السني1
04-03-2005, 01:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ......،
هذه بعض النقول من كتب الشيعه الرافضه عن التقيه ( النفاق الخالص ) وفضلها عندهم!!
تعريف التقيه عند الشيعه ( الرافضه ) :
التقيه عند الشيعه هي التظاهر بعكس الحقيقه ، وتبيح للشيعي خداع غيره ، فبناء عليها ينكر الشيعي
ظاهرا ما يعتقده باطنا !
ويعتقد ظاهرا بما ينكره باطنا ؟
يقول شيخهم المفيد معرفا للتقيه : ( التقيه كتمان الحق وستر الاعتقاد فيه ، ومكاتمة المخالفين ) يقصد بالمخالفين أهل السنه تصحيح الاعتقاد ص 115
ويقول شيخهم البحراني مبينا معنى التقيه : ( المراد بها اظهار موافقة أهل الخلاف فيما يدينون به ) يقصد بأهل الخلاف أهل السنة الكشكول 1 / 202
ويقول الخميني : ( التقيه معناها : أن يقول الانسان قولا مغايرا للواقع أو يأتي بعمل مناقض لموازين الشريعه ) ويقصد بموازين الشريعه دين الشيعه كشف الأسرار 147
بل من ترك التقية عندهم يخرج من الأسلام !
ولا يحل للشيعي ( الموالي ) أن يترك التقيه حتى يخرج مهديهم الخرافه ! القابع في سرداب سامراء منذ اكثر من 1200هـ
قال شيخهم ورئس محدثيهم محمد ابن علي الملقب بالصدوق !
واعتقادنا في التقية أنها واجبه ، من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة .... +والتقيه واجبه لا يجوز رفعها الى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله ! ) رسالة الاعتقاد ص 104
ويقول محدثهم محمد ابن الحسن الحر العاملي ، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : ( من تركها قبل خروج قائمنا فليس منا ) اثبات الهداه 3 / 477
وقال الشعيري وهو يروي عن الصدوق أنه قال : ( ومن ترك التقيه قبل خروج قائمنا قليس منا ) جامع الأخبار 95
مكانة التقية وفضلها عند الشيعه ( الرافضه ) :
يروون عن أبي جعفر أنه قال : ( التقيه من ديني ودين آبائي ، ولادين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 219 والمحاسن للبرقي 255
وأيضا عن أبي عبدالله أنه قال : ( ان تسعة أعشار الدين التقيه ، ولا دين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 217 والمحاسن 259
وعن أبي جعفر أنه قال : ( لا والله ما أحب على وجه الأرض شيء أحب الى الله من التقية ! ) المحاسن 257
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( ما عبد الله بشيء أحب اليه من الخبء ، قلت وما الخبء ؟ قال التقيه ! ) الكافي 2 / 219
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( اتقوا على دينكم فاحجبوه بالتقيه ) أصول الكافي 2 / 218
وعن أبو جعفر أنه قال : ( خالطوهم بالبرانيه ! ، وخالفوهم بالجوانيه ! ، ) أصول الكافي 2 / 220
وعن الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه ليكون سجية مع من يأمنه ! ) أمالي الطوسي ص 229
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( التقيه ترس الله بينه وبين خلقه ) الكافي 2 / 220
وعنه أيضا قال : ( كان أبي عليه السلام يقول : أي شيء أقر لعيني من التقيه ان التقيه جنة المؤمن ) الكافي 2 / 220
وعنه ايضا أنه قال : ( يا سليمان انكم على دين من كتمه أعزه الله !!! ، ومن أذاعه أذله الله ) الكافي 2 / 222 والرسائل للخميني 2 / 185
وروى الحر العاملي ( كذبا ) عن أمير المؤمنين على رضي الله عنه أنه قال : ( التقيه من أفضل أعمال المؤمنين ) الوسائل 11 / 473
وعن الصادق قوله : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) الوسائل 11 / 466
وروى محمد الشعيري ( كذبا ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( تارك التقيه كتارك الصلاة ) ص 95 بحار الأنوار: 75-412
وعن جعفر الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) أمالي الطوسي ص 287
وفي الأصول الأصيله ( عن علي ابن محمد من مسائل داود الصرمي قال : قال لي :يا داود لو قلت لك ان تارك التقيه كتارك الصلاة لكنت صادقا ) ص 320
وعن الباقر أنه سئل عن أكمل الناس ؟ فقال : ( أعلمهم بالتقيه ) الأصول الأصيله ص 324
وعنه أيضا أنه قال : أشرف أخلاق الأئمه والفاضلين من شيعتنا استعمال التقيه ) الأصول الأصيله ص 320
ويجوج الحلف بالله تقية ( كذبا ) عندهم !
عن أبي عبدالله أنه قال : ( استعمال التقيه في دار التقيه واجب ، ولا حنث ولا كفاره عمن حنث تقيه !! ، يدفع بذلك ظلما عن نفسه ) الأصول الأصيل ص 319
بل انهم بوبوا لهذه التقيه أبوابا في كتبهم !!
منها :
باب ( وجوب الاعتناء والاهتمام بالتقيه ) الوسائل 11 / 472
و باب ( باب وجوب عشرة العامه بالتقيه ) يعني بالعامه أهل السنه/ الوسائل 11 / 470
وباب ( وجوب طاعة السلطان للتقيه ) الوسائل 11 / 471
و"باب التقية" [أصول الكافي: 2/217.]،
و"باب الكتمان" [أصول الكافي: 2/221.]
و"باب الإذاعة" [أصول الكافي: 2/369.].
وغير هذا الكثير والكثير أعرضت عنه ،
التقية هي نفاق خالص ومعناها أن يظهر الشخص عكس ما يبطن وهي من سمات المنافقين !
قال تعالى في وصف المنافقين ( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزؤون )
وقال تعالى : ( واذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وقد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون )
وبهذا يتبين أن الشيعي حينما يظر التقرب والموده من أهل السنه وانكاره لما في مذهبه من ظلال لا يعدوا على كونه يمارس التقيه ( التي هي تسعة أعشار الدين ) عندهم !
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ......،
هذه بعض النقول من كتب الشيعه الرافضه عن التقيه ( النفاق الخالص ) وفضلها عندهم!!
تعريف التقيه عند الشيعه ( الرافضه ) :
التقيه عند الشيعه هي التظاهر بعكس الحقيقه ، وتبيح للشيعي خداع غيره ، فبناء عليها ينكر الشيعي
ظاهرا ما يعتقده باطنا !
ويعتقد ظاهرا بما ينكره باطنا ؟
يقول شيخهم المفيد معرفا للتقيه : ( التقيه كتمان الحق وستر الاعتقاد فيه ، ومكاتمة المخالفين ) يقصد بالمخالفين أهل السنه تصحيح الاعتقاد ص 115
ويقول شيخهم البحراني مبينا معنى التقيه : ( المراد بها اظهار موافقة أهل الخلاف فيما يدينون به ) يقصد بأهل الخلاف أهل السنة الكشكول 1 / 202
ويقول الخميني : ( التقيه معناها : أن يقول الانسان قولا مغايرا للواقع أو يأتي بعمل مناقض لموازين الشريعه ) ويقصد بموازين الشريعه دين الشيعه كشف الأسرار 147
بل من ترك التقية عندهم يخرج من الأسلام !
ولا يحل للشيعي ( الموالي ) أن يترك التقيه حتى يخرج مهديهم الخرافه ! القابع في سرداب سامراء منذ اكثر من 1200هـ
قال شيخهم ورئس محدثيهم محمد ابن علي الملقب بالصدوق !
واعتقادنا في التقية أنها واجبه ، من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة .... +والتقيه واجبه لا يجوز رفعها الى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله ! ) رسالة الاعتقاد ص 104
ويقول محدثهم محمد ابن الحسن الحر العاملي ، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : ( من تركها قبل خروج قائمنا فليس منا ) اثبات الهداه 3 / 477
وقال الشعيري وهو يروي عن الصدوق أنه قال : ( ومن ترك التقيه قبل خروج قائمنا قليس منا ) جامع الأخبار 95
مكانة التقية وفضلها عند الشيعه ( الرافضه ) :
يروون عن أبي جعفر أنه قال : ( التقيه من ديني ودين آبائي ، ولادين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 219 والمحاسن للبرقي 255
وأيضا عن أبي عبدالله أنه قال : ( ان تسعة أعشار الدين التقيه ، ولا دين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 217 والمحاسن 259
وعن أبي جعفر أنه قال : ( لا والله ما أحب على وجه الأرض شيء أحب الى الله من التقية ! ) المحاسن 257
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( ما عبد الله بشيء أحب اليه من الخبء ، قلت وما الخبء ؟ قال التقيه ! ) الكافي 2 / 219
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( اتقوا على دينكم فاحجبوه بالتقيه ) أصول الكافي 2 / 218
وعن أبو جعفر أنه قال : ( خالطوهم بالبرانيه ! ، وخالفوهم بالجوانيه ! ، ) أصول الكافي 2 / 220
وعن الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه ليكون سجية مع من يأمنه ! ) أمالي الطوسي ص 229
وعن أبي عبدالله أنه قال : ( التقيه ترس الله بينه وبين خلقه ) الكافي 2 / 220
وعنه أيضا قال : ( كان أبي عليه السلام يقول : أي شيء أقر لعيني من التقيه ان التقيه جنة المؤمن ) الكافي 2 / 220
وعنه ايضا أنه قال : ( يا سليمان انكم على دين من كتمه أعزه الله !!! ، ومن أذاعه أذله الله ) الكافي 2 / 222 والرسائل للخميني 2 / 185
وروى الحر العاملي ( كذبا ) عن أمير المؤمنين على رضي الله عنه أنه قال : ( التقيه من أفضل أعمال المؤمنين ) الوسائل 11 / 473
وعن الصادق قوله : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) الوسائل 11 / 466
وروى محمد الشعيري ( كذبا ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( تارك التقيه كتارك الصلاة ) ص 95 بحار الأنوار: 75-412
وعن جعفر الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) أمالي الطوسي ص 287
وفي الأصول الأصيله ( عن علي ابن محمد من مسائل داود الصرمي قال : قال لي :يا داود لو قلت لك ان تارك التقيه كتارك الصلاة لكنت صادقا ) ص 320
وعن الباقر أنه سئل عن أكمل الناس ؟ فقال : ( أعلمهم بالتقيه ) الأصول الأصيله ص 324
وعنه أيضا أنه قال : أشرف أخلاق الأئمه والفاضلين من شيعتنا استعمال التقيه ) الأصول الأصيله ص 320
ويجوج الحلف بالله تقية ( كذبا ) عندهم !
عن أبي عبدالله أنه قال : ( استعمال التقيه في دار التقيه واجب ، ولا حنث ولا كفاره عمن حنث تقيه !! ، يدفع بذلك ظلما عن نفسه ) الأصول الأصيل ص 319
بل انهم بوبوا لهذه التقيه أبوابا في كتبهم !!
منها :
باب ( وجوب الاعتناء والاهتمام بالتقيه ) الوسائل 11 / 472
و باب ( باب وجوب عشرة العامه بالتقيه ) يعني بالعامه أهل السنه/ الوسائل 11 / 470
وباب ( وجوب طاعة السلطان للتقيه ) الوسائل 11 / 471
و"باب التقية" [أصول الكافي: 2/217.]،
و"باب الكتمان" [أصول الكافي: 2/221.]
و"باب الإذاعة" [أصول الكافي: 2/369.].
وغير هذا الكثير والكثير أعرضت عنه ،
التقية هي نفاق خالص ومعناها أن يظهر الشخص عكس ما يبطن وهي من سمات المنافقين !
قال تعالى في وصف المنافقين ( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزؤون )
وقال تعالى : ( واذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وقد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون )
وبهذا يتبين أن الشيعي حينما يظر التقرب والموده من أهل السنه وانكاره لما في مذهبه من ظلال لا يعدوا على كونه يمارس التقيه ( التي هي تسعة أعشار الدين ) عندهم !