وضاح اليعمري
06-19-2005, 11:09 PM
لعـلة يتذكر أو يـخـشــى .. هل تـذكر هذا يا شيخ ربيع !!
قال الشيخ ربيع :
و بعدين أنا أوصيكم لو تضاربنا أنا وفالح لا تتدخلوا أبدا لو حصل مضاربة بالحديد السلاح لا تتدخلوا لا أحد يتأسى بربيع، و لا بفالح ، الآن يعني تكلم الشيخ فالح و يعني أنا تكلمت بارك الله فيك و جاء ناس تحمسوا لهذا الحق الشخص الذي لأتكلم فيك، أصبح حزبان ، حزب فلان يحامي عنه و حزب ثان يهاجموا، قلت لهم غير مرة و كان خلافات بين الشيخ ابن باز تحصل فيه الألباني ، بين ناس ، و الألباني و إسماعيل النصاري و التويجري ما يظهر لها أي أثر في صفوف السلفيين لا تحزب و لا شيء ، لا لهذا و لا لذاك ، ثم رضوا فيما بينهم ، و كلهم سلفيون عندنا و الأمورماشية ، الآن لا تكلمت أنا أو تكلم أي شيخ في شخص بارك الله فيكم و قد يكون المتكلم مصيب أو مخطئ لابد أن يظهر حزبان في السلفيين، هذا الأسلوب اتركوه تماماً .
وقال في موضع آخر
أنا قلت لكم لو نحارب و نتضارب أنا و فالح ، أو أنا و واحد من المشايخ لا تفترقوا اتركوا هذا الأسلوب! هذا أسلوب مدمر و أسلوب الحزبيين الذين فرقوا الأمة، و جعلوها شيَّعاً؛ فهذه الطريقة الآن هي طريقة أهل الأهواء إذا اختلف شخصان، عالمان، أو طلبا علم يعني أصبح هناك ينشأ عن هذا الكلام حزبين
المصدر
عنوان الشريط : نصيحة للسلفيين جلسة 07 ذي الحجة
لـــ : ربيع بن هادي المدخلي
مدة الشريط : 90 دقيقة
اسم التسجيلات : مجالس الهدى / الجزائر
التاريخ : 07 /12/1424هـ
المكان تقريباً:الجزء الأخير من الشريط
فمن الذي فرَّق بين الشباب السلفي وجعلهم متحزبين متفرقين كما يفعل أهل الأهواء
غير الغلو وتبعية وبيعة ربيع بن هادي المدخلي
قال الشاعر:
ســلامٌ علــى الدنيــا إذا لــم يكن بهــا
صديــقٌ صــدوق صــادق الوعــدِ منصفــا
من الذي قال للفسلطينين في موسم الحج قبل سنتين تقريباً
" حاشا أن أتكلم في الشيخ فالح .."
والفلسطينيون يشهدون عليك بأنك تكلمت فيه في مجالسك ونقلوا عنك وكذبتهم وبهتهم صدقهم !!
أتذكر يوم أن هشام لكصاص أنزل موضوعاً يقول فيه أنك لم تتكلم في الشيخ فالح كونك مريضاً وطريح الفراش , ثم أنزلت مذكرتك وفيها قولك "أخي فالح إني محب لك منذ ثلاثين سنة وأقدم هذه الكتابة وأنا طريح الفراش"
فمن الكذاب إذاًً , ومن الساعي في الفتن وتشتيت عصبة السلفيين !!
وهذا الحجوري المبطل قليل الأدب والحياء تدافع عنه بحجة مصلحة الدعوة , وهاهو ذا يضرب مصلحة الدعوة عرض الحائط ويبرهن أن السلفيين صدقوا فيه وأنت كذبتهم وجعلت دماجاً منارة من منارات الاسلام ..
فقط هذه رسائل لعلك تتذكر وتخشى
.
.
.
قال الشيخ ربيع :
و بعدين أنا أوصيكم لو تضاربنا أنا وفالح لا تتدخلوا أبدا لو حصل مضاربة بالحديد السلاح لا تتدخلوا لا أحد يتأسى بربيع، و لا بفالح ، الآن يعني تكلم الشيخ فالح و يعني أنا تكلمت بارك الله فيك و جاء ناس تحمسوا لهذا الحق الشخص الذي لأتكلم فيك، أصبح حزبان ، حزب فلان يحامي عنه و حزب ثان يهاجموا، قلت لهم غير مرة و كان خلافات بين الشيخ ابن باز تحصل فيه الألباني ، بين ناس ، و الألباني و إسماعيل النصاري و التويجري ما يظهر لها أي أثر في صفوف السلفيين لا تحزب و لا شيء ، لا لهذا و لا لذاك ، ثم رضوا فيما بينهم ، و كلهم سلفيون عندنا و الأمورماشية ، الآن لا تكلمت أنا أو تكلم أي شيخ في شخص بارك الله فيكم و قد يكون المتكلم مصيب أو مخطئ لابد أن يظهر حزبان في السلفيين، هذا الأسلوب اتركوه تماماً .
وقال في موضع آخر
أنا قلت لكم لو نحارب و نتضارب أنا و فالح ، أو أنا و واحد من المشايخ لا تفترقوا اتركوا هذا الأسلوب! هذا أسلوب مدمر و أسلوب الحزبيين الذين فرقوا الأمة، و جعلوها شيَّعاً؛ فهذه الطريقة الآن هي طريقة أهل الأهواء إذا اختلف شخصان، عالمان، أو طلبا علم يعني أصبح هناك ينشأ عن هذا الكلام حزبين
المصدر
عنوان الشريط : نصيحة للسلفيين جلسة 07 ذي الحجة
لـــ : ربيع بن هادي المدخلي
مدة الشريط : 90 دقيقة
اسم التسجيلات : مجالس الهدى / الجزائر
التاريخ : 07 /12/1424هـ
المكان تقريباً:الجزء الأخير من الشريط
فمن الذي فرَّق بين الشباب السلفي وجعلهم متحزبين متفرقين كما يفعل أهل الأهواء
غير الغلو وتبعية وبيعة ربيع بن هادي المدخلي
قال الشاعر:
ســلامٌ علــى الدنيــا إذا لــم يكن بهــا
صديــقٌ صــدوق صــادق الوعــدِ منصفــا
من الذي قال للفسلطينين في موسم الحج قبل سنتين تقريباً
" حاشا أن أتكلم في الشيخ فالح .."
والفلسطينيون يشهدون عليك بأنك تكلمت فيه في مجالسك ونقلوا عنك وكذبتهم وبهتهم صدقهم !!
أتذكر يوم أن هشام لكصاص أنزل موضوعاً يقول فيه أنك لم تتكلم في الشيخ فالح كونك مريضاً وطريح الفراش , ثم أنزلت مذكرتك وفيها قولك "أخي فالح إني محب لك منذ ثلاثين سنة وأقدم هذه الكتابة وأنا طريح الفراش"
فمن الكذاب إذاًً , ومن الساعي في الفتن وتشتيت عصبة السلفيين !!
وهذا الحجوري المبطل قليل الأدب والحياء تدافع عنه بحجة مصلحة الدعوة , وهاهو ذا يضرب مصلحة الدعوة عرض الحائط ويبرهن أن السلفيين صدقوا فيه وأنت كذبتهم وجعلت دماجاً منارة من منارات الاسلام ..
فقط هذه رسائل لعلك تتذكر وتخشى
.
.
.