المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ العلامة صالح الفوزان: تارك((جنس العمل))كـــافـــر.....جديد


كيف حالك ؟

السلفيه
04-08-2005, 01:04 PM
يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله هناك من يقول ان تارك جنس العمل بالكليه لا يكفر وان هذا القول قولٌ ثاني للسلف لا يستحق الانكار ولا التبديع فما صحت هذه المقوله؟

الشيخ :هذا كذاب الي يقول هذا الكلام كذاب كذب على السلف السلف ما قالوا ان الذي يترك جنس العمل ولا يعمل شئ انه يكون مؤمن من ترك العمل نهائيا من غير عذر مايصيلي ولا يصوم ولا يعمل اي شئ ويقول انا مؤمن هذا كذاب اما الى يترك العمل لعذر شئ ما تمكن من العمل نطق بالشهادتين بصدق ومات او قتل في الحال فهذامافي شك انه مؤمن لانه ماتمكن من العمل ما تركه رغبتا عنه اما الذي يتركه لا يصلي ولا يصوم ولا يزكي ولا يتجنب المحرمات ولا يتجنب الفواحش هذا ليس بمؤمن ولا احد يقول انه مؤمن الا المرجئه.

نهاية شريط العقيده الحمويه المشروح بتاريخ 22-2-1426 هـ
وقريبا ارفقه بالصوت.

محمد باموسى
04-08-2005, 01:41 PM
حفظ الله العلامة الوالد الشيخ صالح الفوزان ومتعنا بعلمه

وجزاك الله خيرا على هذا النقل وننتظر المادة الصوتية

الحمدلله على نعمة الاسلام والسنة وأنه لم يجعلني مرجئا حروريا

أبو سفيان
04-08-2005, 01:44 PM
جزاك الله خيرا

مفتاح السلفي
04-08-2005, 04:43 PM
اين ربيع وزمرته من هذه الفتوى الذي فيها الشيخ الفوزان يكفر تارك جنس العمل, ماذا عساه ان يقول((ربيع)) عن الشيخ الفوزان هل بكلامه الشيخ{الفوزان}وافقا الخوارج والحداديه ونفر من الدعوة السلفيه!!!!!
أين ربيع وحزبه المايع الضايع فليأخذوا هذه الفتوى ويثبتوها في شبكتهم(سحاب) الارجاء أن كانوا يوقرون الشيخ صالح الفوزان ويدعون انهم ينشرون فتاويه!!!!!!!!!!!!

السحيمي الأثري
04-08-2005, 06:39 PM
قل العلامة الفوزان الأثري :
"هذا كذاب الي يقول هذا الكلام كذاب كذب على السلف السلف ما قالوا ان الذي يترك جنس العمل ولا يعمل شئ انه يكون مؤمن من ترك العمل نهائيا من غير عذر"

وقال الإمام ابن باز الأثري السلفي:
" إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد, لا يصح إلا بها مجتمعة"

وهذا قول شيخنا السلفي الأثري فالح الحربي:
"أن أهل السنة والجماعة مجمعون ومطبقون على أن تارك جنس العمل جميعه جمع العمل وهذا ما يعبر عنه بجنس العمل ولا بدعة في ذلك وهذا معنى تعريف أهل السنة بالايمان أنه اعتقاد بالجنان ونطق باللسان وعمل بالجوارح ويعني جميع عمل الجوارح يقال له جنس العمل"

فأين قول الأسطورة ربيع المدخلي لم نره يقل كما قالوا؟

فمن الذي وافق أهل البدع ودافع عن المرجئة وصد بيانات أهل العلم عن وصولها للشباب السلفي في موقعه ؟- فقط ذكرى للذاكرين -

قاسم علي
04-08-2005, 08:05 PM
جزاكم الله خيرا


وهذا هو المقطع الصوتي من شرح العقيدة الحموية، تستمعون فيه لجواب فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان على حكم تارك جنس العمل

ماهر المحمدي
04-08-2005, 11:25 PM
بارك الله في بقية السلف ، الشيخ العلامة صالح الفوزان .
أما ربيع ، فدعوه يأكل هذه العلقات و اللكمات من كلام الأئمة السلفيين .

أبو فاطمة
04-09-2005, 12:49 AM
جزاك الله خيرا

فكري الدينوري
04-09-2005, 01:16 AM
كذاب اللي ايقول ان تارك جنس العمل مومن ..تسمع يا ابن هادي

السني1
04-09-2005, 01:53 AM
حفظ الله الشيخ الفوزان وجزاك خيرا

نور السنه
04-09-2005, 10:08 PM
بارك الله فيك

بوخالد
04-09-2005, 10:49 PM
جزاكم الله خيرا

عبيد الأثري
04-11-2005, 12:40 AM
كل العلماء يوافقون الشيخ فالح ؟

فأين قول الأسطورة ربيع المدخلي لم نره يقل كما قالوا؟

الصادع بالسنه
04-11-2005, 01:55 AM
الاسطوره-أستاذ الكرسي- ورفاق دربه ينتظرون الشهب السلفيه التي ستنزل على رؤوسهم بإذن الله تعالى من الشيخ فالح الحربي !!!

أبو سهيل الأثري
04-11-2005, 02:12 AM
جزاكم الله خيرا على هذا النقل الطيب
معلوم القوم لايستطيعون ان يقول في الشيخ الفوزان انه حدادي
انما يكتمونها في صدورهم وحالهم كما قيل

ودارهم ما دمت في دارهم وارضهم ما دمت في أرضهم

هذه صفعة فوزانية على وجوههم لعلهم يفيقون من سحرهم

أبو عبدالرحمن البلوشي
04-11-2005, 05:36 PM
جزاك الله خيراً

سليمان الحربي
04-12-2005, 04:09 PM
هكذا العلماء لا تجد هم مختلفين، فهم دائم متفقون فيما يتعلق بالإيمان .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- كما في مجموع فتاواه: (7/616) (وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب وأن إيمان القلب التام بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع...).
وقال - أيضاً -:(فقول السلف: الإيمان قول وعمل؛ ليبينوا اشتماله على الجنس ولم يكن مقصودهم ذكر صفات الأقوال والأعمال).(الفتاوى : 7/506).
وقال الطيبي في شرح المشكاة (5/318) في شرح قول الرسول في مكة ((أليست البلدة)).
((قوله أليست البلدة:- وجه تسميتها البلدة، وهي تقع على سائر البلدان – أنها البلدة الجامعة للخير المستحق أن تسمى بهذا الاسم لفوقها سائر مسميات أجناسها.
تفوق الكعبة تسميتها بالبيت سائر مسميات أجناسها، حتى أنها هي المحل المستحق للإقامة بها قال ابن جني من عادة العرب أن يوقعوا على الشيء الذي يخصونه بالمدح اسم الجنس، ألا تراهم كيف سموا الكعبة بالبيت وكتاب سيبويه بالكتاب.
قال الحافظ بن رجب في جامع العلوم والحكم(1/108) "والتحقيق في الفرق بينهما: (الإيمان والإسلام): أن الإيمان هو تصديق القلب، وإقراره ومعرفته، والإسلام: هو استسلام العبد لله، وخضوعه، وانقياده له، وذلك يكون بالعمل، وهو الدين، كما سمى الله تعالى في كتابه الإسلام دينا، وفي حديث جبريل سمى النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام والإيمان والإحسان دينا، وهذا أيضا مما يدل على أن أحد الاسمين إذا أفرد دخل فيه الآخر وإنما يفرق بينهما حيث قرن أحد الاسمين بالآخر. فيكون حينئذ المراد بالإيمان: جنس تصديق القلب، وبالإسلام جنس العمل".
وقال الشيخ العلامة حسين بن غنام في العقد الثمين في شرح أحاديث أصول الدين (ص 49،50):"ولهذا فسر النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان عند ذكره مفرداً – كما في حديث وفد عبد القيس – بما فسر به الإسلام المقرون بالإيمان في حديث جبريل، وفسر في حديث آخر الإسلام بما فسر به الإيمان، كما في مسند الإمام أحمد عن عمرو بن عبسة قال: جاء رجل إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال يا رسول الله، ما الإسلام؟ قال:"أن تسلم قلبك لله، وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك، قال: أي الإسلام أفضل؟ قال: الإيمان قال:وما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، والبعث بعد الموت، قال: فأي الإيمان أفضل؟ قال: الهجرة قال فما الهجرة؟ قال: أن تهجر السوء، قال فأي الهجرة أفضل؟ قال: الجهاد" فجعل النبي – صلى الله عليه وسلم- الإسلام الإيمان وأدخل فيه الأعمال.
وحاصل القول: أنه إذا أفرد كل من الإسلام والإيمان بالذكر فلا فرق بينهما حينئذ، وإن قرن بين الاسمين كان بينهما فرق؛ وهو أن يقال: إن الإيمان هو تصديق القلب وإقراره ومعرفته. والإسلام هو: استسلام العبد لله –تعالى- وخضوعه وانقياده، وذلك يكون بالعمل وهو الدين كما سمَّى الله – تعالى – في كتابه الإسلام ديناً، وسمَّى النبي – صلى الله عليه وسلم – الإسلام والإيمان والإحسان ديناً،
وهذا أيضاً مما يدل على أن الاسمين إذا أُفرد دخل فيه الآخر، وإنما يفرق بينهما حيث يقرن أحد الاسمين بالآخر، فيكون حينئذ المراد بالإيمان: جنس تصديق القلب، وبالإسلام: جنس العمل".
وقال الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله – في شرحه لكتاب التوحيد تيسير العزيز الحميد (باب ما جاء في منكري القدر، ص 703) فقال: - (وقوله ثم استدل – أي الشيخ محمد بن عبد الوهاب - بقول النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره) - فجعل النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث كأنه لما سئل عن الإسلام ذكر أركان الإسلام الخمسة لأنها أصل الإسلام ولما سئل عن الإيمان أجاب بقوله أن تؤمن بالله إلى آخره، فيكون: المراد حينئذ بالإيمان جنس تصديق القلب، وبالإسلام جنس العمل، والقرآن والسنة مملوءان بإطلاق الإيمان على الأعمال كما هما مملوءان بإطلاق الإسلام على الإيمان الباطن مع ظهور دلالتهما أيضاً ...."
وقال سماحة الشيخ: عبد العزيز بن باز- رحمه الله- فيما نشرته جريدة الرياض-عدد:12506-:(...العمل عند الجميع شرط صحة إلا أنهم اختلفوا فيما يصح الإيمان به منه؛ فقالت الجماعة: إنه الصلاة, وعليه إجماع الصحابة – رضي الله عنهم-, كما حكاه: عبد الله بن شقيق. وقال آخرون بغيرها. إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً. لهذا الإيمان عندهم قول وعمل واعتقاد, لا يصح إلا بها مجتمعة)أ.هـ
وقال –أيضاً- كما في المشكاة:(المقصود بالعمل جنس العمل). وعلق الشيخ: صالح الفوزان –حفظه الله- على هذا الموضع بقوله:(أي القول بأن العمل شرط كمال في الإيمان هو قول المرجئة).
والشاهد منه:تأييد الشيخ صالح لسماحته. (مجلة المشكاة-المجلد الثاني\الجزء الثاني.
وعلق – أيضاً - الشيخ: صالح الفوزان – حفظه الله - على قول الشيخ عبد العزيز بن باز-رحمه الله- :(إلا أن جنس العمل لابد منه لصحة الإيمان عند السلف جميعاً) فقال: (لكن جنس العمل هو من حقيقة الإيمان وليس شرطاً فقط)، وقال:(فالأعمال المكفرة سواء كانت تركاً كترك جنس العمل أو الشهادتين أو الصلاة أو كانت فعلاً كالسجود لصنم أو الذبح لغير الله: فهي شرط لصحة الإيمان)، من المجلة نفسها.
قال الشيخ : محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله-:(وأما جنس العمل فإن الواجب أفضل من المسنون وبعض الطاعات أوكد وأفضل من البعض الآخر...).(كما في فتاواه) وفي فتح رب البرية بتلخيص الحموية ص105
وقال – أيضاً – كما في شريط اللقاء المفتوح – الرياض – لليلة الثلاثاء جمادى الأولى 1421هـ - الوجه الثاني " نرجو من فضيلة الشيخ أن يبين لنا هل العمل شرط لصحة الإيمان أو هو من كمال الإيمان؟
الجواب:
من المعلوم أن الإيمان عقيدة وقول وعمل هذا الذي عليه أهل السنة والجماعة، وهذا ما دل عليه قول النبي صلى الله عليه وسلم" الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان"، فكل الأعمال الصالحة من الإيمان بلا شك، لأنها نتيجة، ولولا الإيمان ما عمل الإنسان وقد سمى الله الصلاة إيماناً في قوله تعالى {وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم}أي ليضيع صلاتكم إلى بيت المقدس وكان الناس أول ما قدم النبي صلى الله عليه وسلم يصلون إلى بيت المقدس ويجعلون البيت وراءهم لمدة ستة عشر شهراً أو سبعة عشر شهراً ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتوجه إلى الكعبة فتساءل الصحابة عن القوم الذين ماتوا قبل تحول القبلة فقال الله تعالى {وما كان الله ليضيع إيمانكم }أي صلاتكم إلى بيت المقدس، فالعمل من الإيمان لكن من الأعمال ما تركه كفر ومن الأعمال ما تركه ليس بكفر قال عبد الله بن شقيق - رحمه الله – وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر إلا الصلاة على هذا فمن لا يصلي فهو كافر ولو أقر بأن الصلاة فرض من ترك الصلاة ولو أقر بوجوبها ولو كان تركه إياها كسلا وتهاونا وفي ذلك أدلة من القرآن والسنة وأقوال الصحابة – رضي الله عنهم – ".
وسئل الشيخ: صالح بن عبد العزيز آل الشيخ –حفظه الله- هل الخلاف بيننا وبينهم (أي مرجئة الفقهاء) لفظي أو حقيقي؟
فأجاب: (الخلاف بيننا وبين مرجئة الفقهاء حقيقي, وليس لفظياً ولا صورياً ولا شكلياً.
ومن حيث التنظير لا من حيث الواقع: الفرق بيننا وبينهم أنه عندهم يتصور أن يعتقد أحد الاعتقاد الحق الصحيح, ويقول كلمة التوحيد, ينطق بها ويترك جنس العمل :لا يعمل عملاً أبداً امتثالاً لأمر الشرع, ولا يترك منهياً امتثالاً لأمر الشرع، فهذا عندهم: مسلم مؤمن,ولو لم يعمل البتة، وعندنا ليس بمسلم ولا بمؤمن حتى يكون عنده جنس العمل). مفرغ من شريط مسموع منقول من شبكة سحاب.

سليمان الحربي
04-12-2005, 04:10 PM
نرجو من الأخوة تنزيل الصوت.
نسأل الله أن يفقهم لخدمة السنة والذب عنها

بوخالد
04-12-2005, 07:54 PM
هذه هي المادة الصوتية قام أخونا قاسم علي بإنزالها في المووضوع نفسه لعل بعض الاخوة لم ينتبه لها

http://alathary.net/vb2/attachment.php?attachmentid=1302

هادي بن علي
04-12-2005, 09:35 PM
جزاك الله خيرا سليمان الحربي

ديما
04-15-2005, 03:35 PM
بارك الله فيكم

سعيدبن عفير
04-24-2005, 10:58 PM
بارك الله فيك

مشعل عبدالله
04-24-2005, 11:11 PM
جزاك الله خير

السني1
05-01-2005, 02:10 AM
يرفــــــــــــــــــــــــــــع

هادي بن علي
09-28-2005, 03:32 PM
يرفــــــــــــــــــــــــــــع

المرحباني
12-02-2005, 01:10 AM
يرفع,,,,,,,,,,,,,,,,,,

أبوحذيفة المدني
07-02-2006, 03:07 PM
بارك الله في العلامة الفوزان

ابو مريم
07-04-2006, 03:06 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اريد بارك الله فيكم كلاما فيه شرح و بيان و تفصيل كلمة جنس العمل حتى افهم و اعرف محتوى هده الكلمة و لا تبقى مبهمة عندي ان سالت عنها.
و بارك الله فيكم جميعا السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ابوخالد الاثري
11-30-2006, 12:13 PM
يرفع في وجوة المرجئة العصرية الفرقة الخامسة للارجاء في كل مكان والشبكة السحابية الربيعية الحلبية الارجائية الحزبية.

بو زيد الأثري
02-16-2012, 09:02 PM
للرفع والتذكير بارك الله فيكم

12d8c7a34f47c2e9d3==