذا يختفي الناصح الصادق عن المشاركات , ولماذا لم يبرئ نفسه من الارجاء , أو ينفي أن يكون هو المدخلي , أو يدافع عن المدخلي وينزهه عن الارجاء , ولماذا لم يرد على الأسئلة والاستفسارات ويغلق بريده عن عشاقه أو المشجعين في سحاب ؟ ويرفع الحرج عن المترقبين من أصحابه؟!!
كل هذا يمتنع ربيع المدخلي عن الاجابة عنه ..
ولماذا لم يصرح باسمه الصريح مع أن المدخلي يجعل ذلك من أسوأ خبايا المدسوسين , ويذم شبكة الأثري لأجل الأسماء المستعارة , ثم لا يطلب من الناصح الصادق كتابة اسمه الصريح ومع ذلك يثني عليه ويذب عنه!!؟؟
واقول أخيراً:- كما قال الشيخ فالح (( والفطناء يدركون حقيقة الأمر ويفهمون أنه هو الكاتب ولو لم يكن الأمر كذلك لسارع إلى النفي.
وما زلت أطالبه - إن لم يكن الكاتب - أن ينفيه عن نفسه إن كان ناصحاً صادقاً وإلا تأكد ثبوت نسبته إليه، بل لا يكفيه ذلك إلا أن يتبرأ مما فيه. ))
بعد أن قرأت موضوع الشيخ فالح ( تنبيه الألبَّاء .. ) وقرأت الزامه الموَّفق للمدخلي الذي زكَّى نفسه وُسمَّى بـ ( الناصح الصادق ) وهو لا صلة له بهذا اللقب , لا من قريب ولا من بعيد , ولكن عندما تُهان النفس على المرء , وتصبح منفلتة على الهوى فلن يضر مع الايمان ذنب أبداً عند المرجئة.
والمدخلي بين أمرين لا ثالث لهما:-
أولاً : -
إما أن ينفي أنه صاحب المقال ( الناصح الصادق ) ويتبرأ من الإرجاء الذي تبجح به وخالف منهج أهل السنة والجماعة, ويجعل سحابه الحزبية أن تتوب من تثبته زمناً ووقتاً يظنون أنهم نصروا منهج أهل السنة, أقول: إما أن ينفي أنه هو فيكون كاذباً عند أتباعه الذين أزّوه أزّاً .
وكيف ينفي وهو يدعي أن الناصح الصادق اسم على مسمى وقع منه تصحيف ولم يكن تحريف , وكيف يتبرأ منه وهو يقول أن شبكته تنشر معتقدات أهل السنة وهي – بأمره – تحذف كلام علماء اللجنة الدائمة في المرجئة .
فإن كل ما يتعلق بالقضايا الكبيرة والمهمة يستعرضونها على فضيلته ليفصل بينهم , لأنه ( أسطورة في إمام ) .
وثانياً : -
وإما أن يقول ويصرخ بشجاعة أنني أنا الناصح الصادق فيكون بذلك قد وافق المرجئة وأيدهم ونصرهم ونشر مذهبهم وكذب على السلفيين دهراً واستبان أمره للصادقين .
قال الحربي (( والفطناء يدركون حقيقة الأمر ويفهمون أنه هو الكاتب ولو لم يكن الأمر كذلك لسارع إلى النفي.
وما زلت أطالبه - إن لم يكن الكاتب - أن ينفيه عن نفسه إن كان ناصحاً صادقاً وإلا تأكد ثبوت نسبته إليه، بل لا يكفيه ذلك إلا أن يتبرأ مما فيه. ))
وأضيف هنا :-
من عادت المدخلي إذا رآى زلة تنجيه من حفرة أوقعته في مشكلة أن يكذب أو يدفع بمعتوه من مجانينه في الدفاع عنه , فهو يسارع في الانتقاد تمويهاً وتشغيباً على أهل السنة بينما في قضية الناصح الصادق لم يسارع أبداً مع أنَّ بعض مشجعينه وعشَّاقه الغمر يطالبونه من طرف خفي , ويخشون أن يمشي أحدٌ منهم على شفا جرف هار عند حدوده حتى لا تحل عليهم قارعة أو يصلهم تهديد من مصارع .
أين الناصح الصادق اليوم ؟
لماذا امتنع عن الكتابه في أحرج مشكلة وقع فيها المدخلي ؟
لماذا اختفى عن الأنظار ؟
ما هي حقيقة أبو بسام ؟
هل غيَّر المدخلي من الناصح الصادق إلى أبي بسام ؟
أسماء وأسماء يخترعه ربيع للبُعد عن أسهم أهل السنة .
لماذا يختفي الناصح الصادق عن المشاركات , ولماذا لم يبرئ نفسه من الارجاء , أو ينفي أن يكون هو المدخلي , أو يدافع عن المدخلي وينزهه عن الارجاء , ولماذا لم يرد على الأسئلة والاستفسارات ويغلق بريده عن عشاقه أو المشجعين في سحاب ؟ ويرفع الحرج عن المترقبين من أصحابه؟!!
كل هذا يمتنع ربيع المدخلي عن الاجابة عنه ..
ولماذا لم يصرح باسمه الصريح مع أن المدخلي يجعل ذلك من أسوأ خبايا المدسوسين , ويذم شبكة الأثري لأجل الأسماء المستعارة , ثم لا يطلب من الناصح الصادق كتابة اسمه الصريح ومع ذلك يثني عليه ويذب عنه!!؟؟
واقول أخيراً:- كما قال الشيخ فالح (( والفطناء يدركون حقيقة الأمر ويفهمون أنه هو الكاتب ولو لم يكن الأمر كذلك لسارع إلى النفي.
وما زلت أطالبه - إن لم يكن الكاتب - أن ينفيه عن نفسه إن كان ناصحاً صادقاً وإلا تأكد ثبوت نسبته إليه، بل لا يكفيه ذلك إلا أن يتبرأ مما فيه. ))