المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وقفة مع رسالة الشيخ ربيع حكم التنازل على الواجبات


كيف حالك ؟

ابو يحي
05-15-2005, 04:19 PM
وقفة مع رسالة الشيخ ربيع حكم التنازل على الواجبات

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم
نقل الشيخ ربيع كلام للخطابي واستدل به على ترك الواجبات في رسالته حكم التنازل على الواجبات
قال ربيع قال أبو سليمان الخطابي المتوفى سنة 388هـ وهو من المعاصرين للدارقطني ومن شيوخ الحاكم أبي عبد الله ,قال في مسألة القصر في السفر : ( واختلف أهل العلم في هذه المسألة فكان أكثر مذاهب علماء السلف وفقهاء الأمصار على أن القصر هو الواجب في السفر وهو قول عمر وعلي وابن عمر وجابر وابن عباس وروي ذلك عن عمر بن عبد العزيز والحسن وقتادة وقال حماد بن أبي سليمان يعيد من صلى في السفر أربعاً , وقال مالك بن أنس يعيد ما دام في الوقت ، وقال أحمد بن حنبل السنة ركعتان , وقال مرة أنا أحب العافية من هذه المسألة ثم ذكر أن الشافعي قال بالخيار ) معالم السنن مع مختصر المنذري لأبي داود (2/47) .

والان مع الرد من نفس المجلد لنفس المؤلف ولنفس المتكلم

وفي سنن أبي داود قال الأعمش: فحدثني معاوية بن قرة عن أشياخه (أن عبد الله صلى أربعاً قال: فقيل له: عبت على عثمان، ثم صليت أربعاً قال: الخلاف شر).‎ رواه أبو داود في سننه: (كتاب المناسك، باب الصلاة بمنى) 2/492
قال الخطابي معلقاً: «قلت لو كان المسافر لا يجوز له الإتمام، كما يجوز له القصر، لما تابعوا عثمان عليه، إذ لا يجوز على الملأ من الصحابة متابعته على الباطل، فدل ذلك على أن من رأيهم جواز الإتمام، وإن كان الاختيار عند كثير منهم القصر».‏معالم السنن 2/181
فما راي الشيخ ربيع فهل سيطعن في السند ام الطبقة ام سيقول يخطئ ويصيب اقصد الخطابي
لاحظ انه نفس المجلد
نذكر ان نقاشنا مع الشيخ ربيع ليس وجوب القصر او استحبابه

الاثري83
12-30-2006, 08:07 PM
وقفة مع رسالة الشيخ ربيع حكم التنازل على الواجبات

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم
نقل الشيخ ربيع كلام للخطابي واستدل به على ترك الواجبات في رسالته حكم التنازل على الواجبات
قال ربيع قال أبو سليمان الخطابي المتوفى سنة 388هـ وهو من المعاصرين للدارقطني ومن شيوخ الحاكم أبي عبد الله ,قال في مسألة القصر في السفر : ( واختلف أهل العلم في هذه المسألة فكان أكثر مذاهب علماء السلف وفقهاء الأمصار على أن القصر هو الواجب في السفر وهو قول عمر وعلي وابن عمر وجابر وابن عباس وروي ذلك عن عمر بن عبد العزيز والحسن وقتادة وقال حماد بن أبي سليمان يعيد من صلى في السفر أربعاً , وقال مالك بن أنس يعيد ما دام في الوقت ، وقال أحمد بن حنبل السنة ركعتان , وقال مرة أنا أحب العافية من هذه المسألة ثم ذكر أن الشافعي قال بالخيار ) معالم السنن مع مختصر المنذري لأبي داود (2/47) .

والان مع الرد من نفس المجلد لنفس المؤلف ولنفس المتكلم

وفي سنن أبي داود قال الأعمش: فحدثني معاوية بن قرة عن أشياخه (أن عبد الله صلى أربعاً قال: فقيل له: عبت على عثمان، ثم صليت أربعاً قال: الخلاف شر).‎ رواه أبو داود في سننه: (كتاب المناسك، باب الصلاة بمنى) 2/492
قال الخطابي معلقاً: «قلت لو كان المسافر لا يجوز له الإتمام، كما يجوز له القصر، لما تابعوا عثمان عليه، إذ لا يجوز على الملأ من الصحابة متابعته على الباطل، فدل ذلك على أن من رأيهم جواز الإتمام، وإن كان الاختيار عند كثير منهم القصر».‏معالم السنن 2/181
فما راي الشيخ ربيع فهل سيطعن في السند ام الطبقة ام سيقول يخطئ ويصيب اقصد الخطابي
لاحظ انه نفس المجلد
نذكر ان نقاشنا مع الشيخ ربيع ليس وجوب القصر او استحبابه
مادا سيقول بني ارجاء والتنازل عن الاصول في هدا الكلام.

12d8c7a34f47c2e9d3==