أبو يونس
05-29-2005, 01:26 AM
أبومعاذ يحيى اللملومي
عنوان الفتوى سؤال منهجي
بريد صاحب الفتوى
ذكر / أنثى ذكر
نص الفتوى السلام عليكم ورحمة الله عندنا رجل يستمع لأشرطة المخالفين من أمثال عبدالحميد كشك وعائض القرني وسلمان العودة وغيرهم وقام بنشر وتوزيع أشرطة هؤلاء المخالفين ويدافع عنهم ويُظهر الاشمئزاز من منهج النقد لأهل البدع ويقول لاداعي للكلام في هؤلاء الدعاة لأنهم دعاة الى الله وما عرفنا هذا الدين إلا عن طريقهم ولم يكن في الساحة غيرهم وما عرفنا العلماء من أمثال أبن باز والعثيمين وألباني إلا عن طريقهم وكما أنه يصرح بطعنه في ولاة الامور في بلدنا ويتكلم فيهم وحكم على خطيب صوفي خرافي في بلدتنا بالكفر وقال أنه كافر وان الصلاة خلفه باطلة دون الرجوع لأهل العلم ، ولديه أخطاء أخرى لم نذكرها خشية الإطالة ، فقام بعض الأخوة بمناصحته على هذه الأخطاء وخاصة في توزيعه لأشرطة المخالفين وبينوا له أن أهل العلم تكلموا في هؤلاء الدعاة وحذروا منهم وانهم ليسوا من أهل السنة وأنه لا يجوز نشر أشرطتهم ، وتلطفوا به غاية التلطف وصبروا عليه مدة طويلة على أمل أن يرجع للحق ، لكن دون جدوى ، بل أظهر العناد ورد النصيحة وقام يطعن في الشباب السلفي بأنهم ليسو على استقامة ومتى أستقاموا حتى ينصحوني ومن هم أمام عائض القرني وقابل الناصحون بأن هجرهم وأصبح يطعن فيهم ، ووصل به المر لضرب أحد الشباب السلفي وأخذ في الكذب على من لا يعرف حاله ، وقال أن الخلاف الدائر بينه وبين الشباب إنما هو من أجل مسائل فقهيه بسيطة ، وبعد ذلك أجمع الإخوة في بلدتنا على هجره والتحذير منه ولكن بعد هجره وأبتعاد الشباب عنه ازداد في عناده وكبره في أستماعه للمخالفين وصحبتهم من مثل الخطيب الصوفي الذي كان يقول أنه كافر وأن الصلاة خلفه باطلة فأصبح يصلي خلفه ويستمع الى مدائح الصوفية وإقرار الشرك وبدا في ارتكاب البدع مع علمه بأنها ليست من السنة ولكن فعلها وارتكابها عناداً منه للأخوة السلفيين كما أداه عناده الى إسبال إزاره والسدل في صلاته أحياناً ، وبعد سنة تقريباً من هجرنا له قام أحد الأخوة السلفيين وقال لو تلطف به بعض الإخوة ورجعوا الى نصحه من جديد لعل الله أن يصلحه لأنه قد تضرر أكثر بهجرنا له ، وقام هذا الأخ فعلاً بنصحه من جديد وتكلم معه في بعض النقاط فأظهر الرجل أنه يريد التوبة وقال عفى الله عما سلف ولا داعي لذكر الأخطاء ( يريد بذلك توبة مجمله بدون سرد أخطائه ) وللعلم أن هذا الرجل معروف عند الناس في بلدتنا بالعصبية والعناد وسوء الخلق والتهور مما أدى به ذلك لنفرة الناس عنه وبالتحديد العوام منهم والسلفيون أيضاً . فنحن نسأل : أولاً:- عن حال هذا الرجل ومن أي الأصناف عندكم ؟ ثانياً:- ما حكم كلام الأخ السلفي والتصرف الذي عمله مع هذا الرجل ؟ ثالثاً:- وبما توجهونا حفظكم الله في المعاملة مع هذا الرجل أفتونا مأجورين؟ نرجو أرسال الفتوى على هذا الإميل abo_abdalrhman5@hotmail.com والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسم المفتى فضيلة الشيخ فوزي الحميدي الأثري
عنوان الرد
نص الرد فهذا الرجل ما دام يظهر منهج السرورية كما ذكر في السؤال فهو سروري والأصل في أمثاله الهجر والتحذير وتوبته لابد بإظهار صدقه فيها
عنوان الفتوى سؤال منهجي
بريد صاحب الفتوى
ذكر / أنثى ذكر
نص الفتوى السلام عليكم ورحمة الله عندنا رجل يستمع لأشرطة المخالفين من أمثال عبدالحميد كشك وعائض القرني وسلمان العودة وغيرهم وقام بنشر وتوزيع أشرطة هؤلاء المخالفين ويدافع عنهم ويُظهر الاشمئزاز من منهج النقد لأهل البدع ويقول لاداعي للكلام في هؤلاء الدعاة لأنهم دعاة الى الله وما عرفنا هذا الدين إلا عن طريقهم ولم يكن في الساحة غيرهم وما عرفنا العلماء من أمثال أبن باز والعثيمين وألباني إلا عن طريقهم وكما أنه يصرح بطعنه في ولاة الامور في بلدنا ويتكلم فيهم وحكم على خطيب صوفي خرافي في بلدتنا بالكفر وقال أنه كافر وان الصلاة خلفه باطلة دون الرجوع لأهل العلم ، ولديه أخطاء أخرى لم نذكرها خشية الإطالة ، فقام بعض الأخوة بمناصحته على هذه الأخطاء وخاصة في توزيعه لأشرطة المخالفين وبينوا له أن أهل العلم تكلموا في هؤلاء الدعاة وحذروا منهم وانهم ليسوا من أهل السنة وأنه لا يجوز نشر أشرطتهم ، وتلطفوا به غاية التلطف وصبروا عليه مدة طويلة على أمل أن يرجع للحق ، لكن دون جدوى ، بل أظهر العناد ورد النصيحة وقام يطعن في الشباب السلفي بأنهم ليسو على استقامة ومتى أستقاموا حتى ينصحوني ومن هم أمام عائض القرني وقابل الناصحون بأن هجرهم وأصبح يطعن فيهم ، ووصل به المر لضرب أحد الشباب السلفي وأخذ في الكذب على من لا يعرف حاله ، وقال أن الخلاف الدائر بينه وبين الشباب إنما هو من أجل مسائل فقهيه بسيطة ، وبعد ذلك أجمع الإخوة في بلدتنا على هجره والتحذير منه ولكن بعد هجره وأبتعاد الشباب عنه ازداد في عناده وكبره في أستماعه للمخالفين وصحبتهم من مثل الخطيب الصوفي الذي كان يقول أنه كافر وأن الصلاة خلفه باطلة فأصبح يصلي خلفه ويستمع الى مدائح الصوفية وإقرار الشرك وبدا في ارتكاب البدع مع علمه بأنها ليست من السنة ولكن فعلها وارتكابها عناداً منه للأخوة السلفيين كما أداه عناده الى إسبال إزاره والسدل في صلاته أحياناً ، وبعد سنة تقريباً من هجرنا له قام أحد الأخوة السلفيين وقال لو تلطف به بعض الإخوة ورجعوا الى نصحه من جديد لعل الله أن يصلحه لأنه قد تضرر أكثر بهجرنا له ، وقام هذا الأخ فعلاً بنصحه من جديد وتكلم معه في بعض النقاط فأظهر الرجل أنه يريد التوبة وقال عفى الله عما سلف ولا داعي لذكر الأخطاء ( يريد بذلك توبة مجمله بدون سرد أخطائه ) وللعلم أن هذا الرجل معروف عند الناس في بلدتنا بالعصبية والعناد وسوء الخلق والتهور مما أدى به ذلك لنفرة الناس عنه وبالتحديد العوام منهم والسلفيون أيضاً . فنحن نسأل : أولاً:- عن حال هذا الرجل ومن أي الأصناف عندكم ؟ ثانياً:- ما حكم كلام الأخ السلفي والتصرف الذي عمله مع هذا الرجل ؟ ثالثاً:- وبما توجهونا حفظكم الله في المعاملة مع هذا الرجل أفتونا مأجورين؟ نرجو أرسال الفتوى على هذا الإميل abo_abdalrhman5@hotmail.com والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسم المفتى فضيلة الشيخ فوزي الحميدي الأثري
عنوان الرد
نص الرد فهذا الرجل ما دام يظهر منهج السرورية كما ذكر في السؤال فهو سروري والأصل في أمثاله الهجر والتحذير وتوبته لابد بإظهار صدقه فيها