المنظار
06-25-2005, 02:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله الذي بيَّن الله للناس خفايا ربيع بن هادي
وبيَّن لهم مدى تناقضاته وكذباته
وبين لهم أن المرء يمسي مؤمنا ويصبح كافرا
أو يصبح مؤمنا ويمسى كافرا
وهذا بن هادي دليلا واضحا في أن الحق سيظل مرفوعاً على أيدي القليل من الناس
هؤلاء القليل هم الغرباء الذي يصلحون ما أفسد ربيع
ويُصلحون عند فساد ربيع وأتباعه الغلاة المنحرفين
إليكم أيها الصادقون صور حية لمدى تناقض ربيع
الذي يقول بعدم شرطية أسباب الجرح والتعديل للعالم بأسباب الجرح
ويصف هذا الأمر بأنه هو المنهج الرشيد الذي يجب على شباب الأمة
سلوكه لأنه منهج دل عليه الكتاب والسنة وسلف الأمة محدثوها وفقهاؤها
فلندع الصور تحدثكم
من كتاب منهج أهل السنة والجمعه في نقد الرجال والكتب والطوائف طبعة1423هـ / 2002 طبعة الفرقان
الصورة الأولى صفحة136 والصفحة الثانية للفهرس
والسؤال / هل سيظل المغفلين يؤولون لربيعهم المعصوم ؟ وإلى متى ؟
وأقولُ أخيراً لصاحب الرسالة - عفا الله عنه - كما قال الإمام المعلمي رحمه الله تعالى في " تحريف النصوص14 ":
ما كان ما كان عن حب لمَحْمَدَةٍ = ولم نُرد سُمعة بالبحـث والجدل
لكنما الحق أولى أن نُعظـــّمه = من الـخداع بقول غـير معتدل
ولا أحب لكم إلا الصـواب كما = لأحبه وهو من خـير المقاصد لي
فَظُنَّ خيرا كظني فيك محتــملا = ما كان أثناء نصر الحق من خطل
فإنما غضبي للحق حيــث أرى = إعراضــكم عنه تعليلا بلا علل
وقد علمتم الصـواب في محاورتي = والحمــد لله رب السهل والجبل
المنظار
الحمد الله الذي بيَّن الله للناس خفايا ربيع بن هادي
وبيَّن لهم مدى تناقضاته وكذباته
وبين لهم أن المرء يمسي مؤمنا ويصبح كافرا
أو يصبح مؤمنا ويمسى كافرا
وهذا بن هادي دليلا واضحا في أن الحق سيظل مرفوعاً على أيدي القليل من الناس
هؤلاء القليل هم الغرباء الذي يصلحون ما أفسد ربيع
ويُصلحون عند فساد ربيع وأتباعه الغلاة المنحرفين
إليكم أيها الصادقون صور حية لمدى تناقض ربيع
الذي يقول بعدم شرطية أسباب الجرح والتعديل للعالم بأسباب الجرح
ويصف هذا الأمر بأنه هو المنهج الرشيد الذي يجب على شباب الأمة
سلوكه لأنه منهج دل عليه الكتاب والسنة وسلف الأمة محدثوها وفقهاؤها
فلندع الصور تحدثكم
من كتاب منهج أهل السنة والجمعه في نقد الرجال والكتب والطوائف طبعة1423هـ / 2002 طبعة الفرقان
الصورة الأولى صفحة136 والصفحة الثانية للفهرس
والسؤال / هل سيظل المغفلين يؤولون لربيعهم المعصوم ؟ وإلى متى ؟
وأقولُ أخيراً لصاحب الرسالة - عفا الله عنه - كما قال الإمام المعلمي رحمه الله تعالى في " تحريف النصوص14 ":
ما كان ما كان عن حب لمَحْمَدَةٍ = ولم نُرد سُمعة بالبحـث والجدل
لكنما الحق أولى أن نُعظـــّمه = من الـخداع بقول غـير معتدل
ولا أحب لكم إلا الصـواب كما = لأحبه وهو من خـير المقاصد لي
فَظُنَّ خيرا كظني فيك محتــملا = ما كان أثناء نصر الحق من خطل
فإنما غضبي للحق حيــث أرى = إعراضــكم عنه تعليلا بلا علل
وقد علمتم الصـواب في محاورتي = والحمــد لله رب السهل والجبل
المنظار