المفرق
06-04-2005, 05:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الرجل (النصاب) وأمثاله هم من أتباع الشيخ عبيد الجابري وهو يزكيهم ويثق بهم و أبو نور بن حسن الكردي من كبار النصابين المعروفين وهو من تجار الدعوة ومعروف في العراق والسويد وغيرها من البلاد بسيرته القبيحة...
ومع ذلك فقد قرَّبه وزكَّاه ووثق به الشيخ عبيد الجابري وغيره ، لسبب بسيط لأن أبو نور وقح جدا في نصرتهم على
مخالفيهم ولو بالباطل والظلم والكذب والفجور...
وأبو نور الكردي رجل عاميٌّ لا يعرف بطلب العلم لكنه لما جمع ملفًا في الرد على (أحمد سلام) سارع الشيخ عبيد الجابري
إلى التقديم له مع علمه أن أبو نور جاهل متعالم، لكنه فعل ذلك نكاية بأحمد سلام...
المهم: الآن افتضح أبو نور وإنكشف أمره وتبين أنه يلعب على الحبلين ويستغل سذاجة الشيخ عبيد الجابري وأمثاله...
فها هو الشيخ فوزي الأثري البحريني جعل فيه شريطا كاملا ويفضحه فضيحة ما بعدها فضيحة...
ومن المعلوم أن الشيخ عبيد الجابري يزكي فوزي الأثري ويثني عليه وإذا ذهب إلى البحرين ينزل عنده....
فيا ترى ماذا يقول عبيد اليوم بعد أن قرَّط كتاب أبو نور، ولم يسمع كلام العلماء الذين حذروه منه في ذلك الوقت؟؟
وهذا هو رد فوزي الأثري على أبو نور الكردي واسمه:
الضوء الأثري على منهج أبي نور الكردي
رد منهجي علمي على أبي نور ابن حسن الكردي المبتدع
محاضرة منشورة على موقع الشيخ على الانترنت
مدة الشريط (97) دقيقة.
وهذا ملخص من كلام الشيخ فوزي الأثري في أبي نور الكردي
قال الشيخ فوزي الأثري: (وظهرت من أمثال أهل الباطل في منطقة الغرب، بالبلاد المسمى بالسويد، وهي قريبة من
الدنمارك، رجل يسمى ومشهور بأبي نور بن حسن الكردي. وهذا الرجل كان يتصل بي كثيرًا، ويظهر السنة، ويظهر
السلفية، ويظهر حب السلفيين، وحب السنيين، ويذهب هنا وهناك لزيارة المشايخ، كالشيخ عبيد الجبري حفظه
الله، والشيخ ربيع المدخلي حفظه الله، وبعض المشايخ. لكن هذا الرجل كغيره من دعاة التعالم، الذين يركنون إلى
الدنيا، والى الأموال، ويغرِّرهم دعاة التحزب، ودعاة السياسة، من أصحاب الجمعيات الحزبية، القائمة بالأعمال
الخيرية بزعمهم، لأن هذا الرجل قام يلتفت يمنة ويسرة في عدة بلاد إلى أصحاب الجمعيات الحزبية، كجزيرة العرب
والكويت والبحرين، وأنا حذرته من قبل، أن لا يقع في الجمعيات الحزبية، وعليك أن تذهب إلى الجمعيات التي لا
تنتمي إلى حزب ولا جماعة، فهي عامة تساعد جميع المسلمين، القائمين عليها من عوام الناس مثلا، أو من
السلفيين، وعرفته على جمعية في جزيرة العرب بذلك، وحذرته من أن يذهب هنا وهناك، لكن الرجل قام يذهب إلى
جمعيات حزبية، كجمعية إحياء التراث الإسلامي في الكويت، وهي قائمة على منهج عبد الرحمن عبد الخالق،
وعلى المنهج السياسي الثوري، وعلى المنهج الإخواني،.. فتوسع هذا الرجل، إلى أن افتتن في المادة، وقامت هذه
الجماعة التراثية الثورية يساعدونه، في دعوته، حتى وقع معهم، وقام يذم السلفيين، ويثني على الحزبيين، ويثني
على التراثيين، وسلمني بعض الإخوان بعض الأوراق بذلك، وكان يرسل إليهم ويثني عليهم، وعلى مساعدتهم له،
وطريق هذه الجماعة معروفة لإسقاط أمثال هذا الرجل المتعالم، هذا الكردي، معروف بينه الشيخ مقبل الوادعي
رحمه الله تعالى...) وقال: (الكردي هذا يعتبر رويبضة، مذموم في السنة النبوية، لأنه تصدر ودعا بلا علم، وقام يتكلم على
السلفيين بلا علم، ويثني على أصحاب الأهواء بلا علم، مع ردهم ـ أي أهل العلم ـ على هذه الجماعة، ومع هذا
يثني عليهم، ويرسل لهم الرسائل، وهم يرسلون له ويساعدونه، وقام يبث السموم في بعض الشباب بهذا المنهج
الآن في السويد والدنمارك، فلذلك يجب علينا أن نبين أمره فالكردي هذا يعتبر رويبضة مذموم في السنة النبوية،
والدليل على ذلك حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيأتي على الناس سنوات خداعات
يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة) قيل:
وما الرويبضة؟ قال: (الرجل التافه في أمر العامة)، وفي رواية: (السفيه يتكلم في أمور الناس). أخرجه ابن ماجه
وغيره، حديث حسن، وقد حسنه الشيخ الألباني. فيبين النبي صلى الله عليه وسلم خروج الرويبضة كأمثال هذا
الكردي الذي ليس عنده علم، فيتكلم بأمور الدعوة، وفي أمور الدين، ويخطب بالناس، ويفسد الناس، ويلقي لهم،
ويدرسهم، وهذا كله بينه النبي صلى الله عليه وسلم: بأن هذا رويبضة، وهو مذموم شرعًا، والإنكار على هذا
الصنف من الناس نصيحة في الدين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،..)
وقال فوزي الأثري بعد بيان أهمية الردِّ على أهل البدعة: (إذن يجب الإنكار على هذا الجاهل، وعدم التعاون معه
على الإفساد في الأرض، ولذلك كان السلف يحذرون من أمثال هؤلاء الجهلة..) وقال: (والكردي هذا من الجهال
الذين ليس عندهم علم..) وقال الشيخ: (والكردي هذا يعتبر من ذي الوجهين، يأتي السلفيين بوجه، ويذهب إلى الحزبيين التراثيين بوجه آخر، وهو يدعي بأنه يذهب إلى المشايخ في المدينة ويطلب منهم التزكية وغير ذلك،
ويذهب إلى التراثيين الحزبيين، وبين أمر هذا الرجل النبي صلى الله عليه وسلم، وأمثاله. عن أبي هريرة أنه سمع
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ن شر الناس ذو الوجهين. الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه) أخرجه
البخاري. والويل لهذا الصنف من الناس، ومنهم دعاة الجهل يوم القيامة، قال القرطبي: إنه لما كان ذو الوجهين
شر الناس، فإن حاله حال المنافق، إذ هو متملِّق بالباطل والكذب، مدخل للفساد بين الناس. وهذا الحديث فيه حث
على مجانبة ذي الوجهين أمثال هذا الكردي، لأنه ظالم لنفسه ولغيره، فالكردي يخوض بالباطل مع الحزبيين،.. )
وقال الشيخ: (والكردي هذا يعتبر من المتلونين في الدين، وهذه الصفة مذمومة عند السلف الصالح، وهي مخالفة
لمنهج السلف الصالح: فمرة مع السلفيين، ومرة مع التراثيين، ومرة مع السروريين، وهكذا..) ثم أورد الآثار عن
السلف في ذم التلون في الدين. وقال: (الكردي هذا من سفهة الدين، يعني: من السفهاء في دين الله سبحانه وتعالى) وقال فوزي: (الكردي هذا يفسد أكثر مما يصلح لجهله بالعلم الشرعي، والدعوة العلمية المنهجية
السلفية..) قال فوزي: (الكردي هذا جاهل، فهو بلا شك يفسد أكثر مما يصلح، الذي يلتمس العلم عند هذا الكردي
فهو يلتمس العلم عند الجاهل المفسد لدينه، وهذا من علامات الساعة،..)
وقال فوزي: (ومن هنا يتبين أمر هذا الكردي، وأنه ليس أهلا للعلم، وليس أهلا للدعوة، فيجب على جميع أهل
الإسلام، وخاصة طلبة العلم أن يحذرون، ويهجروه، ولا يتعاونوا معه على الإثم والعدوان، والله سبحانه وتعالى
يقول: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}، وهذا أصل.)
وقال فوزي في ختام كلامه: (وأما هذا الرجل فيجب عليهم هجره، ونبذه، والتحذير منه، وعليهم سؤال أهل العلم
عنه، وينقلون كلامه، ومنهجه الأخير هذا لكي يبينون أمره. وهذا ما عندنا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى
آله وصحبه أجمعين).
المصدر: موقع الشيخ فوزي الأثري
http://sheikfawzi.net/sound.php?ID=21&cat=16&do=show_subject
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
(منقول بشيء يسير من التصرف)
وهذا صورة غلاف كتاب أبو نور الكري وعليه إسم الشيخ عبيد الجابري مقرظا:
هذا الرجل (النصاب) وأمثاله هم من أتباع الشيخ عبيد الجابري وهو يزكيهم ويثق بهم و أبو نور بن حسن الكردي من كبار النصابين المعروفين وهو من تجار الدعوة ومعروف في العراق والسويد وغيرها من البلاد بسيرته القبيحة...
ومع ذلك فقد قرَّبه وزكَّاه ووثق به الشيخ عبيد الجابري وغيره ، لسبب بسيط لأن أبو نور وقح جدا في نصرتهم على
مخالفيهم ولو بالباطل والظلم والكذب والفجور...
وأبو نور الكردي رجل عاميٌّ لا يعرف بطلب العلم لكنه لما جمع ملفًا في الرد على (أحمد سلام) سارع الشيخ عبيد الجابري
إلى التقديم له مع علمه أن أبو نور جاهل متعالم، لكنه فعل ذلك نكاية بأحمد سلام...
المهم: الآن افتضح أبو نور وإنكشف أمره وتبين أنه يلعب على الحبلين ويستغل سذاجة الشيخ عبيد الجابري وأمثاله...
فها هو الشيخ فوزي الأثري البحريني جعل فيه شريطا كاملا ويفضحه فضيحة ما بعدها فضيحة...
ومن المعلوم أن الشيخ عبيد الجابري يزكي فوزي الأثري ويثني عليه وإذا ذهب إلى البحرين ينزل عنده....
فيا ترى ماذا يقول عبيد اليوم بعد أن قرَّط كتاب أبو نور، ولم يسمع كلام العلماء الذين حذروه منه في ذلك الوقت؟؟
وهذا هو رد فوزي الأثري على أبو نور الكردي واسمه:
الضوء الأثري على منهج أبي نور الكردي
رد منهجي علمي على أبي نور ابن حسن الكردي المبتدع
محاضرة منشورة على موقع الشيخ على الانترنت
مدة الشريط (97) دقيقة.
وهذا ملخص من كلام الشيخ فوزي الأثري في أبي نور الكردي
قال الشيخ فوزي الأثري: (وظهرت من أمثال أهل الباطل في منطقة الغرب، بالبلاد المسمى بالسويد، وهي قريبة من
الدنمارك، رجل يسمى ومشهور بأبي نور بن حسن الكردي. وهذا الرجل كان يتصل بي كثيرًا، ويظهر السنة، ويظهر
السلفية، ويظهر حب السلفيين، وحب السنيين، ويذهب هنا وهناك لزيارة المشايخ، كالشيخ عبيد الجبري حفظه
الله، والشيخ ربيع المدخلي حفظه الله، وبعض المشايخ. لكن هذا الرجل كغيره من دعاة التعالم، الذين يركنون إلى
الدنيا، والى الأموال، ويغرِّرهم دعاة التحزب، ودعاة السياسة، من أصحاب الجمعيات الحزبية، القائمة بالأعمال
الخيرية بزعمهم، لأن هذا الرجل قام يلتفت يمنة ويسرة في عدة بلاد إلى أصحاب الجمعيات الحزبية، كجزيرة العرب
والكويت والبحرين، وأنا حذرته من قبل، أن لا يقع في الجمعيات الحزبية، وعليك أن تذهب إلى الجمعيات التي لا
تنتمي إلى حزب ولا جماعة، فهي عامة تساعد جميع المسلمين، القائمين عليها من عوام الناس مثلا، أو من
السلفيين، وعرفته على جمعية في جزيرة العرب بذلك، وحذرته من أن يذهب هنا وهناك، لكن الرجل قام يذهب إلى
جمعيات حزبية، كجمعية إحياء التراث الإسلامي في الكويت، وهي قائمة على منهج عبد الرحمن عبد الخالق،
وعلى المنهج السياسي الثوري، وعلى المنهج الإخواني،.. فتوسع هذا الرجل، إلى أن افتتن في المادة، وقامت هذه
الجماعة التراثية الثورية يساعدونه، في دعوته، حتى وقع معهم، وقام يذم السلفيين، ويثني على الحزبيين، ويثني
على التراثيين، وسلمني بعض الإخوان بعض الأوراق بذلك، وكان يرسل إليهم ويثني عليهم، وعلى مساعدتهم له،
وطريق هذه الجماعة معروفة لإسقاط أمثال هذا الرجل المتعالم، هذا الكردي، معروف بينه الشيخ مقبل الوادعي
رحمه الله تعالى...) وقال: (الكردي هذا يعتبر رويبضة، مذموم في السنة النبوية، لأنه تصدر ودعا بلا علم، وقام يتكلم على
السلفيين بلا علم، ويثني على أصحاب الأهواء بلا علم، مع ردهم ـ أي أهل العلم ـ على هذه الجماعة، ومع هذا
يثني عليهم، ويرسل لهم الرسائل، وهم يرسلون له ويساعدونه، وقام يبث السموم في بعض الشباب بهذا المنهج
الآن في السويد والدنمارك، فلذلك يجب علينا أن نبين أمره فالكردي هذا يعتبر رويبضة مذموم في السنة النبوية،
والدليل على ذلك حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيأتي على الناس سنوات خداعات
يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة) قيل:
وما الرويبضة؟ قال: (الرجل التافه في أمر العامة)، وفي رواية: (السفيه يتكلم في أمور الناس). أخرجه ابن ماجه
وغيره، حديث حسن، وقد حسنه الشيخ الألباني. فيبين النبي صلى الله عليه وسلم خروج الرويبضة كأمثال هذا
الكردي الذي ليس عنده علم، فيتكلم بأمور الدعوة، وفي أمور الدين، ويخطب بالناس، ويفسد الناس، ويلقي لهم،
ويدرسهم، وهذا كله بينه النبي صلى الله عليه وسلم: بأن هذا رويبضة، وهو مذموم شرعًا، والإنكار على هذا
الصنف من الناس نصيحة في الدين، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،..)
وقال فوزي الأثري بعد بيان أهمية الردِّ على أهل البدعة: (إذن يجب الإنكار على هذا الجاهل، وعدم التعاون معه
على الإفساد في الأرض، ولذلك كان السلف يحذرون من أمثال هؤلاء الجهلة..) وقال: (والكردي هذا من الجهال
الذين ليس عندهم علم..) وقال الشيخ: (والكردي هذا يعتبر من ذي الوجهين، يأتي السلفيين بوجه، ويذهب إلى الحزبيين التراثيين بوجه آخر، وهو يدعي بأنه يذهب إلى المشايخ في المدينة ويطلب منهم التزكية وغير ذلك،
ويذهب إلى التراثيين الحزبيين، وبين أمر هذا الرجل النبي صلى الله عليه وسلم، وأمثاله. عن أبي هريرة أنه سمع
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ن شر الناس ذو الوجهين. الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه) أخرجه
البخاري. والويل لهذا الصنف من الناس، ومنهم دعاة الجهل يوم القيامة، قال القرطبي: إنه لما كان ذو الوجهين
شر الناس، فإن حاله حال المنافق، إذ هو متملِّق بالباطل والكذب، مدخل للفساد بين الناس. وهذا الحديث فيه حث
على مجانبة ذي الوجهين أمثال هذا الكردي، لأنه ظالم لنفسه ولغيره، فالكردي يخوض بالباطل مع الحزبيين،.. )
وقال الشيخ: (والكردي هذا يعتبر من المتلونين في الدين، وهذه الصفة مذمومة عند السلف الصالح، وهي مخالفة
لمنهج السلف الصالح: فمرة مع السلفيين، ومرة مع التراثيين، ومرة مع السروريين، وهكذا..) ثم أورد الآثار عن
السلف في ذم التلون في الدين. وقال: (الكردي هذا من سفهة الدين، يعني: من السفهاء في دين الله سبحانه وتعالى) وقال فوزي: (الكردي هذا يفسد أكثر مما يصلح لجهله بالعلم الشرعي، والدعوة العلمية المنهجية
السلفية..) قال فوزي: (الكردي هذا جاهل، فهو بلا شك يفسد أكثر مما يصلح، الذي يلتمس العلم عند هذا الكردي
فهو يلتمس العلم عند الجاهل المفسد لدينه، وهذا من علامات الساعة،..)
وقال فوزي: (ومن هنا يتبين أمر هذا الكردي، وأنه ليس أهلا للعلم، وليس أهلا للدعوة، فيجب على جميع أهل
الإسلام، وخاصة طلبة العلم أن يحذرون، ويهجروه، ولا يتعاونوا معه على الإثم والعدوان، والله سبحانه وتعالى
يقول: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}، وهذا أصل.)
وقال فوزي في ختام كلامه: (وأما هذا الرجل فيجب عليهم هجره، ونبذه، والتحذير منه، وعليهم سؤال أهل العلم
عنه، وينقلون كلامه، ومنهجه الأخير هذا لكي يبينون أمره. وهذا ما عندنا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى
آله وصحبه أجمعين).
المصدر: موقع الشيخ فوزي الأثري
http://sheikfawzi.net/sound.php?ID=21&cat=16&do=show_subject
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
(منقول بشيء يسير من التصرف)
وهذا صورة غلاف كتاب أبو نور الكري وعليه إسم الشيخ عبيد الجابري مقرظا: