العباد يقول إن الألباني رحمه الله عنده خلل في مسائل العقيدة

[أبو زرعة]

بسم الله الرحمان الرحيم.
أنظر أخي الاْثري-طالب الحق-الى ما قاله الشيخ العباد-حفظه الله-في رسالته رفقا أهل السنة ص31., قال:"ومن العلماء الذين مضوا وعندهم خلل في مسائل من العقيدة(كذا),ولا يستغني العلماء وطلبة العلم عن علمهم, بل إن مؤلـّـفاتهم من المراجع المهمة للمشتغلين في العلم,الأئمة:البيهقي والنووي وابن حجر العسقلاني...., ومن المعاصرين الشيخ العلامة ا
المحدث محمد ناصر الدين الألباني .
فقد عطف الشيخ الاْلباني-رحمه الله-مع العلماء الذين مضوا وعندهم خلل في مسائل من العقيدة.

[الصادع بالسنه]

اين الخناجر الحداديه من(كتاب سحاب)؟؟؟فالتهجم على صاحبهم المبجل صاحب كتاب: {رفقا اهل السنه}فهذه كلماته الصريحه بإن الشيخ الالباني عنده خلل في العقيده مثل ابن حجر والنووي......!
ولكن أقول أن هذا المنهج الحزبي-المتستر- الذي يسيرون عليه من كتاب سحاب ومن خلفهم هو نفس الخط الذي يسير عليه منهج الاخوان المسلمين عندما سيكون هناك تصادم مع مشايخهم فتأتي قاعدتهم لكي تفعل الافاعيل ويطمس الحق ويصدع بالباطل:وهي(نجتمع على ما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه)....
اما اذا كان هذه الكلمات خرجت من الشيخ:فالح-وهي حق- فالويل له فالويل من خناجرهم المسمومه التي تصدع بالكذب والتهم الملفقه التي لايصدقها حتى أعداء فالح انفسهم...........

[حمد الشامسي]

جزاك الله خير

[الجزائري]

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرا أخي أبو زرعة وأسأل الله أن يوفقك لنصرة الحق أنت ومن معك

وأقول لك

الحق منصور وأهله يمتحنون

[سمير الأثري]

أحسنت يا أخي
بارك الله فيك على هذه الفائدة .
فماذا يقولون كتاب سخاب الاٍرهابيين.........

[قاسم علي]

هذا الحق ليس به خفاء فدعني من بنيات الطريق.

بارك الله فيك أخانا أبا زرعة على هذه النكتة والفائدة التي قد وضحها أكثر الشيخ فالح بن نافع الحربي , ولكن المغرضون أتباع كل ناعق ليس لهم هم سوى التشويش , ومنهم من يعتقد هذه العقيدة الباطلة فنقول له :
يداك أوكتا وفوك نفخ

[أبو القاسم السلفي]

قال الشيخ العبّاد في كتابه الحث على اتباع السنة :

(( ومن العلماء الذين مضوا وعندهم خلل في مسائل العقيدة، ولا يستغني العلماء وطلبة العلم عن علمهم، بل إن مؤلفاتهم من المراجع المهمة للمشتغلين في العلم، الأئمة: البيهقي والنووي وابن حجر العسقلاني. )) إلى أن قال :
(( ومن المعاصرين الشيخ العلامة المحدث ناصر الدين الألباني، لا أعلم له نظيراً في هذا العصر في العناية بالحديث وسعة الإطلاع فيه، لم يسلم من الوقوع في أمور يعتبرها الكثيرون أخطاء منه، مثل اهتمامه بمسألة الحجاب وتقرير أن ستر وجه المرأة ليس بواجب، بل مستحب، ولو كان ما قاله حقاً فإنه يعتبر من الحق الذي ينبغي إخفاؤه، لما ترتب عليه من اعتماد بعض النساء اللاتي يهوين السفور عليه، وكذا قوله في كتاب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم: " إن وضع اليدين على الصدر بعد الركوع بدعة ضلالة " وهي مسألة خلافية، وكذا ما ذكره في السلسلة الضعيفة (2355) من أن عدم أخذ ما زاد على القبضة من اللحية من البدع الإضافية، وكذا تحريمه الذهب المحلق على النساء، ومع إنكاري عليه قوله في هذه المسائل فأنا لا أستغني وأرى أنه لا يستغني غيري عن كتبه والإفادة منها، وما أحسن قول الإمام مالك رحمه الله: " كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر، ويشير إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ". ))

[الفاروق]

يرفع.............................................. ......................

[مفتاح السلفي]

للتذكير والفائده............

[abuabdolh]

جزى الله الأخ أبا عبيدة على التنبيه .
من قرأ الكتاب بأدنى تأمل عرف أن الشيخ العباد لم يدخل الشيخ الألباني رحمه الله في من كان عندهم أخطاء في مسائل العقيدة
فقول الشيخ : " ومن العلماء الذين مضوا وعندهم خلل في مسائل العقيدة، ولا يستغني العلماء وطلبة العلم عن علمهم، بل إن مؤلفاتهم من المراجع المهمة للمشتغلين في العلم، الأئمة: البيهقي والنووي وابن حجر العسقلاني." اهـ
فذكر ثلاثة من العلماء ثم ذكر هم فقال : " فأما الإمام أحمد بن حسين أبو بكر البيهق
ثم قال : " وأما الإمام يحيى بن شرف النووي"
ثم قال : " وأما الحافظ أحمد بن علي بن حجر العسقلاني" ثم انتهى من هؤلاء العلماء
وابتدأ بقوله : " ومن المعاصرين الشيخ العلامة المحدث ناصر الدين الألباني، لا أعلم له نظيراً في هذا العصر في العناية بالحديث وسعة الإطلاع فيه، لم يسلم من الوقوع في أمور يعتبرها الكثيرون أخطاء منه، مثل اهتمامه بمسألة الحجاب وتقرير أن ستر وجه المرأة ليس بواجب، بل مستحب، ولو كان ما قاله حقاً فإنه يعتبر من الحق الذي ينبغي إخفاؤه، لما ترتب عليه من اعتماد بعض النساء اللاتي يهوين السفور عليه، وكذا قوله في كتاب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم: " إن وضع اليدين على الصدر بعد الركوع بدعة ضلالة " وهي مسألة خلافية، وكذا ما ذكره في السلسلة الضعيفة (2355) من أن عدم أخذ ما زاد على القبضة من اللحية من البدع الإضافية، وكذا تحريمه الذهب المحلق على النساء، ومع إنكاري عليه قوله في هذه المسائل فأنا لا أستغني وأرى أنه لا يستغني غيري عن كتبه والإفادة منها" .ا.هـ فالشيخ عندما ذكر من المعاصرين الألباني بين أخطاءه ولم يذكر أنها أخطاء عقدية .
فاتقوا الله يا شباب في علماء المسلمين أهل السنة ، ولا تحرفوا النصوص وتقولوا أهل العلم ما لم يقولوه .